|
وأجتمع أنين الحنين والألم..
_
سَلاَمْ الله عَلَى مَتَاعِبُكُمْ..! وَسَلامٌ عَلَى قَلَمِ المُعَذَبْ..! , أَتَيِتْ لِأُخَالِطْ بَعْضْ أَحْزَانِكُمْ.. سَرَدُتُهَا وَلَمْ تَدْمَعْ لَهَا العُيُونْ َبَكِيْتُهَا وَلَمْ يَبْكِي لِأَجْلِهَا شَخْصْ عَذَبَتْنِي وَلَمْ تَجِدْ غَيْرِي لِتُعَذِبِه أَتْعَبَنِي الْحَنِيِنْ أَوْجَعَنِي الَأَنِيِنْ وَمَازَالْ الِإنْتِظَارْ يُهْلِكْ الَأَبْدَانْ جَمِيِعُهَا حِكَايَاتْ شَوقْ مُؤْلِمَهْ ,, أُعْذُرُونِي فَقَدْ تَتَذَمَرْ الْكَثِيرْمِنْ الأَقْلاَمْ لِأَجْلِي لِلأَسَفْ هُنا لَمْ يَكْتَمِلْ إِلاَ الأَلَمْ ..أَتَشَرَفْ بِأَنْ يُخَالِطْ قَلَمِي أَقْلَامُكُمْ هَذَا الْمَسَاءْ وَأَنْ أَرَى إِنْتِقَادَاتِكُمْ بِكُلْ رَحَابَةْ صَدِرْ مُتََمَنِيَةْ لَكُمْ قِرَاءْه مُمُتِعَهْ .. وَأَنَا مُوقِنَه أَنْ لاَ مُتْعَةْ هُنَا وَلَكِنْ لِلِتَجَمُلْ .. أَسْتَََََمْتِعْ لِسَمَاَعْ أَنِيِنْ شَوْقِِ وَأَتَمَرْدْ حِيْنَمَاَ أَسْرِدْ حِكَاَيَةْ حَنِيِنِِ أَتَأَلَمْ لِرُؤْيَةْ أُمْنِيَةِ وَأَنْتَعِشْ حِيِنَمَاَ يَتَجَدَدْ اْلأَمَلْ ,, حِكَاَيَةْ حَنِيِنْ. أَنِيِنْ شَوْقْ. جَمِيِعُهَاَ قُوَاَتْ تَعْذَيَبَيَهْ ..! أفتقدك حد الإنهيار واشتاقك حد الجنون أتألم من أجلك وأبتسم لك ومازال العذاب والإنتظار يتجدد جميع الحكايات تتوقف عند نهايةٍ مـا المدهش أن تلك الحكاية لم تكن لها نهاية بل رُسمت بقلمٍ مجهول.. فقط أريد رؤيتك أنت لقد مللت من رؤيت طيفك\ظلالك.. مللت من الخيال واشتقت للحقيقه.. والدي أتألم لأجلك كثير أما علمت بقدر شوقِ لك جننت ..أنهرت تألمت ..تعذبت أشتقت..مللت عيونهم نظراتهم كلماتهم تفكيرهم جميعها مللتها الجميع مللته أي كلمات هي التي تصف شعوري أي ورق وأي قلم أي يدٍ تتجرأ لوصفِ الألم.. تفنن الجميع بجرحي وتأنيبِ قتلت الإبتاسمه وأنولد على طريقِ الكثير من المتاعب.. أبيت اللحاق بك وسبقت الإنذارات ومازلت خلف الأسوار مقيده بالإنتظار حقا أتألم .. مهلا بِ ياألم.. |
خاطرة رائعة .. تقديمها حتى مميز
لكنها غامضة ومتقلبة المعانى قرأتها اكثر من مرة ولم افهم مغزاها الحقيقى احترت فيها .. تشتاق لابيها وتتمرد على الحنين اليه اعتقدت فى البداية ان والدها مات لهذا تنتابها هذه المشاعر لكن عندما قالت ان حكايتها ليست لها نهاية وانها تتمنى رؤياه لا طيفه اعتقدت انه تخلى عنها فتتألم لهجره لها لكن عادت الحيرة تلتهمنى عندما قالت انها هى التى لم تلحق بأباها والجميع يؤنبها واخر كلمة بالخاطر " مهلا بى يا ألم " الا تقصدين رفقا بى .. كلمات الخاطرة قوية لكن معناها لم يصل لى طرح مميز جدا لكن اتمنى ان تشرحى لى مغزى الخاطرة فربما يكون انا قد فاتنى المعنى وهو واضح !! |
- أهلا بك يارفيقه ..اضئتِ المتصفح..وسررت لوجودك بين طياته.. ربما الغموض يتوسدني..وربما احتار القلم بالكتابه وتنسيق الكلمات.. بالطبع المعنى كما قلتِ لم يضح ..وليست انتِ من أخطأت بالفهم.. , المغزى من الخاطره.. أن أمزج الألم بالحنين بالإضافه إلى معاناتِ بفقد شخص وهو موجود. بين شيئين ليس بإستطاعتي الوصول اليه.. لم يكن والد سراب تحت التراب..ولم يكن على الحقيقه..لم أتخلى عنه ولم يتخلى عني ..ولكن قدر الله وماشاء فعل.. اعذريني كنت أتمنى أن يكن بوسعي شرح والتوضيح أكثر ولكن :( أريد أمنيتِ تكتمل وأن تبقى الخاطره كما هي بغموضها.. *ملاحظه: تمنيت كثيرا ان تكن لدي خاطره اكتب بها مايؤلمني ولاأحد يفهمها وهذه أول خاطره حققت أمنيتي.. شكرا لكِ .. وشكرا لنقاء إسلوبك يارائعه.. ,, |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الياسمين والكاردنيا سرآآآب أبتدأت الخاطرة بألم أختص بإيلامك وحدك دون سواك ولعل هذا من أسوء ألم ! أن تتألم وحدك ,,ألم موشوم بأسمك ودمعات ختمت بأسمك أن تبكي وحدك وتتعذب وحدك ولا تستطيع ان تشارك الأخرين ما يعتمل فيك من ألم ,, الأنتظار والشوق كلاهما مترادفان ,,واحدهما يتعلق بالاخر ,,, أَتَشَرَفْ بِأَنْ يُخَالِطْ قَلَمِي أَقْلَامُكُمْ هَذَا الْمَسَاءْ وَأَنْ أَرَى إِنْتِقَادَاتِكُمْ بِكُلْ رَحَابَةْ صَدِرْ مُتََمَنِيَةْ لَكُمْ قِرَاءْه مُمُتِعَهْ .."" اربكني هذا الجزء فأنا قد دخلت عالم خاطرتك في مقدمتك وأصبت بالحيرة اهذا جزء من الخاطرة ام تقديم لخاطرة ستأتي ! ,, عالم حنيين وشوق من أحوال شتى غرقت فيه فأنت تارة تستمتعين بذاك الحنين وتارة تتمردين عليه وتارة تتألمين وتارة أخرى تنتعشين احوال متناقضة ولكن ,,,أليس الانسان احيانا كتلة من المتناقضات ! متناقضات مستمرة " أتألم من أجلك وأبتسم لك" ,,,, "أي يدٍ تتجرأ لوصفِ الألم.." استوقفتني كثيرا هذه الجملة لأنها واقع فـ صحيح ان القلم وحبره متنفس المهمومين وبوح المتألمين لكنه في كثير من الاحيان يأبى أن يتخذ نهج الصراحة ويأبى أن يقول كل ما في جوفه لأن بعض الألأم لا تقال,,,لاتنطق ولا تكتب ولو من خلال خاطرة او اقصوصة واسوء ألم وأشد ألم هو ذاك .. ذاك الذي لا تتجرؤ الشفاه على نطقه ولا تتجرؤ اليد على كتابته وقد تتمرد العيون وتنقل بعضا منه فالعين نافذة القلب والقلب مستودع الألم ,,,, "المدهش أن تلك الحكاية لم تكن لها نهاية بل رُسمت بقلمٍ مجهول.. فقط أريد رؤيتك أنت لقد مللت من رؤيت طيفك\ظلالك.." احيانا بل في كثير من الاحيان النهايات تكون راحة حتى لو كان الرحيل الدائم ,, فهو أكثر سلاسة واكثر اطمئنان من غياب لم تكتب نهايته ,, سرآآب <<< خاطرة فريدة من نوعها ملفوفة بغموض محبب وفيها الكثير من التراكيب الجميلة فقط فيها بعض الكلمات التي كنت افضل لو كان هناك سواها مثل " وأنولد" اليس من الافضل ان تقولي(و ولد) ,, اسعديني وجودك هنا بأنتظار جديدك ودي أوان |
سراب
هل يكون هذا مولد لابداع تزج به الخواطر هنا اذهلني ماكتبتي وانا اكيد انها مجرد البدايه واصلي وانا ساقف هنا انتظر مداد الروح لاصفق له |
| الساعة الآن 08:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية