|
حسين عبد الرازق , مصر في 18 و 19 يناير , دار الكلمة
الكتاب : مصر في 18 و 19 يناير / دراسة سياسية وثائقية حسين عبد الرازق عن دار الكلمة http://i56.tinypic.com/zml6dz.jpg .... عن انتفاضة يناير 1977 ... ( لما قامت مصر قومة بعد ما كانت في نومة... تلعن الجوع و المذلة و المظالم و الحكومة ) كما كتب فؤاد نجم في ليمان طرة .. ذات العام 1977... و يناير جديد و بشاير أخرى تهل .. .... الرابط : ظ…طµط± ظپظٹ ظٹظ†ط§ظٹط±.pdf - 4shared.com - document sharing - download |
شكرا للأخ العزيز بدر علي الكتاب الذي تتجدد أهميته خصوصا في هذه الأيام المصرية العظيمة ، وتحية حب وتقدير وإجلال للثوار الأبطال ، الذين زلزلوا عروش الطواغيبت ...
الأرض بتتكلم مصري ... |
العزيز الرائع بدر كتاب جاء في وقته فعلا, إنتفاضة شعب جرت سرقته وتجويعه وإهانته وقمعه. ما أشبه الليلة بالبارحة. فالقطط السمان زادت كروشها وإزدادت أرصدتها المسروقة. لكن الليلة غير البارحة, فما بعدها فجر جديد مشرق. وأما الظلام ففي طريقه إلى مزبلة التاريخ, بعد المرور طبعا بإحد دور الضيافة, حسب المودة الجارية هذه الأيام. تحية للشعب العريق ولشبابه ولشهدائه. كل الشكر والتقدير .... سلمت أيديكم ودمتم بخير. |
الكريم اخي بدر شكرا جزيلا لك اختيار رائع تسلم يداك
|
الصديق الغالي كتاب بتوقيت مناسب وبعد سقوط احد الديكتاتورات وعقبال اللي عنا عن قريب والدور ع الباقي
|
سلمتم جميعا يعني بالكاد الواحد يستطيع ان يتمالك نفسه و بالكاد يجد كلمات تمزق حجابها و وجدانها و تصفي روحها من أسر العقم و لوثة الخطابة المتجهمة لتعبر عن هذا ( الجديد) فينا ولكن ..مؤكد يا عزيزي حسين أن الأرض اليوم (بتتكلم) لغة مدهشة ، بسيطة و أبجدية جديدة هاتفة بالفرح و منجاة للروح من الاحباط و تراجيديا يومية طالما اختزنت في كل تفصيل مقدارا فاجعا من ألم سادي لا يتفتت يذيب الروح ويحفر على جدرانها لائحة سوداء من هزائم و أصوات راطنة بالهذيان و صرخات قدت من يأس كبير و توق الى المستحيل ، و ما هو كذلك و الفضل لهم , و المجد لهم. |
جزاااك الله كل خير أخي علي الكتاب الراااائع والهام أيضاً في مثل تلك الأيام كما قال الأخوة والحمد لله علي نعمه الكثيرة وعلي ان الله خلصنا من الظلم والفساد |
| الساعة الآن 02:48 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية