|
شقوق الرحيل
() بِسسمِ الله الرحمنِ الرححيمْ ، السسلآمْ عليككمْ ورحمَةة منَ البآري تككتسيكمْ ، ! * صصبآحآتككمْ مرّتـقّه بِ رتقآتِ تسستُرُ الججروحْ ، مسسآءآتكمْ بِلآ رححِيــلْ . . . ! _ فِي منتصِفِ الطريقْ ...، ! وقفتُ آحسِبُ كمْ بينِــيْ وَ بينَ الوصصولْ ، ! وقفتُ آبعثِرُ لملَةةَ آحآسيسِيْ المذعِنَةةِ لِ لقآئككْ ، وَ أقلّبُ الوقتَ بينَ يديّْ ، ! لعلَّ القدرَ يصحبُ لِيْ يسيراً منْ ملآمحههِ ، وَ تأتِي الريـآحُ لِي بِ بعضِ صورِهْ ، آخبرنِي يَ رآححِـلْ ؛ هَـلْ لِ حـدودْ إبتعَـآدكَ سدّ ....، ! آخبرنِي يَ رآحلْ ، فَ الصيفُ آحرقنِي لهيبُ شمسهْ ، ! وَوَ الخَــريفْ تسآقطَتُ آورآقهُ تبحثُ عَنْ حفنةِ هوآءْ ، وَ الصحرَآءُ جردَآءْ ، لآ ربيعَ فيهَـآ ولآ مَـآءْ ، وَ الشتَـآءُ يُمططِرْ ، وَ النوآفذُ تعوِي بِ صوتهَـآ القمئْ ، ! وَ السيُـولُ آغرقَت ككوخنَـآ ، هلْ تذكرهُ ذآكَ الصغيرْ ، ؟ ’ هلْ تذكرُ رحلآتنَـآ بِ جآنبِ حديقتهْ ، ! هلْ تذككُرُ سهرآتنَـآ بِ وسطِ ربيعهِ وَ زهرِهْ ، هلَ تذكرُ آسمآئنَـآ اللّتِي نقشنآهَـآ علَى سمآءِ ليلنَـآ ، هُنَــآكْ ككنتْ تغنّـيْ ، وَوَ ....، هُنَـآكَ كنتُ آنَـآ آغزلُ منْ حبّي آثوآبـاً آهديهَـآ لككْ ، حتّــىْ آتخخمتُكَ بِ محبّتِـيْ ، فَ لِمَــآذآ رحلتْ ، ؟ لِ مَــآذآ رحلتَ وَ تركتنِيْ خآويَةةِ فِي مرآبعِ الهُجرآنْ ، ! لمَـآذآ رحلتَ وَ تركتَ آحلآمِي متنـآثرةةَ علَى طريقككَ المشوّكْ ، لِمَـآذآ رحلتًَ وتركتَ الوقتَ بينَ يديّ ...، ! كلّمَـآ تكّتْ عقآربُ السَآعَةْ ، توقّفَ قلبِـي المككلومْ ، وَتعَـآقبَتْ خفقـآتِي ، كلّ ثآنيَةةْ ، كلّ نبضَةةْ ، !! فَ آينَ رحححلتْ ، ؟ وتركتنِــيْ فِي منتصفِ الطريقْ ، آرتقُ الآثوآب اللّتِي غزلتهَـآ ذآتْ عشقْ ، ! وَ آجمَـعُ حطـآمَ الآنَـآ المتهَـآويَةةْ ، بِ لآ عـــــودَةْ ، ! * الجودْ ، " شقوقُ الرحيلْ " ، ، |
الجود
دائما مااقف عاجزا عندما ابدا بقراءة احد الخواطر التي تجسد مانعانيه في احيان كثرة واصلي الابداع فنثره لايليق الا هنا |
الجود
إبداع ما نثرتي في هذا المتصفح الراقي الذي زاد رقيا بــ ما جدتي به علينا خاطرة قمة في الروعه لا تشابه إلا الجــــــــــــــــــــــــود عوافي .. .. .. |
مشاء الله عليك رووووعة بالفعل عشنا مع كلماتك في لوحة مرسومة هذه المنتظرة الحبيب الراحل وقد طال عليها الزمن و توالت الفصول وارهقها الشوق ... تواسيها الذكريات التي جمعتهما معا.. تعذبها كل ساعة وكل ثانية ولكنها مع هذا مازال الامل يراودها بعودته ما دامت لا تفتى ترتق ثياب العشق وتجمع حطام نفسها اعجبتي جدا سلمت يداك واحساسك . ا |
الجود داائماً مبدعه وخواطرك جداً جميله يعطيك العافيه ياقمر |
| الساعة الآن 10:08 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية