اقتباس:
ميهووووووووووووووو ياعسووووووووووووووووووووووولة خخخخخخخخخخخخخخ ايه في فرح ..لازم تجي تسوين زغروتة او زلغوطة والله مابعرف ايش اسمها لكن لازم تكونين موجودة ههههههههههههههههههههههههههه والله سعيدة ان الفصل أعجبك ياعسوولة ..الله لايحرمني هالطلة يا قمر ولاتنسي هاتي معك الفرقة اللي فوق وخصوصا تبع الطبلة هذا حبيته ههههههههههههههههههههههههههه سلام ياعسل ^_^ |
اقتباس:
هههههههههههههههههههههههه أعجبني الاتفاق وشكلي بمشي عليه بس شوفي بطمنك من الحين هي راح توافق لكن لييييييييييييييش هذا اللي أبغى أعرفه منكم ^_* والله انت الاروع والأحلى انت ودمك الخفيف وتعليقاتك المرحة الله لايحرمني منك يااااااارب ^_^ |
اقتباس:
اهلا والله وسهلا بسوسو العزيزة منورتني يالغالية . سعيييييييييييييييييييييدة جدا جدا ان الفصل أعجبك وانه كان مشبع لك .. ايش رأيك ماعاد صارت ملاعق شاي ههههههههههه صبا لاتثق بعمر لأنها تعتقد أنه لازال متعلقا بحلا بسبب فكرة الانتقام .. وأيضا بسبب والده .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من أدهم آآآه منه بس ..فعلا من كان يظن انها ستعود إليهم بهذه الطريقة .. هههههههههههههه أكييييد فراس طيبة وطول وطرافة ..جاية على نفس الحرف هههههههه ويتكلم انكليزي كمان ههههه سوسو انا فعلا سعيدة لوجودك العطر المتميز وأتمنى أن يعجبك القادم ^_^ سلام يا عسووولة ^_^ |
اقتباس:
يالله يالله يالله تزرع الفرحة في قلبها وتنشر السعادة في حياتها .. نازو نازو نازو ...حبيبتي أخجلتيني بهذا الكم الهائل من المشاعر ..بجد دمعت عيوني لها .. أحسست أنك تتكلمين عن شخص آخر ..ظننت أنني دخلت رواية أخرى ... حتى تاكدت أن هذه روايتي ...وأن هذا الكلام موجه لشخصي أنا فعلا لاأدري ماأقول ماذا أقول وقد سرقت مني كل كلمة قد أفي بها هذا الدفق الكبير من المشاعر عزيزتي كل ماأتمناه أن تظل ثقتك بك موجودة لتسعدك مع كل فصل أتمنى من الله أن يزودني بالقوة والالهام لأستطيع ان أنهي هذه الرواية وتنال إعجابكم أشكرك فعلا من صميم قلبي على كلماتك الرائعة أدامك الله لي أختا عزيزة ..وأشاع الفرحة والسعادة في قلبك كما نشرتها في كياني ياأحلى نازو .. أحبك في الله عزيزتي والله لايحرمني منك ياقلبي ^_^ |
[SIZE="6"]" فلنجعلها علاقة شرعية.. فلنتزوج!!" قالها عمر بنبرة جدية جدأً لا تحتمل المزاح...
قفلة لفصل تناثرت فيه مشاعر عميقة على كل جانب أدت بنا الى التسائل عن عمق مشاعر أدهم لأخته راغدة وعن السر الذي أخفاه عنها... عن السبب من وراء ذلك الاخفاء... عن السبب الذي يجعل منه وهو القاضي العادل لينتزع طفلة بأيامها الاولى من حضن والدتها وأخفاء الامر عنها... عن السبب الذي جعل منه وحشاً ليرمي رضيعة من لحمه ودمه في غياهب المجهول ولا يتعرف عليها... عن السبب الذي جعله يكذب على أخته ويدعي ان ابنيها ماتت... السبب ما هو؟؟؟؟؟؟ فصل فصلت فيه مشاعر عمر لصبا ومشاعر صبا لعمر... لم يعد هناك شك ان كلاهما واقعا في حب وعشق ويرفضان البوح به... لكل منهما سببه انما السبب جداً واهي عندما يجتمع العشق والوله... أجد علاقتهما في غباءهما المستمر وفي تناقضهما اي اظهار ما ليس هما عليه... هو أكتشف انه يعشقها عبر سلسلة من الاحداث ولا ينطقها مباشرة مخافة وعقدة سابقة... لقد أفتعلت لك حلا العقد يا عمر متى ستتخلص من ذلك وتنطلق الى صباك بدون اي قيود او تكلف... هي عرفت الحب على يديه وفي عينيه وبين سطور صوته وشفتيه... وقف السر حائلاً... والده أدهم القاضي أدهم... ما علاقته بوالدتها المتبناة سامية... تريد الحقيقة... وقف السر بينهما... هل سينقشع فجر حبهما من دون قيود ام هناك معانات طويلة قادمة في الافق... نادر واخيراً تخلصت من عبىء أرهقك طويلاً وأستبدلته بوهلة خاطفة من الزمن بالعشق الازرق الذي يؤلمك ويوترك بخسارته... فهل من ملتقى بذات العينين الزرقاوين التي تؤرق مضجعك وفكرك وحياتك... سوسن الزهرة الملقات في غياهب الحياة متى ستكوني قوية قادرة وتتخلصي من أوهام وأباطيل القيل والقال في بيت أخاك الشقيق الجاحد الاناني... ماجدة ماجدة ماجدة أجدت سيدتي بكل ما تفعلينهمن الان وصاعداً فأنت على الدرب الصحيح... اولاً اوقفت وائل ووضعت حدود له ثم هززت العصا لفتاة عشقته ورميت لها الحقيقة الناصعة ثم بدأت تتفتحي لمن قال لك: "لأنك تشبهين عمتك وتحتاجين من يحميك.." فراس رجل يعرف ما يريد وينفذ ماجدة... والباقي لك وللزمن للتوضيح... أخيراً راغدة المقعدة... راغدة الكاتبة... راغدة الام مع وقف التنفيذ... راغدة الانثى المهزومة عبر الزمن... راغدة الاحساس يا ترى يا راغدة هل سيقودك احساسك لابنتك؟؟؟؟ ديوي رائعة انت كالعادة في رسم مشاعر واحاسيس ابطال روايتك لتغرقي قراءك بمشاعر متخبطة طوال الرواية... ابدعت كاتبتي أبدعت... [/SIZE |
الساعة الآن 05:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية