|
اقتباس:
|
شكررررررررررررراُ عهودة للتنزيل ^^
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... كل عام وإنتي بألف خير يا بيرو وتسلم يديك على العيدية الجذابة .... وتسلم يدين عهودة الجميلة الللي نزلتها من بدري أصلي توقعتها مثل الاسياد تنزل سهرة بس الحمد لله .... إيه يا عبير يا بنتي البداية الصعبة دي هو ما في حد خبرك إن الدنيا عيد... كوابيس بغاية البشاعة تخترق روح كل واحد فيهما لتستقر بالأعماق متحدة مع الذكريات لتتولد في كل لحظة وتجدد ألمهما وتزيده حدة... غدر وعقاب من البرئ ومن الظالم لان ندري سوى روعة ما تخط يديك يا أميرة .... غموض غموض غموض ... فيسي اللي يموووووووووت على الغموض خخخخخخخخ.... مارسيلو إختار أن يلون حياته بالحزن والقتامة ... بل إختار ألا يعيشهها حتى في حين أن الكل من حوله يعيش حياته طولا وعرضا ... أفراد أسرته غريبين عدا إبنه الحبوب الذي يبدو عليه العناد كأبيه وأكثر وعلى ما يبدو أنه سيسبب المصاعب لمربيته الجديدة قبل أن يعتاد عليها .... من ناحية أخرى ...بيا دي انا مش حبيتها وشكلها رح تعمل مصايب ... خخخخخخخخ والاخت فرحت فاكراه رح يجيب راهبة ويفضى لها الجو لكن نو واي ... هو اصلا مارسيلو عامل تايه من طريقة تفكيرها ومتجاهلها ... عالم غرييييييبة .... برغم الخلل الواضح في إسرته وإنها مشتتة وكل واحد فيها يرعى مصالحه الخاصة ... إلا أن مارسيلو مازالت له الكلمة العليا والسائدة عليهم وما يأمر به ينفذ .... لكنهم غير مريحين ولا تدري من أين سيأتي الغدر .... فهذا العم لا يأمن له جانب وبيا رغباتها معروفة وان لم توفق خططها لا احد يدري!!!!!!! ظهرت سيليا ضيفة الدير لكن غير المترهبنة ... ماذا تفعل هناك ؟؟؟ هل فقدت عائلتها ؟؟ لا يبدو أن إقامتها عندهم منذ مدة طويلة ... لكن يبدو عليها الآلم والخوف من البشر ربما من تأثير ما تعرضت له على يد أحدهم ... وكيف وقع إختياره عليها؟؟؟ (رباه... لا تدعني أنام) يا الله يا بيرو تعبير مؤلم ويقبض القلب لما فيه من ألم ورعب من ذكريات ترفض أن تغادره حتى في منامها ... كوابيس وذكريات يختلط بعضها ببعض في غمامة من التمويه الرائع يا أميرة الخيال.... هل كانت نارهما مشتركة أم كل واحد فيهما إحترق بلهيب مختلف ... ذكرياتها وعلى قصرها لكنها تعطي صورة إنها عاشت حياة مرفهة في يوما ولكأنها كانت لا تقل عن الاسرة التي تذهب إليها أصلا وعراقة لكن ظروف ما جارت عليها.... إستقبال بارد من سيدة المنزل ... ورغم الترحيب من المربية إلا أن التعاسة التي صادقتها منعتها من التفاعل مع ما حولها ... وأتت مقابلة العائلة الغريبة لتزيد الطين بلة بهؤلاء الاشخاص الغريبين ... ثم يأتي الطفل بكل عناده ليزيد من دهشتها لكن أغرب رد فعل لها عندما دخل مارسيلو .... أوووووووووووف ... ما بها لما زاد برودها وصارت وكأنها دون روح!!! سنيورا وسنيوريتا شعرت إنها مقصودة بيرو ... فماذا تعني ؟؟؟ هل باللإضافة لكوابيسها فقدت شيئا آخر كذكريات عادية وسعيدة مثلا؟؟؟ فيس على راسه علامات إستفهام .... إهتمامه بتفاصيلها غريب ... الموضوع فيه إن!!! هو إنتي قلتي زوجته ماتت ؟؟؟ ولا في إحتمالية ما إنها تكون هي زوجته وهو الزوج غير المرغوب الذي إختطفها يوما ما؟؟؟ هههههه والله تخلي الواحد راسه يروح في أماكن غرييييييبة ... أوكي غيرت رأي هو شكله عارف اللي مرت به قبل ما تروح الدير ... وشكله كمان هو اللي توسط لها عشان تفضل في الدير بس هي ما تعرف صح؟؟؟ ولا أحسن افضل على فكرتي الاولى صراحة تهت خااااااااااااالص.... من الجيد أن أليساندرو فهم أن سيليا فتاة معقدة وهو لا يرغب بها ... فلقد كشفت له لحظة ضعفها وخوفها الشديد منه الذي طرد برودتها بأنها تخفي شيئا مؤثرا جدا... لكن هل سيظل بنفس رأيه بعد أن يعرف حقيقتها او حقيقة حماية مارسيلو السرية لها؟؟؟ لا اعتقد بل اعتقد أنه سيستغل هذا الشئ لصالحه لحقده الشديد على ابن اخيه لكن كيف ؟؟؟ الله اعلم ؟؟ فيس بيطالعك بترقب يا دكتورة ....لكن مارسيلو كان له رأي آخر في الموضوع فهو يعلم مدى هشاشتها خلف ذلك القناع من البرودة ....وطبعا لازمنا المطر وبصمة الاميرة الخاصة ... مشهد جميل وينعش الروح دائما ما يشعرني المطر بالتجدد وغسل الروح من كل الشوائب .... منحها المطر راحة مسروقة من بين سنين الألم والعذاب لكنها لم تدم طويلا فقد تجسد لها كابوسها حيا أمامها فما كان منها إلا أن هربت لعالم آخر .... وااااااااااااااااااو ..... ماشاء الله .... بيرو يا جميلة وكما عودتنا على الروعة والإبداع والآن هناك الغموض الذي يجذب القارئ للغوص في التفاصيل أكثر وأكثر... تسلم الايادي يا قمر وفي إنتظار الفصل الجاي إن شاء الله على احر من الجمر.... |
اقتباس:
يسلمو ياقمر انتي عارفة قد ايش متخوفة منهالموضوع ان شاء الله تعجبك البقية ^^ مووووووووووووووووووووووووووووووة:lol: |
كل عام وأنتم جميعا بخير
عزيزتي بيرو، مبارك نزول روايتك الجديدة قلمك رائع، وقصتك فكرتها جديدة وغريبة مارسيليو شخصية مسيطرة فذّة، أكلت النار جمال روحه وزوجته، فبات قاسيا متحكما مريضا ومشوها، وعلى الرغم من حقده على سيليا إلا أنها تحرك فيه شيئا ما... سيليا ضعيفة هشّة تختبئ في دير، لا تزال النار تسيطر على لا وعيها وجزء كبير من وعيها، تخاف الرجال، وتراودها كوابيس مخيفة... صلة الربط بينهما عدا عن وظيفتها الحالية كمربية لابنه، لا تزال مجهولة. هل النار التي أحرقتهما واحدة أم .... البارات رائع لكن يغلب عليه الغموض، بانتظار البقية وظهور الخفايا دمت بخير وبالتوفيق |
| الساعة الآن 03:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية