|
أرجوك
أرجــوك ...
صحيح أنني قمت بما لم تقم به فتاة من قبل جعلتك على رأس أهدافي و أولوياتي و أنت بعد لم تكن في حياتي جعلتك الغائب الحاضر في عقلي و قلبي رفضت لأجلك عشراااات الرجال ضربت الدنيا عرض الحائط، حين عُرضت علي فقط لأجلك صنتك في عرضك قبل أن تكون لم أطلب منك شيئا لأني لا أريد شيئا إلا أن تفهمني و تشاركني أهدافي و أحلامي دفعت سنين عمري ثمنا لمبادئي انتظرتك طوييييييلا تعبت، شقيت، بكيت كثيرا و أنا أنتظر لم تبخل علي الدنيا بمصائبها الصاعقة تلو الأخرى و حبي لك يزيد حملت على عاتقي أمانة تأبى الجبال حملها و كل أملي أنك عوضي و سندي فجأة، و دون سابق إنذار يلوح خيالك في الأفق أتراك حقيقة و لست مجرد حلم ؟؟ أفكارك، أهدافك، أحلامك ليست غريبة عني إنها زفرات نفسي و بعد أن ظننت أنه قد آن الأوان لأرتاح قليلا تخيرني بينك و بين الأمانة و كل ظني كان ... أنك ستساعدني على حملها أرجوك لا تساومني أرجوك ... لا تخيرني بينك و بين الأمانة لأني و بكل ثبات سأختار الأمانـــــــــــــــــة لأنها أ مــــــــ ي بعد عشرة أيام من كتابتي لهذه الأسطر، سلمت الأمانة لصاحبها ...و ... الصاعقة ..... توفيت أمي |
اقتباس:
قلمي جميله جدا الخاطرة ووجدتها مختلفه عن الخاطرتين السابقتين هذه اسلوبها مختلف نثري اكثر مما هو شعري ولكن لا يعني هذا انها تفتقد الى الجمال فكل واحده لها جمالياتها الخاصه احسست بمدى عذاب البطله المتحدثه هنا وهي تخاطب من تحب وكأني اتخيل دموعها تغسل خديها الاحساس بان اعز شخص والذي ضحت من اجله بالكثير انانيا جدا للدرجة الحقاره وهي من تظنه سندها التخير هنا لم افهمه جيدا هل يخيرها بينه وبين ترك امها ؟؟ لماذا ؟ اعتقد ان هذه الخاطرة تلمس واقع فيك وليست مجرد خيال وصلتني جدا لانها فيها احساس قوي وعذاب واضح بين السطور .. الام لا يساويها شيء في العالم ويتضائل امامها كل شيء حتى وان كان من ملك القلب اعتقد ان هذا هو كان خيارك .. الله يرحم والدتك ويجعل مثواها الجنه ان شاء الله احسنت منتظره كل جديد لك :55: |
جميلة جدا جدا جدا , الله يرحمها وان شاء الله مثواها الجنة ويارب اغسلها بالماء و الثلج والبرد
الله ينور بجد ومستنين الجديد منك :) |
اقتباس:
الحقيقة أني عشت التجربة و ما هذه الكلمات إلا تعبيرا عما دار بداخلي و ما وددت لو أنه حقا سمعني أقولها له أجل أختي خيرت في مشروع زواج بمن ظننت أنه حلم حياتي و كان علي أن أترك أمي لأعيش معه بعيدا عنها فرفضت و الحمد لله .... |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 01:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية