منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الشعر والشعراء (https://www.liilas.com/vb3/f14/)
-   -   ضيف قادم او مقيم (https://www.liilas.com/vb3/t161858.html)

bestbooks 24-05-11 02:46 PM

ضيف قادم او مقيم
 
ضيف قادم او مقيم


من اجل البناء والاصلاح والجيل الجديد والقديم

وكل من له مطالب من ضيف قادم او مقيم ومستديم

لابد من ان نلبى لهم كل ما يريد

فإنه اتى بمشقة وتعب ويريد بان يستريح

لابد من العمل الذى يثمر ما يحقق كل هذا الوضع الذى فيه يستريح

وان يرضى ويفخر بما تحقق من هذا الانجاز الذى تحقق فيه ما يريد

بل اكثر فكل ما يبحث عنه متوافر وان يقتنيه ويحقق له سعادة وقبول ومزيد


اعطى اخوانى كلا منهم من المال ما يريد ....

من اجل بناء المدرسة ... للعلم والنور والقضاء على الجهل والغرور
من اجل بناء مصحات ... فيها العقل السليم والجسم السليم .. وبالسلام
من اجل تعليم جيل جاء يريد ان يستنير
من اجل رعاية طبية ... مستمرة للطفل للشباب ولمن فى خريف العمر مريض
من اجل ان لا يظل فى الجهل يسير ...
وانما منشأت واصلاحات وتنفيذ وروتين فعال سديد
وان لا يضيع من معه بان يضل المسير

إريد بان افرح حين انظر إلى اطفال جيل جديد
جاء الى الحياة يظن بانه فى الجنة سيعيش
يظن بان كل ما فى الحياة سهل وليس بعسير

قد يكون هذا صحيح
ولكن ليس بدون العلم والعمل المثمر والذى فيه يسير
وان الكسل سيكون له دمار وتدمير والمرض والعذاب الاليم

نريد للشباب بان يكون فيه نور مبين
يتعلم يتدرب ويبدأ فى العطاء وانه اصبح متعلم رشيد

نريد بان نعتمد على انفسنا وليس للفساد فينا نصيب
نريد بان نكون احرارا من عبودية المال ودنيا تهلك وتبيد
نريد بان نبنى صروحا وامجاد نفخر بها ومنها نفيد ونستفيد

نريد الوطن الذى فيه الامان والسلامة وضياء مستديم
نريد الوعى والادراك وان نقع فى هلاك ومعاناة أبد الابدين
نريد الخروج إلى حضارتنا الحديثة التى منها الكل ينهل وبها يستعين
نريد إذا جاءنا المريض يصبح صحيح معافى مستنير بحياة كريمة فيها يعيش

أريد أخوانى بان لا يتأخروا عن البناء والاصلاح قبل ان لا يصبح هناك من يعين
فالوقت يسرقنا ... والزمن يسابقنا .... وما اكثر المشاريع فى عصرنا هذا الذى فيه نعيش
أننى اساعد اننى ادعم ... اننى لا اتوانى عن اعطاء كل دعم وما يمكن له بان يحقق هذا الانجاز الحضارى العظيم

أرجوا بان لا تتأخروا يا أخوانى عن البناء والتشيد او الاصلاح والتحديث والتجديد
اننى معكم فى كل ما تريدوه من اجل ان يتحقق هذا الصرح التعليمى الذى ينفع ويفيد




الافتتاح الكبير

انجاز من انجازات العصر الحديث

مشروع تجارى وصناعى وتسويقى عظيم

سوف يحظى بالاعجاب والاقبال من الناس شديد

سوف يكون هناك من الهدايا والجوائز للجميع

سلع ... بضائع ... خدمات ... تخفيضات ... معروضات بالكل تليق



ديكورات ونظام انيق وبديع

يبهر ويخطف الابصار من ترتيب منظم وجميل

وابصار من روعة المكان تزيغ

وللأطفال اهتمام باألعاب وتعليم ورعاية متخصصين

مهرجان وطوابير من اجل سداد الفواتير ... وفيها تسيهيلات بالنقد بالكارت بالتقسيط

استحالة تجد لمثل هذا الانجاز مثيل .. إنه قدوة سوف تنتشر فروعه من اجل تحقيق منه المزيد




فى انتظار تدهور وانقطاع العلاقات الحميمة


فى انتظار الفرصة السانحة للأنقضاض على الفريسة

متى يرحل الذى ينصرك او من تتحالف معه او من يتحنن عليك

هل اصبح لك القدرة والامكانية للأعتماد على النفس من اجل استمرارية الحياة

هل تم بناء ما سوف يكون لك قوة تبطش بها او تتجنب بها بطش الاخرين

هل يتم الوضع والمرحلة الراهنة بشكل تلقائى وعشوائى

أم ان هناك ترتيب وتكتيك وما يمكن بان يكون فيه ربح وما هو نافع ومفيد

ما هى المخاوف ما هى المخاطر وما هى المرحلة المقبلة ومدى القدرة على مواجهاتها

كيف يمكن بان نتعامل مع ما يطرأ من تطورات والتى قد يكون فيها من احتياجات ومتطلبات

أولويات اساسيات وكل ما ينفع ويفيد، وما عليه من طلب وفقا للعرض والطلب

ما قد يكون هناك من سياسات توضع فى المجتمع من حمايات لكافة المجالات والميادين

ما قد يكون هناك من دعم لما هو متواجد من ضروريات وفقا لظروف كل مجتمع ومناسباته

ما قد يكون هناك من وضع يحتاج إلى مزيد من الدعم، نظرا لتطورات متغيرات مستجدات

التعرف على ما قد يكون هناك من احتياجات اساسية يعتمد عليها المجتمع وما فيها من مسار ايجابى

ما قد يحتاج إلى ان يتم تقليصه والتخلص منه، او ما يمكن بان يتم التعامل معه وفقا لسياسات متوافقة

الثقة والاطمئنان والامن والامان وما يتم توافر من مثل هذه المقومات التى تحافظ على الانجازات

وما يمكن بان يتم الخوض فيها بالاجراءات والخطوات اللازمة والمناسبة والفعالة الايجابية

الوقاية من المخاطر والاذى والضرر وكل ما يمكن بان يحدث او يتسبب فى كارثة

الجهات الامنية للطورائ من القيام بالنجدة اللازمة فى حالة الازمات والخطر

الارشادات والتعليمات التى تصل بالسير فى المسارات المتاحة بوضوح وامان

فى النهاية حساب اوعذاب وراحة او تعب وفخر او خزى واعجاب وتقدير او ازدراء واستهزاء

نولد لا ندرى شئ من ازل، ولابد من تشعيل المرافق والروتين ومن قديم وجديد الترتيب

ونسأل ونجيب ونعطى ونأخذ، ونتعلم ونجهل، ونظل بمسارنا مكافحين معجبين ومؤيدين معارضين

تستمر الحياة سواءا رضينا ام ابينا ... هناك من يستطيع التغير ... الرضى والفكر او العنف والتدمير

وخلق الانسان ظلوما، وسيظل هكذا ... يحاول بان يعدل ولكن من الصعب مع المتغيرات والتطورات

الموت والمرض والفرح والحزن، والتأثير المتلاشى والمستمر والفكر المنير والمعطل

هناك ايجابيات وما يمكن له بان يكون قوة دفع واعطاء دعم وتأييد وتحقيق عملا نافعا ومفيد

وهناك السلبيات وما يمكن بان يتردى فيها الانسان ولا يجد له من نصير او بصير

ومزيدا من التعليم والتعمير ومن الامان نريد ونزيد، ومزيدا من الوضع الصحيح الكل يريد نحو مستقبل افضل مريح






لم اكن اعلم يا أمى إنك فى مثل هذا الحنان
لم أعرف يا أمى بأن لك فكر فيه حلا لكل المشكلات

لم أكن ادرك يا أمى بأنك ضحيت من اجل ابناءك ليعشوا عيش السعداء

فى ظل اوضاع من الحرمان وكفاح مع وفى الحياة

حنانك يا أمى كان ما له حدود
بحنانك يا أمى كنا وكنت للفقير والمسكين بالخير نجود

حنانك يا أمى كان من عند الله بضياء ونور
كنا نسير فى طريق نتخطى فيه المطبات والشقوق والسدود
وفى امان الله كنا فى المخاطر نذهب ونعود
حنانك يا أمى كان بلا حدود
أيامك يا أمى ذهبت بلا رجعة ولن تعود
كنا يا أمى فى طريق ملئ بالصعاب ... ولكنك كنت تفريشينها بالعطر والورود

لم ادرى يا أمى بأنك كنت مثالا للطارة والنظافة والنقاء
لقد ضحيت يا أمى بالمال والصحة من اجل ابناء يعيشوا سعداء وجهاء

لقد أصبحت يا امى فى خريف العمر وتخلى عنك الابناء والاحفاد

لقد كنت يا أمى مدرسة للأبناء والاجيال
ارتمت حولك العقبات والمشكلات والمتاهات
ولكن كنت دائما بنور من الله تجدين مخرجا وحلا لم يكن على البال

ومعالجات ليس فيها فضل علينا لأنسان إلا فضل الله ذو الكرم والاحسان

كأنك يا أمى كنت من زمن الصحابة والتابعين الاخيار

فى المعركة والميدان ... كان هناك بلسما وشفاء من عطف واهتمام

أظهرت لك الدنيا القبيح ... واظهرت لنا الجمال
كان لك يا أمى قدوة لكل ربة بيت ... ويضرب بك الامثال
الزهراء والوادى ومكة لك حسن المثوى والقرار ... جعلها الله روضة من الجنان


الحال اصبح محال ... ما كان كان ... وما هو ات ات





إن هناك تلك النقاط التى من حولنا والتى نتأثر بما فيها، وهو من ما قد مررنا به وما اصبحنا نحصده ونجنيه، وإذا كان هناك مازال مما نستطيع القيام به من مهام وكل تلك الخطوات اللازمة فى هذا الشأن فإننا نستمر على هذا الحال فى طريقنا نؤدى كل ما نستيطيعه وفقا لما قد اعتدناه ونجد بانه فى تلك الحالة مما يجب عليه بان يستمر الوضع فى الطريق الذى ننشده، ونأمل فيه بان نحقق افضل ما يمكن من تلك النتائج التى نمر بها فى هذا الخصوص، ويكون ما قد اصبح عليه الوضع من تلك المتغيرات التى قد يكون فيها ما هو افضل حالا مما هو عليه وما سيكون من تلك المتغيرات التى تؤدى إلى حدوث التطورات التى نصبح فيها على حال يواكب المرحلة التى نمر بها، وبكل ما فيها من طبيعة ومواصفات ذات شأن واهمية قد لا تتكرر بعد ذلك حيث الظروف قد تصبج مختلفة ويحتاج إلى ان يكون هناك تلك الاوضاع من الترتيبات الخاصة التى تصل إلى ما سيحتاج إليه من دعم فى كافة المجالات والميادين، والذى قد يكون هناك فجوة فى اللحاق بالذى قد اجتزناه من مراحل فيها اجراءات متعددة ومختلفة من اجل الوصول إلى ما تم الوصول إليه من تلك المستويات ايا كانت طبيعيتها من سعة فى الخير او جوانب فيها تضحيات واخرى فيها انفاق ومصروفات واختبارات من تجارب وخبرات المجتمع الداخلى والخارجى.

إنها الحياة التى نحياها .. فيها الكثير من الجوانب الايجابية والسلبية، نتعرف فيها على من حولنا من الافراد والجماعات، وما يمكن بان يكون هناك من تعلم واستفادة من خلال المناقشات والاسئلة والاجوبة، ما قد يكون بشكل رسمى وقانونى، وما هو عام وبشكل تلقائى وفضولى، وما يمكن بان نصل إليه من التعرف على ما يحدث من ما يدور من حولنا وفى داخلنا وفى العالم الخارجى، وما يمكن بان يكون هناك من تلك المواقف التى اتخذت وتمت، وما يمكن بان يكون لنا من تأثير يذكر بشكل ايجابى وفعال ومؤثر، او ما قد يكون بشكل ضئيل وبسيط ولا يذكر، وقد لا نهتم بذلك، او قد لا يكون هناك من تلك الامكانيات والقدرات التى تحدث التأثير الازم والذى من الممكن بان يؤدى إلى حدوث التغير المطلوب فى الاطار المحدد، ومدى النطاق الذى يمكن بان يتم التأثير فيه، وما سيكون عليه الوضع من كل تلك الحالات التى سيكون لها دوره واهميتها وفاعليتها فى السير قدما نحو ما هو افضل فى تحقيق ما نريده وفقا لما سيكون عليه من ترتيبات لابد من الالتزام بكل ما سيكون هناك من تلك الثوابت والاصول ما يلزمها من دعم معنوى ومادى وبشرى، فى تحقيق النظام الذى يضمن تحقيق الاهداف المنشودة فى هذا الصدد.

هناك الكثير مما يحيط بنا والذى قد يكون نسبيا ما يمكن لنا بان نصفه من كثرة وقلة وندرة وما قد يكون هناك من راحة وسعادة او تعب وشقاء وتعاسة. كل هذه مواصفات نمر بها وتتواجد فينا ومن حولنا، ولنا تلك الانطباعات التى تبلورت وما نجم عنها من كل تلك المرحلة الحالية التى نمر بها، والتى فيها نتعامل ونتأثر ونكون العلاقات ونقوم بالمعاملات، وفقا لكل ما هو متبع من قوانين واجراءات واعراف وعادات وتقاليد، ونواصل مسيرنا فى الاطار المحدد لنا، وما يمكن بان يكون فيه من انشطة ومهام نقوم بها وما يمكن بان يتواجد من مهام نؤديها، وكل تلك الظروف التى نمر بها من افراح واحزان، وما سيكون هناك من متغيرات وتطورات او ثوابت وحفاظ على ما هو متواجد وما يمكن بان يستجد. إننا قد نجد بان هناك الكثير او القليل الذى يتم فى خلال ما نعايشه ونندمج فيه وما نتأثر به، ويكون هناك من كل تلك المكتسبات والمفقودات التى تحدث بصورة تلقائية وعفوية او ما يمكن هناك من تنظيم لها، واصول يجب بان تراعى فيها الاجراءات التى تتم، وما فيها من قبول ورفض وموافقة واعتراض. إنه قد يكون هناك تلك المنافسات التى تتم ونتأثر بها، والتى قد يكون فيها ما يتم الاهتمام به بشكل فردى أو جماعى ويتحدد بناء على ذلك ما سيكون له الدور الكبير فى تحقيق النتائج التى فيها المستويات المختلفة من رقى وتدنى. إننا نعيش فى مجتمعات فيها متطلبات واحتياجات وما هو اساسى وله اولوياته وما يمكن بان يكون من تحقيق فيه المستويات الرفيعة والمستويات المتدنية، والتى قد تلاقى القبول والاعجاب والتقدير مما تم تحقيق من نجاح وتفوق، وما قد يكون هناك من سخط ونقد سخرية من الفشل والهزيمة والتردى فى الهاوية. إنها الحياة التى نعيش غمارها والتى يجب علينا بان نتعرف عليها من خللا ما هو محيط بنا، وما يمكن بان يكون هناك من كل تلك الارشادات والتعليمات التى تتم بصروة منظمة او تلقائية وعفوية، وما نتعلمه ويجب علينا الحفاظ عليه والالتزام به، والخروج عن ذلك قد يكون فيه من الضرر والاذى، وما يحدث الفشل الذى يتم بكافة تلك الصور والاساليب فى الحياة التى تذخر بها من نماذج قد نتعرف عليها بالكثير من الوسائل التى قد يكون فيها ما هو حقيقى وما هو خيالى. إنه قد يكون هناك من تلك العلاقات العائلية او الاجتماعية او الدراسية او المرحلية والوقتية التى نمر بها وتذهر بالكثير من المناقشات والاحتكاكات والاندماجات التى فيها الكثير من توضيح لما يحدث من احداث فى الحياة قريبة وبعيدة زمنيا وجغرافيا، ونريد بان نستفيد من كل هذه الاحداث والتجارب والخبرات بدون بان نمر بها، او نتأثر بها بشكل يؤدى أو يضر.

إنه العنوان والمضمون وما قد يكون من قرب وبعد، وفهم ووعى وادراك، وشرح وتقصى واستفاضة وتدارك لما يحدث وما قد حدث. إنها الانطباعات التى قد تتكون من خلال تلك التجارب التى نمر بها، او ما قد يكون هناك من ارشادات وتعليمات مسبقة من هؤلاء الذين قد يكونوا قد تعرفوا وادركوا الواقع وتلك الحالات والنماذج التى تحتاج إلى ان يكون هناك من الحرص و الوقاية والتريث فى التعامل معها، بحيث يتم تجنب الخطر والاذى الذى من الممكن بان يحدث نظرا لطبيعة مثل هذا العناصر التى تتواجد، والتى نتعرف عليها من خلال كل ما هو حقيقى وطبيعى فى هذا العلاقات والمعاملات التى تتم ونتأثر بها. إنه قد يكون هناك من تلك المسارات التى يمكن بان نسير فيها، وما يمكن بان نحصده من نتائج نريدها بان يكون على افضل ما يكون وتحقق ما نسفيد منه من خير ونفع، والبعد عن كل ما يمكن بان يؤذى او يضر. إنها النماذج المشرفة التى نحتذى بها ونتمسك بما فيها من خير فى جوهره، وباطنه، وان لم يظهر ذلك الشكل الخارجى او الدعاية الازمة والكثير والكثيفة، وانما قد يكون من الثقة بحيث انها تعلن عن نفسها، ولا تحتاج إلى من يدعمها، ويذكيها، ويؤيدها. إنه الجوهر والمضمون الذى نتمسك به، ونريد الحفاظ عليه، وان يكون له ايضا الشكل الجيد والمقبول بل والممتاز إذا امكن ذلك، ولكن ليس العكس، وان يكون هناك من تلك النقاط الذى سوف يتم التفاعل معها، ونريد ان نواصل ونستمر فى التعامل الايجابى والفعال فى كل ما نندمج فيه، ونخوض فى ميداينه، ونحقق افضل ما يمكن من انجازات ذات مستويات رفيعة الشأن، يمكن لنا بان نفخر بها، ويفخر بها الاخرون.


الوضع الراهن وما يتم بناءه او حصاده


إنها مراحل نمر بها وفيها يتم القيام بما يجب عليه بان يكون وفقا للكثير من تلك الاعتبارات التى تتحدد بناءا على شخصياتنا، وما يمكن بان يكون عليه الوضع من ترتيبات مسبقة وحالية وما قد يكون فيها من التخطيط او من العشوائية، ولكن فى النهاية سوف نجد بان هناك مسار قد نلتزم به وفقا لما قد يكون هناك من تلك الاعتبارات التى توضع فى الحسبان، وما يمكن بان نحصل عليه وفقا لما تمليه علينا الظروف التى نمر بها، والتى قد نتعلم منها لم ندرك طبيعته بعد، وما يمكن بان نتأثر به، وما يمكن بان يكون له دروه الهام والهائل فى حياتنا المستقبلية، والتى سوف تتحدد فيها الكثير مما يمكن بان نجد بانه قد اصبح له دوره فى المجتمع الصغير والكبير، فى الداخل وفى الخارج، بين الاهل والجيران والاصحاب والزملاء فى كافة المجالات والميادين، وما يمكن بان يكون له من اهمية او ما قد ليس له قيمة. إنها فى النهاية تلك الاشياء التى نحصلها فى خلال مراحل حياتنا، وما يمكن بان نبذل فيه الجهود والاموال وما يمكن بان يكون هناك من تلك العلاقات التى تتوطد، والاخرى التى تتدهور، وما يمكن بان يكون هناك من معاملات سوف يكون فيها من الربح والخسارة، والتى سوف ترتيب لنا وضعنا فى المجتمع والمستوى الذى سوف نصل إليه من تلك الجوانب المادية والاجتماعية والعلمية والثفاقية وما يمكن بان يكون له دور الجوهرى فى الحياة والمجتمع او ما قد يكون على الهامش وليس له من الاهمية التى تذكر سوى قضاء الوقت فيما يشعل الانسان فى يومه واسبوعه وشهره وعامه وتكرار ذلك على المدى القريب والبعيد، وما يمكن بان يكون هناك من الدعم او ما قد يكون هناك من تلك المتاهات التى قد
تورد موارد الهلاك القريب او البعيد. إنها اذا الاهداف التى توضع والتى قد يكون لها من الاهمية الكبرى من اجل الوصول إليها، وما يمكن بان يكون هناك مما يتم الخوض فيه بمختلف تلك الاشكال والصور التى سوف تتحدد بناءا على مستجدات وما يتم فى هذا الشأن من تحقيق ما تصبوا إليه الحالة التى نريدها بان تكون ذات اهمية فى هذا المسار الذى نتخذه.

إنها تلك المراحل التى نمر بها والتى قد يكون فيها من البناء والحصاد سواء بالشكل والاسلوب العلميى والحديث او ما يمكن يكون فيه من التجارب والتعليم، ولكن في النهاية يكون هناك مرحلة تمت قد قمنا فيها بالنشاط الذى واكب تلك الفترة وما صاحبها من معطيات وما فيها من صعوبات او تسهيلات، من ايا من تلك الجهات المعنية التى تحدد ما يمكن بان يتم فى هذا الشأن وفقا لما يمكن بان يحقق الدعم اللازم، وما يمكن بان يكون هناك من القيام بالمهام اللازمة والواجبات والاجراءات وكل ما يلزم من تلك المسئوليات التى تستوجب تحقيق هذا الغرض، فى الوصول إلى ما قد تنشده المرحلة التى تحتاج إلى مثل هذا الوضع المستجد والذى قد يخدم الافراد او الجماعات، وفقا لطبيعة تلك المجتمعات التى يتم الاندماج فيها والتعامل معها، ووفقا للنظام القائم والذى يتم الالتزام بقواعده وقوانينه واجراءاته وكل ما يحقق المصلحة العامة للجميع على الاسس والاصول الموضوعة والتى تؤدى وتفى بالغرض.

إنها الحياة التى قد لا تخلو من المشكلات التى تحتاج إلى البحث والتقصى والتعرف على ما يمكن بان يكون هناك من تلك الحلول والمعالجات التى تحقق النجاح المنشود والاهداف المرجوة، والتى سوف تحظى بالاعجاب والتقدير والشكر على ما تم القيام به من هذه المهام التى ساعدت على الخروج من المآزق او المشكلة التى قد يكون هناك من اصيب بها، والتى قد تكون بشكل فيها من التصرف السئ او ما قد يكون من خلال الاعتبارات الطبيعة والزمنية التى لهما التأثير الكبير فى التعامل السلبى مع الانسان، والذى بدروه يبذل الكثير من الجهود من اجل ان يستمر ويواصل بل ويتحدى مثل هذه العوامل التى ارهقت الانسان فى حياته عبر العصور والدهور، على سطح الكرة الارضية. إنها اذا عوامل طبيعية واخرى مرحلية وبيئية وحضارية وباقى تلك العوامل المؤثرة فى احداث الخلل بما يحيط بنا ونتعامل مع وفقا للألويات التى نضعها والامكانيات التى لدينا، والقدرات التى تساعدنا على القيام بالمتطلبات اللازمة فى هذا الصدد والمسار الذى نسير فيه من اجل تحقيق الرغبات والاهداف المنشودة فى هذا الشأن.


الساعة الآن 04:13 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية