السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
مساء الخير و الرضا من الرحمن فوشيا يا هلا و مرحبا مليون فيج بينا في ليلاس و كاتبة في وحي الاعضاء إن شاء الله تلاقين كل التفاعل و الدعم اللي تستحقينه يارب بالتوفيق .. .. .. |
مررحبااا :)) بِـ صراحةة ومن دون مجاملات . . . أسلووووووووبك يشششد ويجججذب اللي يقرأ ~ وأعجبتني ريمااا ههههههههههههههه مجنووونه هالبنت .. بس ودي أعررف أكثر وش قصتها > يقالها فضوليه :peace: تِسلم آيدييينك حبيبتي .. وآآآآآآآآآآآآصلي , أنا أول متابعه لك D: وبإذن الله رح تشوفين الرودود اللي ترضيييك .. .. متى البارت الجديد :$ |
ماشاء الله تبارك الله ،
مممرره جميلة البدآية ، وان شاء الله حكون متابعه لك عزيزتي ، اسلوبك جميل وودي اعرف اكثر عن ريما وكيف حياتها في كاليفورنيا .. واصصلي وبانتظار البارت الجاي ، ودي لك ..:55: |
الله يحييكم حبيباتي
شكرا الف شكر على الترحيب ، واتمنى تظلون متابعات لروايتي ، وبصدق ترا ماراح تندمون >>> ي واثقه هههههههههه |
part 4 ‘ صحت ريما من الغيبوبه ، لقت نفسها عليها أجهزه ، وبمستشفى راقي ، قامت تلفت من غير شعور تشوف عليها أجهزة دقات قلب و ليات كثيره بجسمهآ ، وممرضتين بينيـفورم انيق ، ولمست جهاز التنفس اللي عليهآ ، وقبل ماتستوعب انها انحطت عليها علشان الطيحه ، تحركت الممرضتين يشيلون الأجهزه والليات ، و وحده منهم سمعتهآ ريما ترن جرس فوق راسهآ وتقول : اخبروا السيد ان الفتاه قد افاقت ! ........... بوقت قياسي سمعت صوت طقه الباب ، انفتح الباب ودخل رجل بأواخر الأربعينات معتدل الطول لابس قميص اسود وبنطلون أسود باين من هيئته النعمه مسرع لها بخوف : - جيد هل استيقظتي ؟ ريما جلست شوي تدقق بشكل الرجل ، وشهقت : - انت الرجل صاحب الحقيبه المسروقه ؟ الرجل : - نعم ياعزيزتي ريما بخوف :- كيف حال حقيبتك ؟ ولمذا انا هنآ ومتى وصلت و اين اللص ؟ ابتسسم الرجال بمرح :- كل هذه الأسئله دفعه واحده ، حسنا سأجيبك عليها بعد أن ترتاحي احمد الرب على سلآمتك ! ريما لاحظت شيء بالرجال ، لاحظت ان اشباهه عربيه ، حست انه خليجي ، شعره اسود و اشباه وجهه شيخه ( يعني رزه بالعربي خخخ ) قالت بصوت واطي باللغه العربيه وباللهجه السعوديه :- ياربي وقسسسمن تورطت وش جابني بذا الحين ؟! ...................... الرجل فتح فمه وطلعت عيونه وشهق وقال باللهجه السعوديه : :- انتي سعوديه ؟ هي انهبلت و تفشلت وذابت بمكانها يوم تكلم الرجال سعودي ، تلعثمت وتخربطت ونزلت راسها وردت على خفيف : - آسفه يآعمي ، كنت احسبك أجنبي ! ضحك الرجل :- هههههههههههههههههه ياحليلك يابنتي ، فرحتي بانك من جلدي ولحمي ودمي في هالديرة اعظم من فرحتي بانك انقذتي شنطتي ! ريما :- الله يسعدك ياعم العم :- حمدلله على سلامتك يابنيتي شوي وانك ميته ، ماكان لازم انك تخاطرين بنفسك علشان هالشنطه ! ريما تبتسم :- هذا الواجب ياعمي واللي علي سويته ! ريما ، ومع كل كلمه يقول فيها يابنيتي ، تحس انها تخرق قلبها ، حست ان الرجال يقول هالكلمه من قلب ، هي اول مره تسمع هالكلمه بحنان ! لمعت بعينها دمعه ، تذكرت احداث كثثثثثثيره ، التفت ومسحتها بسرعه علشان مايشوفها العم تصنعت البسمه :- طيب ياعمي ماجاوبت على أسئلتي ! العم :- ايوه صح نسيت ، وانا اركض ورا الحرامي رفعت سماعه جوالي ودقيت على البوليس ، وهم بدورهم جو بسرعه اسرع من البرق ، ويوم طحتي انتي والرجل من المنحدر ، شفته يحاول يخنقك ، اسرعت على غير عادتي له ، والحمدلله قدرت اضربه بآخر نفس للقوه معي ، وطاح عنك بعيد ، وهو بدوره كان مرهق من القتال الاول اللي دار بينكم فـ ماقدر يكمل مقاومه ! وقبل مايحاول يهرب الا والبوليس واقفين على اطراف الحي كله تحت المراقبه ........!! وانتي بأسرع من البرق شالوك الخدم للإسعاف ، ومن هناك جلستي بغيبوبه يوم ونص وتوك صحيتي ! ............................... ريما كانت تتأمل في وجه الرجال ، ماصدقت كل هالأحداث اللي دخلت عليها دفعه وحده !!!!!!!!!!!!!! يوم كانت صغيره يغمى عليها وتمرض وتتعب وتنضرب ولاحد معبرها ، ولا تشوف العلاج الا في حالات القريبه من الموت ! ابتسمت :- الله يجزاك خير ياعمي العم :- لا انا اللي لزوم اقول لك هالكلام ، ماشفت بطله زيك ! ريما بنفسهآ :- اصلا ماشفت شي ياعمي ، هذا قطره من بحر !!!!!!!!! سكووون يخيم على المكان ، العم يتأمل بملامح هالبنت السعوديه اللي مايدري من وين نزلت له ، يتأملها وهي تلعب بشعرهآ .... ............ بشره بيضاء ،وجه برئ وعيون ناعسه وكحيله وسعتها عجيبه ، شعر اسود ناعم سايح على الكتفين بسواد الليل ، ولمعته تعكس النور اللي يجيه ، وشفه صغيره تحتها دقن فيه حفره ، وحبه خال محظوظه جايه تحت الشفه ، يا الله سبحان من ابدع هالجمال وهالنعومة .... بس ملامح الفقر والتشرد والألم رآسمه طريقهآ لملآمح وجههآ و قلة ذوقهآ و ملآبسها الرثه !! العم :- الا ............. ما عرفتك يابنتي ؟ ريما :- انا اسمي ريما ابراهيم الـ ( ......) العم :- والنعم ، كم عمرك ؟ ريمآ وهي مبتسمه بعذوبه : - ينعم في حالك ياعمي ، 19 سنه ! ريمآ التفتت شوي للشبآك ، ورجعت تنآظر العم ، :- وأنت يآعمي من تكون .!.؟ ( ولاحظت ان شكله موب غريب عليهآ ) !! العم مبتسم : أنآ حمد الـ ( ..............) .................................................. .................. ريمآ انصدمت ! .................................................. .................................................. ......... |
الساعة الآن 09:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية