المحشش أم الياسمين
كثيراً ما أضحك على الطرف التي يكون بطلها ((واحد محشش)) .. ليس لطرافتها، وإنما لعفوية ذلك الـ((محشش))..!! ففي كل طرفة من تلك الطرف، أشعر أنه يحاول أن يخبرنا الحقيقة بشفافية، وبلا مجاملة.. يضع إصبعه على الجرح تماما، ثم يذر عليه الملح، ونحن نضحك..! ربما لأنه تمكن من كشفنا ولكن من خلال (طرفه)! *** قبل ثورة الياسمين، كان هناك خوف في تونس من التحدث صراحة بالخلل الموجود.. خلل من كل نوع: سياسي، اجتماعي، ثقافي، اقتصادي،... فالخوف يرعب صاحبه من التعرف على الحقيقة، لأنه يظن نفسه آمناً بدونها.. فهل يا ترى نحتاج إلى ثورة ما كي نكشف حواجز الخوف، ونبدأ بالتعرف على عيوبنا وعلاجها.. أرجو أن نتمكن من الاعتراف بعيوبنا ومعالجتها ، دون الحاجة لإحداث هزة عنيفة.. لكننا يجب أن نبدأ. |
السؤال من يبدأ
تسلمي عيني على الطرح المميز |
طرح جميل ورائع
ولكن هل من مجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
وسبقنا !!! شكرا لك |
اقتباس:
لعلها فرصتنا لنبدأ تواجدك هو الرائع ألف شكر لك ولتكريمك |
الساعة الآن 12:07 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية