|
خاص .. خاطرة لها ذكرى !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح - مساء الرضا من الرحمن أعزائي رواد قسم الخواطر ازيكم واحد واحد كل واحد فينا مرت عليه لحظة خاصة مع خاطرة ما .. قراها أو كتبها .. أثرت فيه .. غيرت وجهة نظر عنده .. كان ليها ذكرى خاصة .. حدث ما .. انطباع معين .. أحزنتني .. لمستني .. .. .. الخ الموضوع ان كل حد عنده خاطرة زي كده .. سواء كتبها أو قراها لحد في المنتدى أو لأي حد ياريت لو يقولنا مناسبتها ويجيبلنا الخاطرة معاه .. هيبقى موضوع ف الآخر ثري جدا أكيد مش عارف فكرة قديمة ولا مكررة بس يارب تعجبكم |
وبما اني صاحب الفكرة .. اسمحولي أبدأ
من أعمال العظيم .. فاروق جويدة أول ما قرأت ويالها من بداية !! وقد يسألونك يوما.. عليا وهل كان حبك شيئا لديا.. فقولي بأنك أنت الحياة وأنك صبح رعى مقلتيا وقد عشت قبلك عمرا طويلا فلا تحسبي الأمس عمرا.. عليا ********************* الليلة أجلس يا قلبي خلف الأبواب أتأمل وجهي كالأغراب يتلون وجهي لا أدري هل ألمح وجهي أم هذا.. وجه كذاب مدفأتي تنكر ماضينا والدفء سراب تيار النور يحاورني يهرب من عيني أحيانا ويعود يدغدغ أعصابي والخوف عذاب أشعر ببرودة أيامي مرآتي تعكس ألوانا لون يتعثر في ألوان والليل طويل والأحزان وقفت تتثاءب في ملل وتدور وتضحك في وجهي وتقهقه تعلو ضحكاتها بين الجدران ***** مودتي محمد |
فكرة جميلة أوى يا محمد ربنا يعطيك العافي
ولي عودة و أكتب فى الموضوع مع حبى أخى العزيز |
فكرة رائعة استاذ محمد
"الطلاسم" لايليا ابو ماضي هي ما بقي راسخا في ذهني اعشق قراءتها مرارا وتكرارا اجمل مقطعين جئت، لا أعلم من أين، ولكنّي أتيت ولقد أبصرت قدّامي طريقا فمشيت وسأبقى ماشيا إن شئت هذا أم أبيت كيف جئت؟ كيف أبصرت طريقي؟ لست أدري! و المقطع البحر: قد سألت البحر يوما هل أنا يا بحر منكا؟ هل صحيح ما رواه بعضهم عني وعنكا؟ أم ترى ما زعموا زوار وبهتانا وإفكا؟ ضحكت أمواجه مني وقالت: لست أدري! احب هذين المقطعين وهناك بالطبع العديد من الخواطر التي لها ذكرى في قلبي وسأعود مرة اخرى ان شاء الله وهي معي ^^ ارق وارقى تحياتي :) |
زهور الندى .. ف انتظارك :) احساس الورد .. مبروك ع الاشراف أولا والف شكر ثانيا ع المداخلة الرائعة .. ايليا ابو ماضي حتة واحدة ! أحسنتِ .. وف انتظار جديدك دائما دمتم بألف خير |
مسافرة معي ورقي .. وحبر أزرق القلق ِ مسافرة .. إلى جزئي .. لأسرِق بعض أوجاعي .. وأرمي الحزن في الطرق ِ إلى الشهباء راحلة .. لأعرف لون عاصمتي .. وأرقب ُ شمسها الكبرى .. وأبكي الشوق في الغسق ِ ! مسافرةٌ .. وحائرة ٌ.. وأوجاعي كما العرق .. تصبّب ُ من على جيدي .. وأجزائي تسخن ُ مثلما الحُرق ِ تضيع ُ دقائقي سهوا ً .. وتصمت كل أسئلتي .. أوبّخني .. ألوّنني .. وأجمعني .. وأنثرني .. وبعد التيه أحضنني .. وأُرضع لحظتي أرقي ! كأني لم أدع يوما ً مكاني .. لوحةَ الشفق ! كأن الذات ما غابت ولا رحلت .. إلى غرب ٍ مُداهنةٌ إلى شرق ٍ .. إلى أفق ِ ! كأني الآن ثانية ً.. أُجرعني من السُهدِ .. وأجلس بين جدراني .. وأشربُ قهوة النزق ِ !! وبعض حقائبي كتبٌ .. وأشعار ٌ.. وأقلام ٌٌ .. وأثواب ٌ .. وبعض حقائبي عبقي !! إليك إليك يا وطني .. إلى شمس تعانقني .. وتسكنني .. وتسجنني .. إلى شوقي ومنطلقي !! سأحمل خافقي وأنا وأنسى كل مسألتي .. وأفتح مصحفي أدعو .. وأتلو سورة الفلق ِ بقلم الرائعة : لبابة أبو صالح |
| الساعة الآن 07:47 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية