نريداستعادة النظام (موضوع للنقاش)
مهلآ مهلآ ليست ثوره خارجيه وانما هو مصطلح ..........حاسوبي .........انساني
استعادة النظام |||| هو عملية ارجاع النظام الى وقت |تاريخ سابق حتى من حيث انشاء الملفات والبرامج فالبرامج والملفات التي أنشئت بعد تاريخ الاستعادة تحذف فورآ. فمن لا يصدق أن الزمن قد يعود الى الوراء فليصدق الان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ استوقفني كثيرآ هذا التعريف ونحن نلجاء اليه كلما وصلنا الى مرحلة معينه نخاف من فقدانها اذا حدث اي عطل او خطاء في النظام فيمكننا هذا الخيار من الرجوع الى هذه النقاط التي نخشى فقدها. فهل يستطيع الانسان منا ان يقوم بهذه الخطوة سؤال للجميع مطروح للنقاش لنستفيد جميعآ فعدة اراء هي مجموعة عقول وتجارب تغنيننا وتثري الافكار اعلم ان هناك من سيقول نحن لسنا اجهزه او حواسيب ليتم برمجتنا ولكن الم تنجح البرمجه العصبيه الى حد ما فكل انسان مر او يمر اوسيمر باحداث في حياته تهزه اوتزلزله وقد تدمره وفي احسن الاحوال تحزنه تتفاوت في حدتها من شخصيه لاخرى حسب قوتها وايمانها فهذه الحياة (الدنيا حلوة كدرة) ففي علم الحاسب هي نقرة زر على1_ خيار استعادة الكميبوتر الى الوقت سابق . 2_اختيار الوقت. 3_تأكيد استعادة النظام وتدار فورآ العملية اما الانسان فيحتاج لهذا عمليه باستمرار ليجدد دائمآ طاقاته وينهض من جديد فكما للحاسب عمر افتراضي للانسان عمر محدود قصير لايستوعب تكالب الآلم وترسباته فيقضي العمر في اجترارها وتثقله عن العطاء وقد تعطله تمامآ وحين تحين ساعة الصفر ماذا ينفع هل يقول (ربي ارجعون لعلي اعمل صالحآ فيما تركت) ربنا لاتجعلنا منهم ولكن هذه الفيروسات الضاره التي تثقل الحاسب ويعيد نطامه للنقطه الصحيحه التي يخشى فقدانهاويمسح ماعداها . هذة للانسان ليست ضاره ان احتسبها عند الله كما قال اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين (عجبآ لامر المؤمن كله له خير ان اصابته سراء شكر وكان خيرآ له وان اصابته ضراء صبر وكان خيرآ له وليس ذلك الا للمؤمن ) ولكنه تصبح مدمره ان لم يتبع المنهجيه المحمديه الخبيره بالنفس البشريه. وهذا مقصدي من استعادة النظام الانساني فكم نحزن وكم نخظىء وتتراكم فينا الماجع والآلم والمشاعر السلبيه ان تركناها ستعطل حياتنا وما خلقنا له (ما خلقت الجن والانس الاليعبدون ) وهنا دور المحرض الاكبر ابليس اللعين الذي توعدنا بالغوايه والهلاك (فبعزتك لاغوينهم أجمعين الا عبادك منهم المخلصين) والمخلص حقآ من يتعهد قلبه وينقيه من الشوائب فهو الفيروس الحقيقي شدبد الخطوره علينا يريد تدميرنا تمامآ كما دمر نفسه لهذا يكبر المشاكل والاحزان ويجعلها نهاية العالم وهنا تكون استعادة النظام الانساني الداخلي بين كل حين تعهد القلب ومداواته كما ان استعادة نطام الحاسب بخطوات كذلك نظامنا له خطوات 1_خيار استعاده نظامنا الانساني الى وقت سابق 2_اختيار احسن وقت مر بنا ايمانيآ مرحله كنا فيها اقوياء فخورين بانفسنا 3_تأكيد عملية الاستعاده وهذه اهم خطوه ويجب الحرص على تكرارها دائمآ وكما تتم تلك بنقرالزر تتم هنا بقرع ابواب السماء انه الدعاء ذلك السلاح القوي الخفي انه روح العباده وتكراره بلا كلل ولاملل (فأن الله لايمل حتى تملو) ويخسر من يمل ويستعجل فبعد هذه الخطوات وتعهد تكرارها طوال حياتنا القصيره سنكون دائمآ اقوياء بايماننا وثقتنا بالله تبارك وتعالى وحبه لنا كما قال سفيان الثوري رحمه الله (يامن أحب عباده اليه من سأله فأكثرسؤاله ويامن أبغض عباده اليه من لم يسأله,وليس كذلك غيرك يارب) وارجو تفاعلكم وافادتنا هل ممكن ؟ او اضافة افكار افضل |
الدعاء مخ العباده هكذا تعلمنا في التوحيد
اي اساس العباده قد تحدثت فبل ايام مع صديقه عن اثر الدعاء بحباتها وقالت انه له اثر كبير بحياتها وهكذا اتذكر شريط قديم جدا لشيخ بدر المشاري عن الدعاء اسمه قرع لابواب السماء الدعاء كما قيل يرد القضاء اللهم اعنا على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك دمت بخير |
يا حبذا لو كان الانسان كالكمبيوتر بكبسة زر فقط ويعود الى مرحلة آمنة مطمئنة ولكن هيهات اخيتي فهو بالعزم والارادة بالتوبة النصوحة بالابتعاد عن منكرات الحياة بالتقرب اكثر واكثر لرب العباد لا للعباد اسأل الله العظيم الهداية لي ولكل مسلم ومسلمة في جميع انحاء الارض في حفظ الكريم |
يعطيك الففف عافيه على الموضوع
بس الانسان لو كل فتره سويتيلوه فرمته مراح يستفيدمن تجاربه السابقه صح ولا لا بعدين عندي يقين ان الموئمن مبتلا ولازم يصبر <<القاعده هاذي اكبر فرمته لنفس الابشريه والاهم الضربه الي ماتقتل صدقيني تقوى من تجربه ... |
مشكوره عزيزتي
انا اشوف ان الواحد اذا جعل حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم قدوته يكون سعيد في كل حياته .. واذا دايم حط ف باله انا الله عز وجل معه في يسره وعسره يكون مرتاح ومطمأن لان مافيه اعظم من اللي معه |
الساعة الآن 04:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية