منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الارشيف (https://www.liilas.com/vb3/f183/)
-   -   فعاليات عبق الرومانسيات الرمضانية (https://www.liilas.com/vb3/t179090.html)

فرح سعيد 25-07-12 05:07 PM

حبيت اشارك معكم

مبيحات الافطار



السفر لمسافات بعيدة يصعب على الصائم معها تحمّل الجوع والعطش.

المرض الذي قد يصعب معه الصوم، فقد يكون المريض بحاجة إلى
تناول الدواء والطعام، والصيام قد يؤخّرالشفاء.

الحمل والإرضاع - يسمح للمرأة المرضعة أو الحامل بالإفطار إذا
خافت على نفسها أو على ولدها..

كبر السن - يسمح لكبير السن الذي لا يستطيع الصيام الإفطار خوفًا
من أن يسبّب له الصيام المرض أو
الأذى.

الجوع والعطش الشديدان اللذان يصعب تحمّلهما وقد يؤدّيان بالصائم
إلى الهلاك.



من إباحة الإفطار لأصحاب هذه الأعذار نستنتج أن الدين الإسلامي دين يسر ورحمة،
قال تعالى :"يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر".



كل عام وانتم بخير

نجلاء الريم 25-07-12 05:20 PM

تعمد بعض النساء إلى أخذ حبوب في رمضان لمنع الدورة الشهرية - الحيض - والرغبة في ذلك حتى لا تقضي فيما بعد فهل هذا جائز وهل في ذلك قيود حتى لا تعمل بها هؤلاء النساء ؟

* الذي أراه في هذه المسألة ألا تفعله المرأة وتبقى على ما قدره الله عز وجل وكتبه على بنات آدم فإن هذه الدورة الشهرية لله تعالى حكمة في إيجادها هذه الحكمة تُناسب طبيعة المرأة فإذا منعت هذه العادة فإنه لا شك يحدث منها رد فعل ضار على جسم المرأة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا ضرر ولا ضرار " هذا بغض النظر عما تُسببه هذه الحبوب من أضرار على الرحم كما ذكر ذلك الأطباء. فالذي أرى في هذه المسألة، أن النساء لا يستعملوا هذه الحبوب والحمد لله على قدره وحكمته؛ إذا أتاها الحيض تمسك عن الصوم والصلاة، وإذا طهرت تستأنف الصيام والصلاة وإذا انتهى رمضان تقضي ما فاتها من الصوم. [الشيخ ابن عثيمين].

* * *

...همس القدر... 25-07-12 07:55 PM

يعطيكن العافية بنااات فعلا فعلا موضوع مميز

اَللّـهُمَّ لا تَخْذُلْني فيهِ لِتَعَرُّضِ مَعْصِيَتِكَ، وَلاتَضْرِبْني بِسِياطِ نَقِمَتِكَ، وَزَحْزِحْني فيهِ مِنْ مُوجِباتِ سَخَطِكَ، بِمَنِّكَ وَاَياديكَ يا مُنْتَهى رَغْبَةِ الرّاغِبينَ .
اللهم امــــــــــــــــين

اميرة الربيع 25-07-12 08:41 PM

فهذا سؤال وجه للجنة الدائمة الموقرة حول حكم ما تتلفظ به بعض الامهات -هدانا الله و إياهن- من أدعية على أبنائهن في ساعة الغضب


السائل : كان لي طفل عمره ثلاث سنوات، وقد كان كغيره من الأطفال، يميل إلى العبث والشغب، وفي أحد الأيام وكان الوقت ظهراً، طلب من أمه الطعام، فأطعمته حتى شبع، وتركت بين يديه بعض الخبز، بناء على رغبته، وذهبت لأعمالها المنزلية، وبعد ساعة تقريباً عادت فوجدت ولدها المذكور قد فتت الخبز على الأرض والفراش، فغضبت منه ودعت عليه قائلة: «أرجو من الله أن تموت وأن لا تأكل غيره» فهرب الولد إلى منزل جدته، وهي نظفت المكان وعادت إلى أعمالها المنزلية، وبعد قليل مات الولد فعلاً رحمه الله.

والآن يا سماحة الشيخ إن أمه ضميرها تعبان ومريضة، وضميرها يؤنبها على ما حصل، وتريد من فضيلتكم أن تفتوها على ما قالته من كلمات بحق ولدها، والذي حصل فعلاً أفيدونا رحمكم الله؟


الجواب «الشيخ عبد العزيز بن باز-رحمه الله-» : ينبغي الدعاء للأولاد بالهداية، وسؤال الخير لهم، ولا يجوز الدعاء عليهم، ففي حديث جابر بن عبد الله ا قال: قال رسول الله صلى الله عليه ومسلم: «لَا تَدْعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ، وَلَا تَدْعُوا عَلَى أَوْلَادِكُمْ، وَلَا تَدْعُوا عَلَى خَدَمِكُمْ، وَلَا تَدْعُوا عَلَى أَمْوَالِكُمْ، لَا تُوَافِقُوا مِنَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى سَاعَةَ نَيْلٍ فِيهَا عَطَاءٌ، فَيَسْتَجِيبَ لَكُمْ» رواه مسلم وأبو داود.
وعلى هذه المرأة أن تكثر من الاستغفار، ولا تعود لمثل ذلك، وليس عليها دية ولا كفارة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
[/SIZE]

نجلاء الريم 26-07-12 02:46 AM

اختي الصائمه
اجعلي دائماً نصب عينيك الجائزة الكبرى التي وضعت لمن يفوز في هذا السباق ، جائزة تتقاصر دونها كل الجوائز ، وتتضائل أمامها كل الحوافز ، من حرمها فهو المحروم ، ومن ضيعها أو فرط فيها فهو الملوم ، كيف والثمن الجنة ، والجزاء مغفرة تجعل المرء في حل فيما سبق في حياته ؟! (( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له تقدم من ذنبه ) .


فهل ستقبلين المنافسة والتحدي ما دام السوق قائماً ، والسباق جارياً ، وتكونين ممن يفوز بهذه الجائزة الربانية ، والمنحة الإلهية ؟ اعقدي العزم ، واصدقي النية ، وتوجهي إلى الله بالدعاء فمن صدق الله صدقه


الساعة الآن 05:56 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية