منتديات ليلاس - (موضوع حصري) الا هي أم شو يعني لو زعلناها

_

خَــــوآططرْ ، :
أتتْ عَلَــى الألمْ ، وَ خآلقِيْ ، !
’،
الآم ومآ آدرآآك مآالآمْ ،
بحرُ العططآء اللذي لآ شآطئ لهْ ،
مرفأ الآمــآن اللذي لآ شوشرةَ بِ جآنبهْ ،
تلككْ المخلوقةةُ اللتِي لأتسسعُ الآبجديّةةُ ب آكملهآ لِ مديحهآ ،
تلكك المخلوقةةُ العضيممةة اللتي لآ مثثيل لكونهآ ، ق1
تلكك اللتّي لآ نسستطييع مهمَآ فعلنآ آنّ نردّ لهَآ ولو اليسيرَ من ججميلهَآ اللذي لآينضبْ ، !
آفَ تقولُ لهَآ تلككَ التآفههْ > احسن تستآهل ، ؟؟
آعتذرْ ، :
ولككنّهآ حقاً تآفههْ ، وحقيرهْ ، !
بدون شعورِ منّى تلمّككنِي غضب وقهرِْ عضضيمْ عندمَآ قرأتُ هذآ الموقف المخيفْ ، ! : (
وآحسستُ وَ خآلقِي بِ شفقةةِ تجآههَآ ،
فَ حقاً سَ تدورُ الدَوآئرْ ، وسّ تتلقّى هيَ مثلَ هذهِ المعآملهْ وربّمَآ آشدّ ، !
فَ الجزآء من جنسِ العملْ ، "
’،
وَ خَــآلقِيْ ، عندمَآ آحسُّ آنّ فيِ قلبِ وآلدتِي يسيرُ منْ عتبٍ حآنٍ كَ عينيهَآ ،
آششعرُ بِ آنَ الدنيَآ قدْ آغلقتْ في وجهِيْ ،
وتضيقُ عليّ الآرضُ بمَآ رحبتْ ، آقسسمُ آننّي آكرهُنِيْ ،
ككيفَ ججعلتُ لِ تلككَ العضيمةةِ آنّ تحملَ في قلبِهَآ يسيرُ عتبْ ، !
آبككِي وَ آعتذِرْ ، وآلوم ذآتِي مرآراً لككيّ لآ آعودَ لمثلِ هذهِ التصرّفآتْ ،
’،
ربّمَــآ منْ نوآحيَ آخرَىْ ،
قدْ تككونْ وآلدةُ هذهِ الفتآة قد آخطأتْ ، !
فهيَ من حرصِهَآ وخوفهَآ على إبنتهَآ وتدليلهَآ الزآئد عن حدّهْ ،
أنعكسَ عليهَآ ، فَ ككلّ شيء يزيدُ عنْ حدّه ، ينقلبُ إلى ضدّهْ ، "
وكمَـآ رأيتْ في هذآ الموقفْ ،
آنّ الآمْ قآلت آنّهـآ غآئبه عنِ البيتْ لِ يومَـآنْ ،
وهُنَـآ شُد إنتبهآهِيْ ،
فهيَ قد آخطأتْ ، كيفَ تغيبُ يومـَـآن عنِ بيتهَـآ وآبنأئُهَآ وحدهمْ في البيتْ ، ؟
يوجدْ آب ، ؟ لكن لآيكفِيْ ، يوجد خآدمهْ ؟ لآتكفيْ ، يوجد مربيّهْ ، ؟ آيضاً لآتكفيْ ، ..
لآ آحــد مهمَـآ ككآنَ يحلُّ محلّ الآمْ ، !
لذّآ آعتقدَ آنّ آلآمْ من نآحيَة آخرَى آفسدتْ إبنتهَآ بِ التدليلْ لككيّ لى تشعرْ بِ أنّهآ مقصّره في توآجدهآ الدآئم معهآ ،
’،

ومن نآحبةة ثآلثهْ آيضاً ،
ربّمَـآ يكونُ لدى تلككَ الطآلبهْ شعورُ بِ النقصْ ، !
لذّآ فهيَ تغطّي ذلككَ الشعورْ بش التقويّ على وآلدتهَـآ ،
وَ التفآخرُ بِ ذلككَ آيضاً لككيْ تلتفتْ الإنتبآهْ ، "

خـوآططرْ ،
والربّ ، موضوعككْ مؤثّرْ ،
آجدتِي آختيَـآرهُ بِ تميّز كَ عآدتككْ يَ نقيّهْ ، : )
لذَآ آعتذر إن آططلتْ ،
علَى الرغمِ منّ آنّي لمْ آنتهِي بعدْ ، !
ولككنْ لآ شيء يوآزي مككآنةة تلك العضيمَهْ ،

()

وَ آيضاً ششكراً لكِ علىَ آختيآرككْ لِ العنوآن المنآسبْ ،
فَ لقد جذبَ الإنتبآهْ حقاً ، ق1

دمممممتِيْ ،