أهليييين
كيف الحال؟
تماااااااااااااااااااااام التمااااااااام ولله الحمدتعرفت على ادوني فقبعت في خيالي واصبح نظري يطارد اسمك لعل انفي يعبق بشيء من ذكرك!
وعندما وجدت هذه الرواية فرملت (حشى جيب ربع)
شفتي دام الدعوه عبق اخترت لك زهره كعنوان اتخفى خلفه .
تدرين اسمك لما الفظه احس كاني الفظ اسم الروايه واتوقع بيجي
يوم ارد بالغلط مستعمله ...زهرة الشوك/وردة الشوق
ادوني كانت تملك الجذور ولكن رأسها بالخيالات يدور وبلا هدف جعل السعي كالثلج ندف وعندما حددت الغاية حفرت في الصخر جادة(طريق)
فعلاااااااا ادوني تفاوتت شخصيته من ندفة ثلج الى صلابة الماس حين عرفت غايتها
تحملي تكرار كلامي استمتع بمفرداتك
أما هنا استشعر أن البطله ضعيفه ومهزوزة كالحلزونة اتخذت القسوة قوقعه على الظهر تختبئ فيه كلما لاح لها خطر ولكنها عليها ثقيلة والدروب طويلة
وهو .. هل كان يعرفها صغيره فاحتار بأمرها عندما عادت قاسية جميله؟
هل امتدت منه اليدان ليزيح عن القلب الاحزان
فثارت وبلذاعة اللسان حاربت خوفا من انكشاف الحال و الغرق بالآمال فتتمزق كيفما كان؟
لحظه لحظه ...وهم بعد لحظه بروح اشيك لا يكون نزلت الصفحات وانا ساهيه
شدرااااااااااااك جدددددددددد تعليق ورميه اصابت قلب الروايه
وبتفهمين قصدي متى ما قريت الفصلين الاوليين...هههههه شي مو معقول !!!!
وهل ستكون المهارة في رسم ذلك بالفكاهه من اوكا بكل جدارة!!
يارب تحوز رضاك ورضى كل القراء خاصه وانا اكرر هني ارجو
ان لايتم مقارنتها بنمط ادوني فادوني كانت حاله خاصه فاذا حابه
نمطها انتظري الروايه الثالثه (عندما تعود النسور) لانها راح تكون دراما رومانسيها
تمنى أن أكون معك فصل بفصل (لزززززززززززقه)
لأعرف الحكاية و أن كنت فعلا عرفت المغزى من البداية!