اقتباس:
ربي يسعدِك ويرفع من قدرِك ، ممنونتِك كثير تسعدني وتشرفني هالمُتابعة وسعادتي كبيرة بهالطلة والحضور :$$ و أنا مفتونة بطلتِك و جدًا و جدًا و جدًا :$$$$$$$ الحمدلله أنه هالجمال يقرأني :" عز عذابـه كبير و قهره أكبر ، كتَم طول السنة الماضية الكئيبة بالنسبة له وجاء وقت الإنفجار وكان على رتيل الرقيقة بحُبها . إما أن يُخسَر حُب رتيل له أو يخسِر عز الحياة في قلبه ! رُغم هالتمرِّد الكبير إلا أنَّ الحدود الإلهية و الخُوف من الله مازال موجود في داخلها ، كلام عِز قاسي وحركاته أقسى في مُجتمع قائم على التوحيد. سؤاله " ليه تبكين " هو فعلاً إستفزاز لرتيل لكن يحاول يبيِّن تملكه لها و يقهرها أكثر .. ومع ذلك هو المقهور بالموضوع. عبير ، أبد ماكانت راضية ، بالعكس كل ماأنذكر زواج أبوها كانت تبيِّن رفضها بكل الطرق عكس رتيل اللي تتمصخر بالموضوع و تستهبل فيه ، فارس الجوهي كيف عنده كل هالعلم بتحركاتها وهو مُحاصر ؟ ماهو أول شي يسويه ويثير الإستغراب دايم يكون عارف بأشياء محد يعرفها !! أفنان و نواف ، أستعجلتي مررة هههههههههههههههه الله الله :"" صدق صدق يابختي :$ ربي يسعدِك ويخليك ماأنحرم من هالطلة () نورتِ :* |
اقتباس:
من المصلحة أنها ماتعرف ، لأن كِذا بيتجاوز حدوده عز ، للأعمق : / العفُو ربي يخليك ويحفظك () نورتِ :* |
اقتباس:
1: كيف الصدفة ؟ يعني معقولة أبوها بيتكلم وهي موجودة حوالينه ؟ أو ممكن ينقال إسمها مقرون بعبدالعزيز في بيته ؟ أكيد بوسعود حريص . . كيف عاد لو جت من عز على شكل إهانة ؟ 2: بالنسبة له ولَّت المُكابرة من زمان ، 3: خصوصًا أنه خليجي فأكيد بتنِّح : / 7: ههههههههههههههه طيب لو قاله تُركِي عن حُبها وحُبه ؟ بيطلقها ويمكن يذبحها قبل لا يطلقها !! آمين يارب ياكريم ويــاك () ممنونتِك ماأنحرم من جمال هالدعوات :$ نورتِ :* |
اقتباس:
آمين يارب يا كريم ويــاك :" سلطان أحيانًا ما يقدَر يمسك نفسه ، و عز مايقصِّر بالإستفزاز ! لكن كل اللي يحس فيه عز هو نتاج قهر و حقد عميق ، إلى الآن عبدالمحسن يحاول يبعد الكل عن مُشكلة الجوهرة ، وخصوصا ريان. العفُو تسعدني مُتابعتك يا طيبة وتستاهلون أكثر من كذا نورتِ :* |
اقتباس:
ربي يسعدِك ويخليك :$ عز ، لا ماراح يطبطب عليها إذا أعترفت ، بيهينها أكثر وبيجرحها بأسوأ الكلمات عشان يتفرعن عليها : ( الجُوهرة ، رجعتها لبيتها فيها سلبيات كثيرة منها أنَّ كل اللي صار وكل عذابها في هالمكان .. صعب تتجاوزه بسهولة لكن بوقوف أبوها بعد تمسكها بالله ورحمته فممكن تتغيَّر أشياء كثيرة. مُهرة ، الوحدة قاتلة و وجودها بدون أحد يهتم لها أشد على قلب انثى مهما كانت ردود أفعالها. يُوسف ، بالنهاية رجُل شرقي مايتنازل بسهولة ومُهرة ماقصَّرت بالحكِي صعب بعد يحاول يلين معها وهي الغلطانة. سلطان ، أحيانًا يحتاج يفرغ بوجه أحد وعز ماقصَّر أستفزه و أستفز الخيط الأخير اللي محافظ على هدُوء سلطان. أبد حياك دايم :$ ربي يحفظ لنا هالقلب ويخليه نورتِ :* |
الساعة الآن 07:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية