|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مرحبا بكاتب / ة القصة و تهاني على تلك الخطوة المثمرة و التي ساهمت في اثراء مسابقتنا لا جدال ان الموهبة متمكنة و تمتلك ملكة الابداع الادبية من اختيار المفردات و حسن تنسيقها .. الاسلوب قوى و اللغة سليمة بالبداية سرد البطل هو من يدخلنا الي احداث القصة باسلوب بسيط و سلس .. طريقة مباشرة للوصول للمراد بدون لف و دوران لا يفيد خاصة انها قصة قصيرة فلا مجال للتفاصيل الحب من طرف واحد كان محور القصة و قد احسنت التعبير عنه بايضاح كل خلجات نفس فريدريك احببت التحول الذي طرأ عليه بمجرد ما استشعر قربها منه و لو لوقت محدود سواء ثقته و جرأته في الحوار .. تغيير شامل حتى في النهاية لم يحتمل التجاهل اكثر و باح لها بمكنونات نفسه كالسد الذي انهار و فاض ما خلفه كنت افضل لو ان جزئية مرضها لم تكن موجودة و بعد ان يصارحها فريد يعود و يتركها لتبحث هي عنه بعد ما تستشعر افتقادها له و تصارحه بحبها .. اي يكون حبها ناتج من افتقادها له بعد ما تعرف دوره في حياتها التي لم تكن تشعر به ادرك معنى التضحية التي صغته بتبرعه لها بكليته و انقاذه حياتها و هو جميل و لكن يجعل الشك موجودا بانها منحته قلبها نتيجة لذلك كنت افضل ان يأتى حبها خالصا .. انا كقاريء سأظل اتساءل هل حبها نابع من معرفتها لشخصيته الحقيقية ام امتنان لانقاذه حياتها .. ربما الكاتب قصد ذلك القصة ككل جميلة رقيقة اسلوبها جميل و تحمل فكرة حلوه .. تمنياتي بدوام التوفيق |
السلام عليكم
كاتب/ة الرواية حبيت الرواية جدااا ... أعجبني الاسلوب الجيد المتمكن من القلم و المتحكم بالمشاعر و أعجبتني البداية و الأحداث و التسلسل و كيف عمل البطل المستحيل من أجل روزيتا فريد الذي لم يبخل بشي ... قدم له القدر فرصة لا ترفض و أصبح الأمر واقعا بالنسبة له ولكن مهما عمل فلا يمكنه أن يزرع حبه في قلبها ولكن القدر مرة أحــــر ادخر له مفاجأة و تم زرع كليته فيها مع ان النهاية سريعة شوية .... و حسيت ان صفحتين لوصف أدق كان بيكون أروع وكمان اتفق مع البعض انه اتمنى لو عادت من أجله هو بدون العملية ... ولكن الموقف له رونق خاص و لكن هذا لم ينقص الرواية روعتها الجميل انك قدمت نوع مختلف من الأبطال قد ما يكون نوع البطل المفضل لـــي ... و لكن هو نوع جديد ... ولكن فريد غير بنفسه ليصبح أكثر ثقة من ذي قبل رواية رائعة و اسلوب رائع و أيضا العنوان جميل .... سلمت يدا الكاتب/ة |
رووووووووووووووعة بصرااحة قصة رووووعة بكل ما تحملها الكلمة من معنى
عجبتني جدا هذه القصة البطل كان مكروها من الجميع لكنه في النهاية أحِب من من كان يرجو حبها بصرااحة التعابير والصور البلاغية جميلة جدا لكن القصة قصيييرة كنت أتمنى من الكاتب/ه أن ي/تطيل القصة قليلا و ي/تجعل القصة أكثر طولا والحبكة أكثر تعقيدا لكن بشكل عاام القصة حلللللللوة تقيمي للقصة أعطيها 10 من 10 |
السلام عليكم
العنوان..فيه جاذبية كلاسيكية جميلة الأسلوب..سلس وقوى وتميز بمحسنات بديعية جميلة فى عدة مواقع الفكرة ..تم تناولها بشكل جيد فى محاولة لقلب الادوار ..واحياء الشخصيات الثانوية فى ادوار البطولة فعادة ما تكون الفتاة الاكثر جاذبية والفتى الاكثر حماقة شخصيات ثانوية فى مثل هذه الروايات الاحداث..لدى ملاحظات عليها ..كان يجب ان يكون هناك سببا اكثر منطقية فى استخدام روزيتا لفريد لاثارة غيظ جون اكثر من كونه صديقا لها..لانى لم اقتنع بصداقتهما اصلا كما لم اقتنع بانه الرفيق المثالى من وجهة نظر فتاة كروزيتا لاثارة غيظ حبيبها السابق..فانت ذكرت انها فتاة محبوبة واى شاب يمكنه القيام بهذا الدور كان يمكنك ايضا البحث عن سبب آخر بخلاف مرضها وتبرعه بكليته لها .. كأن لا ينفجر فى وجهها بحبه المعذب..كأن فقط يجعل يومها سعيداً وبعدها من دونه تشعر بالنقص ..يزرع داخلها فى هذا اليوم احساس جديد وتبدأ فى التفكير يه بطريقة مختلفة اظن انه كان يجب الا تدور الاحداث ى يوم واحد هكذا..كان يمكنك استغلال فترة زمنية بعد هذا اليوم تتعافى فيه روزيتا من تعلقها بجون ويحدث فيها هذا التغيير فى المشاعر نحو فريد حتى تكون مقنعة ومبررة ..... بالتوفيق ..أتطلع بشوق إلى المزيد من قلمك المميز |
| الساعة الآن 01:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية