منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص المكتمله (https://www.liilas.com/vb3/f717/)
-   -   [قصة مكتملة] أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء .. (https://www.liilas.com/vb3/t152008.html)

نسمة باردة 21-06-11 01:21 PM

:eek::eek:لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالا الله لا يقوله لا مناف ولا ياااااااسر ....

القشراء 21-06-11 01:35 PM

تدرون اتوقع ان اللي مات هو اللي باعله ياسر للسياره بس انها للحين باسم ياسر. والرجال تشوهه علشان كذا ما عروفه وأخذوا اسمه من الاوراق الرسمية للسياره. اذا كانت توقعاتي صح فتتراني ابكتب رواية ولأول مره واذا كنت غلطانه بع ابكتبه وانزله عندكم هههههههههههههههه

Lee Ha Yoo 21-06-11 07:13 PM

لالالالالا حرااااااااااام عليكم
بالفجر قرأت البارت الى خبر وفاة ياسر وبعدين قفلت عقلي مو مجمع خخخ
والحين كملت الباارت وانا مصحصحه
اعتقد لاياسر ولامناف اللي مات بالسيارة
لان ياسر قال لفاديه بهالبارت انه باع سيارته يمكن السيارة مازالت باسمه
لكن مااتوقع انه هو اللي فيها

الله يخليك لاتقولي هو او مناف مااينفع يموتوا ><


رذاذ المطر 21-06-11 08:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القشراء (المشاركة 2785678)
تدرون اتوقع ان اللي مات هو اللي باعله ياسر للسياره بس انها للحين باسم ياسر. والرجال تشوهه علشان كذا ما عروفه وأخذوا اسمه من الاوراق الرسمية للسياره. اذا كانت توقعاتي صح فتتراني ابكتب رواية ولأول مره واذا كنت غلطانه بع ابكتبه وانزله عندكم هههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههه
اذا طلع توقعك صحيح انا اول الداعمين لروايتك سواء كانت زينه ولا شينه اهم شي مايموت ياسر ههههههههههه

عذرا ياقلب 21-06-11 09:32 PM

يووووووووووووه يالليل الشقاء حادث موت

مانبي نهاية تضيق الصدر

جرحها كايد يعطيكالعافيه مميزه دائما في نقلك

همس الغرور 22-06-11 12:07 AM

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

عودا حميدا كاتبتنا الغاليه ..... وموفقه باذن الله


بالنسبه للبارت جداا رائع وطويل تشكرين عليه ..على قولهم صبرنا ونلنا بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس

تكفين الا يااسر لايمووت ملح القصه هو خير يمووت ..... (( لايمووت بليز

اما مناف وياسر مشكوك فيهم يتشابهون بس لايموتون

وفاديه بانت لها حقيقه ياسر بس ارجوا ان الاوان مابعد فات

طارق بدت المياه ترجع لمجاريها ... واماني بتتعب طارق شوي بس بالنهايه بترضخ له مالها الا هو

ويعطيكـ العافـــــــــــــــــــــــيه ......

ارجوا منكم اخواتي توضحون لنا اوقات البارتات ...الله يجزاكم خير

ألما*س 22-06-11 12:13 AM

شكرا كاتبتنا الرائعه
وإن شاء الله يطلع تحليل القشراء صح

القشراء 22-06-11 06:34 PM

عندي ملاحضه صغيره حبيت اشاركم فيها <<<<اي هين صغيره
انا بصراحه مره ما اعجبني اللي صار لعليا يمكن فيه بنات يقولون انها جنت على نفسها بس بصرااااااحه انا اعذرها مية مررره حطوا انفسكم مكانها
وحده تتزوج واحد مايحبها ويموت في غيرها انه ينام معها في الليل وهو ما يحس فيها انها تشووووف في عيوووونه بروووود ناحيتها وشوقه ولهفته تبان اذا سمع عن اللي يحبها تقولوون هو ما يبين بس انا اقووول الوحده تحس وتفهم اذا كان زوجها يحبها او لا بتقولون خيال ومجرد شخصيه غير واقعية الفتها الكاتبه يمكن الوووم الكاتبه شوي لانها ما وضحت اسلووب حياتهم بس اللي اعرفه انه سالم ما تمسك فيها ابد كان يقدر يادبها باي اسلوب الا هذا بس الضاهر انه ما صدق لقى عليها شىء لو ان اللي يحبها قالت كذا كان ررررررركض سواء اللي تبي تذكرررون يوم تقووول فاديه انها تبي تطلع زوجته وتسكن مكانها تذكرووووون وش كان رده مع انها زوجته وكراااامتها من كراااامته واللي يقهر انها حامل مع كذااااا كان عنده استعداد انه يبيييع كل شيء علشانها ما زعل وسواء فيها كراااامه يا ابووو كرامه هههههههههه <<<<<(تحمست قاهرنيييي) انا مررررره متعاطفه معها يعني هي على قولهم من حر ما توجس يعني من النار اللي فيها ويااااارب ياااااارب انه تدور عليه الايام ويحبها وتصير هي اللي ما تحبه وتاخذ غيره وهي اللي تربي ولده عند غيره ويقوله بابا علشان مرررره ثانيه يعرف ان قلوب بنات الناس مو لعبه دامك ما تبيهاااا ليش تستمر معها دامها ما نستك حبك الاول واللي اعتبره هوس ومرض نفسي طريقة تعلقه فيها ما احسه حب طاهر احسه من النوع اللي اذا حصلها بيعافها بس ما يعلق بنت الناس ولا حامل وش تحتري علشان ما تحبها انه تكوووووم عندك درزن عيال بعدين تقووول ما احبك ابدور غيرك وسووووري على عمرك اللي راح وانتي تحاولين تحببيني فيك بصراااااحه الشخصية هذي اكرررررهه من قلب روووووح عالج يا شيخ وفكنا كل كلمه والثانيه فاديه فاديه وهي مو ساله حتى يارررررب تكون توقعاتي صحيحه واشكر كل من عطاني وجه<<<<<وحده اول مره تنعطى وجه ههههههههههه

R.G.K 22-06-11 07:15 PM

هههههههههههههههة ياحليلك يالقشرااء حااقده من قلب
لكن انا اتوقع ان الكاتبه متعمده تظهر سالم بهالمظهر حتى مانرحمه ويطلع هو المظلووم من جميع النواااحي

عالعموم الروايه اكثر من رااائعه وانا من اول الماتعات لها لكن هذي اول مشاركه لي
الكاتبه بشكل عاام بدعت والرووااااااية اكثر من راااااااائعه وحماااااااااااااس
وجد جد مشكوووووووره
وانا اغلي عالناااار من الحماااااااااس
ياليت ما تطول في البارت الجاااي

الغنادير2 22-06-11 10:14 PM

لا لا لا تكفين مانبي حد يموت

البارت رائع يعطيكم العافيه كاتبه وناقله

لاول مره اتكون فاديه ندمانه

اماني يا قلبي الله يهنيك

جزيرة 22-06-11 11:04 PM

رجاء ....

دعونا نفرح ولو بالقصص..

بثي الأمل في قلوبنا ..

*اميرة الورد* 25-06-11 02:40 AM

تسلمين يالغلا على الرواية
توني قريت القصة وصرت من المعجبين بالقصة وباسلوبك الروعة زعرفتني عليها الغالية على قلبي الغنادير2 .
تكفين مانبي موت في القصة .. ما اتوقع ياسر هو اللي مات لانه باع سيارته واتمنى ما يكون مناف ..
الله يعطيش العافية

عبق الرياحين 25-06-11 05:42 AM

صبحكم الله بالخير
مششششششششكورين على نقل
هالروايه الرائعه

لاخ ولا عدم

somegirl 26-06-11 12:41 AM

الرواية جدااااااااااااااااااااااااا حلوة
متى بتكمليها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

غصن رويان 26-06-11 01:54 AM

الله يسسسستر لايكون ياسر او مناف اللي ميتين كود السيارة مابها احد عشان ماحد يزعل هههههه


الرواية قمممة بالروعة وعسى النهاية تكون موازية لروعتها

شوكلاتة ذآيبة 26-06-11 01:47 PM

لو فعلا مات واحد منهم انا متتتتاكدة انه مناااااااااااف <<ياخسارة شخصيتة مررة تجنن

لو تذكرون بنااات مناف ودع ليلي اخر مرة وحسيت انه الوداااع الاخير ووبعد سمى المشروع الليالي يعني الله يصبرك ياليلي

لو فعلا احد ماات مابيكون الا مناااف

aa8 26-06-11 02:07 PM

روايه شويه نقول عنها رائعه
بس البارتات تتأخر علينا واحنا مافينا
صبببببببببر
:dancingmonkeyff8:

خلافي 27-06-11 01:53 AM

العاقل يشك والجاهل يستيقن ...... ما اظن حد يموت فيهم .... تسلم الايادي اللي خطت الحروف واللي نقلتها . اختكم عمت خلافي

همسات وردة 27-06-11 02:11 AM

صباح الورد والفل والياسمين

فضاء كعادتك دائما تاخذينا بابداعك بموجه من الجمال
والقوة والاثارة ثم تعيدينا لنفس الشاطئ بانتظار جوله
اخرى بين ابطالك لاشاطئ لها وبلاعودة لنتذوق جمال
حرفك وقوة اسلوبك وروعة سردك


فايزة ومهنا : الى الان حالتهم كويسه واسلوب تعاملها مع اولاده متحضر
وراقي وتقريبا كسبتهم لصفها بس اظن ان زيارة كريم ماراح تعدي على خير
لان بعد رجوع مهنا بتنشغل بسالفة ماجد وعلاجه ومحاولتها انه مايعاقب سفر لاخلاله
بشرط ابوه بعدم اللعب بالدراجه بالشارع وبيجي يوم بيستغل هالسالفه سفر او خالاته
للافساد بينهم وكونه عصبي بتكون ردة فعله قويه
هذا غير انه بالبدايه اظهر لها انه ساعد صديقه بالزواج والمهر والسفر وكانه يقلل من
قدر كريم ويظهر نفسه الافضل حتى يلغي لو اي شي بسيط لو كان بنفسها له ويحوله له


طارق واماني : ( ليقطع لساني لو مدحتها ) مااسرع ماتغير حالك بظرف كم ساعه خخخخخ
( أنتي حلوة .. بعيوني أشوفك ملكة جمال ..وجهك بدر و شعرك حرير و عيونك جواهر .. كلك على بعضك فوق الخيال )ٍ


واخيرا عرفت الحقيقه ياطارق وارتاح بالك ودام انه دافع عنها وهو شايل عليها وظان فيها السوء
الحين بعد ماعرف حقيقتها فهي بخير وكل الي ينغزون عليها بكلمتين منه بيحرمون يقربون منها


وانحلت مشكلة الظنون الي تركها فيصل بعقلها ونفاها طارق ومثل ماتوقعت بيندم انه ماساعدها
ولاانقذها لما سمعها تصرخ وتبكي من فيصل


عاليه وسالم : تستاهل عاليه ماجاها وطبخ طبختيه يالرفله اكليه
والغبيه ماحسبت حساب ان الدنيا دواره والي صار لابتسام نفس الي بيصير
لها بالتمام والكمال غير ان ابتسام كانت باول حملها وهذي باخره
وزي ماقالت هذي ماعندها كرامه انطردت بانصاص الليالي ورجعت له
بتنقال لها هالكلمه وبتعرف ليه الغت كرامتها ورجعت له وبتلغي
كرامتها ونفس الشي بترجع له عشان الي ببطنها ومحتاج ابوه واهله
وهذا افضل درس وعقاب لعناد حتى يفكر ويسال قبل لايتصرف اي تصرف
وان بنت الناس امانه عنده مو لعبه بيده


فاديه وياسر : هالاثنين حكااااايه ثانيه قصه بحالها
قوة وغرور وغطرسه وكبرياء وعنفوان وحب وطيبه ورقه كيف يتجمعون مادري


( بس لو أخذنا الجانب الايجابي أنتي تعرفين كل شي عني .. و عندك سبب وجيه لتركي ..
و هو غبائك و تهورك .. و لأني اقتنعت راح أوقف عقابك .. )
لاخر لحظة ياياسر تدور لها العذر الي ماتلتمسه لغيرها ولاتسامح لو ايش ماصار
وتحاول توجد عذر حتى تترك هالفترة السيئه بينكم بالعقاب الي فرضته عليها وعليك
ومنها تبدون بصفحه جديده لكن بدون ماتوضح لها اي شي لان كبرياءك مايسمح لك
تجلس معها وتشرح لها اي شي وكانك تستجدي السماح منها وهنا غلطتك كبيرة لانك
تتعامل مع فدوى مو زينه ففدوى ماراح تعدل تصرفها معك بدون ماتفهم السبب


( فهمس في الظلام : كيف أوصل لك فاديه .. لا اللين نافع .. و لا الشدة أعطت فايدة .. )
هههههه مع اني رحمته بس شكلها حوبة كل البنات الي عرفهم ياسر طلعتها فاديه من عيونه


لالالالالالا يافضو مااتفقنا على كذا كله الا موت الابطال لا وافضل اثنين
تدرين مااتوقع يكون واحد فيهم يمكن الي شرى سيارة ياسر هو الي صار له الحادث
او يمكن توقع ثاني غريب شوي بس هو الي طلع معي انها خطه مدبرة من الاثنين
مناف رجع شرى السيارة وسوو فيها الحادث بماان ياسر سويق حتى يصحو كل واحد
الي من طرفه فياسر هذي اخر محاوله لمعرفة غلاه عند فاديه لو مانفعت خلاص
ماله رجاء فيها ومناف حتى يقنع اهل ليلى ان عنده خير ويرجعوها له
وبالتاكيد نتايجها اكيده وقويه بالنسبه للثنتين


زينه ٍ: ("أقسمت لو كان حيا أن تبتعد عن طريقة و أعيش حياتي على ذكراه .. لكن أريده حيا ..
يا رب يا رب .. ليس للحياة من بعده معنى ... )
وهالصخرة انزاحت من طريق فاديه لان فاديه مستحيل ترضى بالعيشه معها لانها متملكه للنخاع


لاعدمنا نزف قلمك فضاء وبانتظار البارت الجديد بكل الشوق والحب

زارا 27-06-11 03:42 PM

شكل القصه تجنن وبديت اقراها على بالي انها كامله.. وكانت صدمتي الكبيره انهامو كامله قريت منها كم بارت ..
وياسر هذا يجنن مجنوون مو صاحي .. وطريقه زواج البنات روووعه..

صراحه ما ادري اكمل الاجزاء والا اخليها لين تكتمل...؟؟؟

ابي اعرف الكاتبه منتظمه بالتنزيل والا تتأخر؟

جرحها كايد اختياار راائع وذووق عالي ..تسلمين ياقلبي على النقل وبأذن الله تنهين عمليه النقل بسلام..

طلب ياقلبي ممكن تحطين روابط القصه بالصفحه الاولى عشان يسهل علينا نلقى البارت المطلوب بدون ما نفرفر بين الصفحات.. ومشكوره ياعسل.

bint bladi 27-06-11 07:13 PM

هلا بالغالية :110:
في الحقيقة الرواية من اروع الرويات الي قريتها
بنات انا متاكدة 75% تقريبا ان ولا واحد منهم مات ( عندي امل انهم اعيشوا)
نحن بالا نتظار على احر من الجمر :party0033::dancingmonkeyff8:

جرحها كايد 28-06-11 04:32 AM

شكرااا لك اللي مروووروو وردووو عالقصه

ودي ارد على كل وحده منكم بس ظروفي ماتسمح الحين

اللي يسالون عن الباارت يننزل كل اثنيين
احياناا تتاخر الكاتبه لظرووف خارجه عن ارادتهاا
فارجوو منكم عذرهاا لان الغاايب عذره معه

الى الاان الكاتبه مانزلت باارت الاثنيين اذا نزلت راح انقله لكم


الاخت زاراا
ان شااء الله احط
راووابط البارتاات في الصفحه الاوولى بس امهلووني شوويه وقت لاني مساافره الحين

مره ثانيه اشكرركم
والله يعطيكم العاافيه

aa8 28-06-11 07:55 AM

:party0033:وين البارررررت

زارا 28-06-11 10:19 AM

بنات والله ماقدرت اناام وقرااري راح خرطي باني ماا اقراها الا لما تكمل..
ماااقدرت صرااحه اووقف .. تركت القصه شوويه بس هي ماتركتني طول الوقت افكر بالاحداث وعليه قررت اني اكمل كل الاجزاء واصير اتابعها معكم اذا الله احيانا..بس للحين موصله للبارت 21
وعلى فكره بنات.. منااااااااااااااااااااااااااااااف ياااااااااااااااويلهاا يااسواد ليلهاااااااا اللي تقرب منه.. وااااااااي قلبي يجنن هالشخص..
بس ابي اعرف الحين هو كيف يكون شبيه لياااسر.. ما ادري اتوووووووووقع انه ممكن يكون اخووه ـ من امه.. او يكون بينهم قراابه.. بس مستحيل انه يكونون بهالشبه بدون صله قرابه..ما ادري اذا لاجزاء الباقيه كشفت عن علاقه بينهم بس هذا توقعي..


aa8 28-06-11 11:38 AM

:dancingmonkeyff8::8_4_134:ويييييييييين البارت
تأخرتيييييييييييي
علينااااااااااااااا

تويييتي 28-06-11 12:57 PM

ويلي بس

ياااارب ولا واحد منهم يموووت


بإنتظاااار البارت بفارغ الصبر

جرحها كايد 29-06-11 04:33 AM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


مشكورين وحدة وحدة .... أشكركم .. و الله ماهو بغرور عدم ردي .. كل السالفة أن وقتي ضيق و أنتم كثر "اللهم زد و بارك " و ما حب أرد على أحد و لا أرد على الباقي .. لكن و ربي أقراء أرائك و تعليقاتكم بدقه ..

أجمل غرور من دونكم أسوء غرور .. أشكركم مرة ثانية

مهبــولة تحــب أبــوها
سلامتك .. الله يشفيك .. و أجر وعافية حياتي

رحيــــل ..!
يسعدني كون روايتي أعجبتك ..

AnGeL‏
مشكــورة حيــــاتي


°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•

للكاتبة °•. فـــــضـــــاء .•°

أج،ــــــــــــمــــــــــــل غ،ــــــــــــــــرور
°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•


_‏42_
-و الأخــــــــيــــــــر-


•°••°•
ما عاد تفـــرق خــــذاگ الـوقت أو جــابگ~
في الحالتين المــــوت اقرب لي من ظلالي،،

إما بــأمــوت مـــن الــولھ لأطــول غيــابگ~
و إلا بـأمـوت مـن الـفـرح لأشـفـتگ قبـالـي،،
•°••°•





طارق

دخلت المستشفى و أنا غير مصدق للخبر .. كان المستشفى مزدحم .. من جميع الأطياف .. شباب يرتدون الجينز .. و رجال بثياب .. و حتى أجانب ..

هناك كان يقف شاب من جنسية تركية مازال يرتدي الزي الموحد للمطعم الذي يعمل فيه .. بجانبه شاب ذو لحية طويلة سأل عند مروري من مكتب الاستعلامات : حادث صار اليوم ... مناف بن يوسف !

رأيت الرجل خلف مكتب الاستعلامات يبحث و عاد و تكلم بهدوء : الحادث إلي صار بعد المغرب ما حد يعرف المصابين لأنهم أربعه في سيارتين .. و واحد فيهم توفى

همس الشاب : كيف ممكن أساعد .. نقدر نتبرع بالدم !!

مناف بن يوسف هذا شبيه ياسر .. سألت ثامر بأمل : كيف عرفتوا أن ياسر هو إلي بسيارة !

قال ثامر : السيارة الثانية كان فيها عقيل ..

أعرف عقيل .. هذا أحد أعداء ياسر .. لكني غير مصدق بأن ياسر توفي .. الدليل الوحيد على وفاته هو سيارته و أحد أعدائه ..

عندما حاولت روئيت الجثة فوجئت بكون ذالك ممنوع حتى يحضر أحد أقاربه ..


• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•



أبتسام
اليوم بعد صلاة العشاء على وشك يخرج عناد .. قال بسرعة : تعشي أنتي .. و لو تأخرت نامي .. بس أبوي أتصل فيني .. و ضروري أكون عنده بعد شوي

أنا أخاف إذا بقيت وحيدة مع ولدي في الليل هذا عدا مللي .. إذا لما لا أذهب مع عناد.. قلت بسرعة : انتظرني أغير ملابسي و خذني معك

قال بعجله : معك عشر دقايق .. خلصي فيها أو مشيت و خليتك ..

بعشر دقائق غيرت ملابسي و مشينا .. كانت سيارة "سالم" متوقفة أمام المنزل .. إذن عالية موجودة .. تمنيت لو بقيت في المنزل مع الملل و الخوف أفضل ..

دخل عناد لغرفة عالية و أقفل الباب خلفه .. كنت أسمع أصوات صراخ و بكاء .. لكني لم أكن لأتدخل .. في محنتي لم يتدخل أحد بل الجميع وقف متفرج و أنا أرمى خارجا ..
خرج من غرفتها غاضبا .. لا أحب رأيته غاضبا .. أعرف .. أعرف أي حمقاء أنا .. فأنا أحب من لا يهتم بي ..



• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•


فاديه
ارتديت أجمل ما أملك .. و وضعت أجمل ماكياج .. أما شعري فقد كان يبدو و كأن مجنون قصه .. لذلك رفعته من الأمام بدبوس بشكل فيونكة ..

صوت حركة بالمجلس .. أكيد أخيرا حضر .. سكبت العطر على جسدي .. كانت الساعة التاسعة ..كان يجلس بجانب الكنبة على الأرض .. رأسه بين يديه .. و شماغه ملقي على كتفه .. هل هو سكران حتى يترك الكنبة و يجلس على الأرض ..

رفع رأسه .. عند دخولي .. كانت عينيه حمراوين .. و هناك قطرات صغيرة تلمع تشق طريقها من عينية مرورا بخده ..

بكـــاء .. ياسر كان يبكي .. قلبي كان يبكي .. و روحي كانت تمزق .
أعاد دفن رأسه بين يديه .. جلست أمامه و أنا اسأله بهمس : وش صار !

لم يرد .. و أنا لم أعد السؤال .. جلست أمامه .. و للعجب بكيت .. بكيت لبكائه .. وضعت يدي على كتفه مواسية .. لكن ضرب يدي بخشونة

و أجاب بصوت مرتجف : تدرين وش صار ! .. أنا حي و هو مات .. حافظ القرآن كامل .. مصلي صايم .. لكن مات .. و أنا الســكير الملــعون .. و اللي الكل يدعي علي بالموت و أقربهم أمي و أخرهم زوجتي .. حي .. و هو مات .. مناف مات ..

مسحت دمعي بسرعة .. لابد أن أقف بجانبه في محنته ..

أقل ما يمكن تقديمه هو أن أرد جميله عندما وقف معي عند وفاة والدي ".. قلت بقوة : الله يرحمه و يغفر له .. ربي أرحم مني و منك بعبادة .. أدع له ربي يثبته .. و عسى جنة الفردوس مستقره

صرخ و هو يرتعد .. :كان ودك لو كنت أنا .. أنا أموت أحسن .. ما به أحد يفقدني

حاولت أن أمسك يده و أتعامل معه بعطف .. فهو متأثر بموت صاحبه .. من الضروري أن أمتص الصدمة : لا ما كان ودي تكون أنت .. لكن هذا قدره .. و لا تقول مالك أحد يفقدك و أنا وين رحت !!.. و أمك .. و أهلك

همس بألم : كل شي أحبه أدمره .. مناف مات لأنه يعرفني .. لأن سيارتي كانت معه .. و لأنه يشبهني .. هم كانوا ناوين علي أنا .. حتى أنتي أخذتك و أنتي بريئة و صرتي حاقدة و نفسيتك مريضة ..

يشعر بالذنب لأنه لم يمت .. اقتربت منه أكثر .. نزلت دموعي .. همست بالحقيقة : أنت لو تموت أنا أموت وراك على طول .. أنا مو حاقدة أنا .. أنا .. أغـــار .. وش ذنبي إذا عقلي وقف و قلبي تكلم.. ما عرف كيف أتصرف .. جلست معك و أنت سكران فحرقت قلبي بذكرك لأسمائهم .. أدري أخذتني خدامة .. و ادري شفت أجمل مني .. بس وش ذنبي إذا حبيتك .. غصب عني مو بيدي .. وعدتني و خلفت الوعد .. أو أنا حسبتك أخلفت الوعد ..

مسحت أنفي بطرف كمي و أكملت و أنا لا أشعر بنفسي : تذكر لما كنا بأبها .. تذكر فطور أول يوم برمضان .. تذكر لما بكيت .. أنا ما بكيت لأنها تكلمت عن التايور حقي ... أنا بكيت لأنها قالت عنك كنت تغازل الممرضات .. و لأنك راح ترجع لسوابقك بعد شهور .. يومها دافعت عنك لكنها زرعت بداخلي الشك .. ليه ما قلت لي عن مساعدتك لصاحبك ؟؟.. وش كنت تتوقع يكون رد فعلي و أنا أحصل خمر و مسجل فيه أعترافك .. و ربي كنت ناوية أحرقك ثم أقطعك .. ما قدرت أواجهك .. أحسن حل كان اهرب .. و بقلبي حسرة ..

أرتجف جسدي و أنا أتوسل : خـــاف ربـــك فينـــي .. أغلى ممتلكاتي خاتمك و ساعتك .. شنطتك كل ليل أسهر أرتبها .. أنا أتعــذب و أنت متــهني .. صورك أطرافها هريتها من كثر ما المسها و أسألها صاحبك ليه خان ؟.. صرت أحب ريحة الدخان من حبي لك .. أفز لطروا أسمك .. دهــــورت حـــالي .. و سلبـــت عقـــلي .. و حـــرقت لي قـــلبي .. حرقته من دون تدري أو تحس .. وش ذنبي غير أني أحبك .. أحبك .. و الله ما كان قصدي أجرحك .. أجرح روحي و لا أجرحك ..

كررتها و أنا أعترف لنفسي قبل أن أعترف له .. و أمسح دمعي : أنا أحبك .. بس أنت ما تعرف تحب

تحرك ببطء أخذ يدي اليمين المحترق باطنها .. و وضعها فوق صدره من جهة اليسار .. فوق مكان جرحته بسكيني ذات يوم .. كان قلبه يدق بعنف .. لم يتكلم لم يرفع حتى رأسه لينظر لي .. جذبته لحضني ..و أنا أشده .. في ثواني كان هو يشدني و يبكي .. المني حتى ظننت بأنه كسر أضلعي .. لكني لم أشتكي أبدا

تكلم بحزن و آهة : هذا مناف .. مناف .. يا فاديه أنزله بقبره كيف ؟؟.. سيارتي شكلها قطعته .. الدم بكل مكان ..

قلت بثقة رغم أن أسم "مناف" أستدعى صورة "ليلى" : هو ما يبيك تبكيه .. إذا بــ تسوي معروف أوقف بعزاه .. و تنزله بقبره و تذكره بالخير ..

رفع رأسه .. و بألم قال : ما أقدر ..

وقفت و سحبته من يده : لو هو حي كيف كان راح يكون تصرفه !

دخل للحمام .. لم يكن يحس بنفسه .. أنا غيرت ملابسي .و مسحت ماكياجي .
خرج و ارتدى أول ما وقع بيده .. ثوب أبيض يميل للأصفر و شماغ .. تلثم به و أصبح مخفي لمعالم وجهه تكلم بصوت متهدج و هو يلاحظ ارتدائي لعباءتي : وين !

تكلمت و أنا أحاول أن أمسك دموعي : أنا اعرف زوجته .. ليلى لازم أوقف معها

تحرك و أنا معه .. و بسيارة رفع هاتفه و أتصل .. كان هاتف مناف رغم الحادث لم يصب بأذى و بواسطته عندما وجده أحدهم تم الاتصال بياسر .. كان ياسر مسجل في هاتف مناف تحت أسم "أخوي " و لذالك تم أبلاغ ياسر بالحادث مباشرة

سألته : كيف صار الحادث ؟

همس باستهزاء مرير : كان مفروض أكون أنا .. كنت المقصود .. واحد بيني و بينه مشكلة تسبب في الحادث .. يعرف سيارتي .. و سيارتي كانت مع مناف ..

قطعته بحسم : قدر الله و ما شاء فعل .. الله يرحمه .. أنت تعرف الرجال الثاني ! ليه حاقد عليك ؟

أخذ نفس متحشرج و أجاب : أسمه عقيل ... قبل سنة صارت بيني و بينه مشكله .. و من دون قصد تسببت له بشلل أصبعين

أغمضت عيني و أنا أحاول تذكر من هو عقيل .. تذكرت الرجل شبيه القنفذ و الذي طرق الباب في غياب ياسر .. أيا كان ..لا يهم

وصلنا المستشفى و الذي وصفه أحد من أسعف" مناف " .. كان مليء بالشباب .. و الرجال .. رافقني ياسر حتى استراحة النساء .. ثم توجه وحيد لثلاجة .. نعم ثلاجة الموتى
سوف أبقى معه حتى نهاية حياتي .. حتى لو كان سكير .. متكبر .. وقح .. ليس لي صبر بعد الآن لتركه ،،،
‏_‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___

هجرتــــــك حتى قيل لا يعرف الهـــــوى
و زرتـك حـتى قـيـل لـيـس لـه صـبـــــــرا

‏_‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___
• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•


ياسر

دخلت أجر أقدامي .. سألت عن المتوفين .. كان بالحادث أربع أشخاص كان في كل سيارة شخصين .. شخص توفي .. و شخص حالته حرجه .. و اثنان تحت العلاج ..

طالبت برؤية المرضى أولا لعل مناف أحدهم .. كان " ماهر " أبن خالت مناف أحدهم حالته حرجه و في العناية المركزة .. و أخر هو عقيل .. و سوست لي نفسي بقتله .. لكني أجلت انتقامي حتى يفوق و أتأكد من وفاة مناف ..

دخلت لغرفه باردة و أنا أكاد أتقيء .. فيها الجثث قبل أن توضع في الثلاجة .. كان الدليل الوحيد على وفاة مناف حتى الآن هو هاتفه النقال و بطاقته الشخصية ..

سمعت نفسي أسأل الدكتور الذي حضر معي للكشف على الجثة : يشبهني !

قال بطريقة عملية : بص حضرتك .. الحادث كان مباشر على الباب بتاعه .. فيه عدة كدمات بوجهه .. طمست ملامحه .. لكن أنت حاول تتعرف عليه بأي علامة ..

أحسست بيد تعصر قلبي .. طمست ملامحك يا مناف ..
كان يبدو و كأن الرجل الممد تحت الغطا أقصر من مناف.. أو هكذا أوحت لي عيني لتثبت أنه ليس مناف

فتحت الغطا ليظهر وجه يحمل كافة تدريجات الأحمر و البنفسجي و الأزرق من كدمات و كسور .. مطموس الملامح .. وجه لا يشبه توأمي .. لم تكن أول مرة أرى بها جثة هامدة .. لكن الوضع مختلف هذه جثة مناف .. رفيـــــــــق العـــــمر .. أسرعت لخارج الغرفة لأتنفس ... و أبـــكـــي ..

تذكرت شيء .. الحاجب الأيسر للجثة .. دخلت مباشرة و رفعت الغطاء من جديد .. كان يغطي الجهة اليسرى كدمة .. لم يكن هناك أي أثر لغرز أربع ..

خرجت من الغرفة .. و سجد سجود الشكر ..



• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•

مــــناف

كانت سيارة ياسر الجديدة .. بيضاء من نوع شفروليه .. لكن كانت معدلة .. كان "مهبطها" منزلها بحيث لو أخذ مطب حك مقدمة السيارة با لإسفلت .. كان يشتكي لي صباح هذا اليوم : نفسي أخذها للورشة أحاول أرفعها شوي .. اليوم كنت مشغول و أحتاجها وصلت زوجتي للجامعة .. و بكرة أحتاجها ..

قلت بسرعة : و الله أن تاخذ سيارتي .. و أنا باخذ سيارتك للورشة ..

قاطعني بعصبية : لا تحلف

حسمت الأمر : خذ هذي مفاتيحي ..

أخذت سيارته عندما رن هاتفي .. كانت خالتي .. و كانت تبكي .. لم أفهم شيء

حضرت بسرعة .. دخلت لمنزل خالتي .. لم تكن الأبواب مقفلة .. في مجلس الرجال الخارجي كانت تقف خالتي بجانب الباب و هي تبكي .. بداخل المجلس يقف ماهر أمام والده و يمسك بمقدمة ثوبه كان زوج خالتي يحاول تخليص نفسه و عندما راني قال و كأنه يستنجد : منـــاف ..

بلا شعور تحركت لأدفع ماهر بعيدا عن والده .. قوتي البدنية أكبر من قوته و التي كان يستخدمها ضد والده المسن .. كان يبدو "ماهر" في غير عقله .. ربما تحت تأثير المخدرات .. أمسكته و سحبته لأحد الحمامات و وضعته تحت الدوش و فتحت الماء فوق رأسه .. كلما حاول الخروج أعدته .. حتى بداء يفوق .. خرجت لأطلب خالتي ملابس له ليغير
فتكلمت باكية : شفت وش سوى يا مناف .. ضرب أخواته .. ثم رجع على أبوه .. يبي فلوس .. كان مستعد يذبحنا عشان الفلوس ..

قلت لها بصبر : ادعي له با لهداية ..

قالت بضعف و هي تمسح دموعها بطرف شيلتها : الله يهديه و يصلحه .. كان على وشك يضرب أبوه .. الله لا يوفق من دله على ها لطريق ..

لم يكن يحتاج من يدله .. فهو كان مروج .. و بغباء أصبح متعاطي .. تركتها و هي تبكي..
عندما جلست مع زوج خالتي .. لأول مرة تكلم بلطف : أتعبناك معنا ..

لم أستطع الرد .. فأنا لم أتعود الكلام معه حتى عندما كان يطلب مني النقود كانت خالتي هي الوسيط بيننا .. تكلم بعدها بفترة : ليت ولدي صار بنصف عقلك.. ما كان هذا حاله ..

لم يكن في كلماته غضب لكن تحسر و ندم ... أضاف بجهد : و الله ما نستاهل توقف معنا .. الله يجزاك خير

رددت بصدق : أنت صاحب معروف فيني ..
لم يرد .. حرك رأسه برفض و تنفس بضيق

بوقت العصر كلمتني ليلى لتستأذن بالذهاب لخطبة "عبدالعزيز" و كنت اجلس بالمجلس الآن و قد احتجزت ماهر معي و هو الآن نائم .. كنت أفكر .. خالتي لم تسألني حتى عن حالي ! أو أين هي زوجتي ! هل الإشاعة حقيقة أو كاذبة عن كوني مفلس

استدعتني فقط لإيقاف أبنها الهائج و الخارج عن السيطرة ...
‏_‏___________________________________________

إحـــــــســـــــاس مؤلـــــــم
أن تقضى عمـــــــرك الصغير في التضحية وحين تسقط تتألم من أعينهم التي تراك وكأنها لم ترك
‏_‏___________________________________________


أذن للمغرب .. فوقفت لأصلي .. و تركت مفاتيح السيارة فوق الطاولة .. انتهيت من الصلاة لأجد أن ماهر و سيارة ياسر قد اختفيا ...و محفظتي و هاتفي المحمول بسيارة...



• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•

فايزه

لم أخبر مهنا عن ما حدث حتى الفجر و عندما أستيقظ من نومه ظهرا أخبرته و وعندها انفجر و هو يصرخ : و لدي رجله مكسورة و ما تقولين لي!!


ثم خرج من الغرفة لغرفة الأطفال ليتفقد ماجد
لم نتكلم بعدها حتى وقت الغداء كنا جميعا على المائدة عندما طلب مهنا شرح مفصل لما حدث بالأمس .. و تم الشرح و بدء الصراخ في وجه سفر و تأنيبه و تقريعه
تدخلت لإسكات مهنا

فــ "سفر " يؤنب و يعذب نفسه بما فيه الكفاية دون تدخل أحد لتذكير

لكن مهنا صرخ في وجهي بأن اسكت
عندها طلبت أن ندخل غرفتنا لنتكلم لأني متأكدة سوف أصرخ أنا أيضا بوجهه لكنه أسكتني : لا تعلميني كيف أربي عيالي .. لأنك مو أمهم .. و حسابك بعدين عن سالفة كريم

لم أستطع إلا التراجع عند هذه الكلمات جرحتني و أغضبتني لكنها الحقيقة ربما فعلا أنا لا أستطيع التعامل مع الأطفال و تربيتهم و هو والدهم و الأعرف بواجبه تجاه أطفاله .. لكن دخول كريم رغم عدم تواجد مهنا ليس خطأي
تدخل صوت صغير .. بريء.. متهدج.. بدموع : أمي ،، فايزة

كان سفر صاحب الكلمات .. تبعه بكاء ماجد و الذي وقف أمامي و محمد و هو يختبئ خلفي

وقف مهنا غاضب .. ثم غادر المكان ..

و بعد منتصف الليل عاد .. تظاهرت بنوم و أنا غاضبة جدا .. لكن حاول إيقاظي .. بعد جلوسي ‏.. تكلم بسرعة و أرتباك : ادري اليوم زعلتك .... بس .. سالفة دخول كريم و أنا مو فيه .. زعلتني أكثر من كسر رجل ماجد .. مفروض ما يدخل !..

رديت بغضب و ترفع : سفر دخله من غير يسألني ... يعني لو أدري ما كان ..

قطعني .. أخذ نفس .. ثم قال : أدري .. بس أفهميني .. أنا رجال على قول صديقاتك "بدوي منحوس " عندي أربع عيال .. و أنتي صغيرة و حلوة .. أنا ما شــك فايزة لكن أغار

أوف سمع البنات .. باستغراب سألته : من من تغار ! و ليه ؟

أجاب ببساطة : من كل شي .. و من كريم .. يمكن ما أعجبتك حياتك معي .. العيال الله يهديهم يعذبون ..

قطعته : بس عاجبتني حياتي معك .. ويا حبي للعيال ..

سأل بتعجب : يا حبك للعيال .. و أبو العيال ؟؟

أجبته بصدق : ما أفكر بغيره .. و لا يملا عيني سواه

أبتسم فيما أضفت : و عن البدوي المنحوس .. ممكن تقول له أني أحبه ..

قال بابتسامة : و هو يحبك .. و يموت عليك بعد


• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•


عــنـــاد

كانت أكبر من كل توقعاتي .. بالأمس عندما تكلمت مع سالم .. لأسأله عن سبب خلافه مع عالية فاجئني و هو يتكلم بغموض : أسألها ؟

فسألته بغضب : وليه ما تقول أنت !

أجاب : أختك تعايرني ببنت عمي .. تقول عن أبتسام ما عندها كرامة .. لأنها رجعت لك بعد ما طلقتها .. بنت عمي .. مثل أختي و أغلى .. طلقتها و رميتها عشان سالفة تافهة .. و خليتها مسخرة للي يسوى و إلي ما يسوى .. خل أختك تقول لك حقيقة المشكلة بين أمك و أبتسام .. و تجرب تفكر بغيرها ..

سألته : يعني كيف !

قال بهدوء : أنا أحترمك يا عناد .. و إذا أنت ما ترضى على أهلك .. فأنا ما أرضى على أهلي .. و أبتسام من أهلي .. يرضيك أختك تقول عنها ما عندها كرامة .. إذا أنت يرضيك أنا ما يرضيني

ألجمني فقلت : ما أحد غلط على أهلك .. و أبتسام زوجتي و أم ولدي .. و ما أرضى أحد يغلط عليها أبدا .. و تفاهمي مع عالية ..

وقف و هو يقول : بس حبيت عالية تحس بإحساس أبتسام .. راح أرجع أخذها بكرة

قلت بهدوء : يصير خير

لكن لم يحصل خير أبدا .. كنت أردد بغضب "شغلك عندي يا عالية " .. أمسكت بعالية في غرفتها و أخبرتني بما صدمني تماما .. كانت أبتسام مظلومة .. كنت أنا ألظالم .. و الخسيس و النذل أيضا

بالأمس بعد معرفتي الحقيقة .. لم أستطع فعل شيء ..كانت اليوم تجلس تذاكر في الغرفة ..
عندما دخلت .. وقفت و هي تسأل : نفسك بقهوة

أجبتها : ياليت !

وقفت لتصنع القهوة في حين جلست أنتظرها .. كنت بين حلين أن *أتجاهل الموضوع و أتركه دون نبش .. أو* أن أطلب السماح و أرضي ضميري و عندها ندفن الموضوع للأبد

كانت انتهت من صنع القهوة
و سكبت فنجال كدت أتكلم لكني أجلتها ثم سكبت أخر ثم أخر

___________________________________________

بشـــرب من الدله لو كان بهـا سـم***ما أهز فنـجـالـي ولا أقول كـافـي
ما دامــــه بيمــــناك وتقولـي سـم***بسـم الله أشـرب كل سـم عوافـي

___________________________________________


سألتها : لو أحد أخطأ عليك تسامحين أبتسام أجابت دون أن تضع عينها في عيني : على حسب ..
قلت بهدوء : تدرين ولد عمك ليه ترك أختي في البيت !

رفعت رأسها و أجابت بثقة : لا ما دري .. و لا يهمني

دخلت للموضوع مباشرة : أنتي غالية أبتسام وربي شاهد .. لك محبة في قلبي مالها حد .. لكن قبل سنة فار دمي لان ..

قاطعتني : أنا ما خطيت على أحد ..

أكملت بهدوء : أدري .. أمس قالت لي عالية كل اللي صار ..

سكتت .. سألتها : قولي شي ؟

رفعت رأسها و حضرت دموعها مثل دائما : أش تبغاني أقول .. مسموح مثلا .. سنة كاملة و بقلبي جمرة .. حلفت ما ارجع لك .. لكن لأنك شايفني رخيصة هددتني بولدي .. و رجعت عشان ولدي بس .. فوفر اعتذارك ..

أمسكت بكتفيها : لا تقولين كذا .. أبتسام .. أنت غالية .. سنة و أنا أحاول أرجعك .. لكن ما نفع .. كنت على وشك أذبح ولد عمك سعيد عشان خطبك .. رجعتك مع أني أظنك أخطيتي بحق أمي .. برأيك ليه ؟

لم ترد وقفت وتركتني
كنت أحاول أقناع نفسي أن أبتسام طيبه و سوف تسامح قريبا .. و إذا لم تسامح .. كيف سوف تصبح حياتي .. مشكلتي لا أعرف كيف أعبر عن مشاعري لما لم أقل لها كم أحبها و كم اشتقت لها في غيابها .. فتحت جهازي و بدأت أكتب .. و أستعير بعض أبيات الشعر لأرسلها لها



• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•


أبتسام

غبية .. غبية .. قوي قلبك .. في المرة الجاية مفروض أقول : بدري .. بعد سنة تعتذر

بس من جد .. من جد .. واااااه فديته هو و اعتذاره .. كنت على وشك أضمه و أعاتبه

___________________________________________
لكن أحســــــــاس مــــؤلــــم
أن تعـــــــاتب من لا يستحق العتـــــــاب


___________________________________________


أنا سامحت من زمان .. قلبي ضعيف .. لو ألح أكثر .. كنت أنا اعتذرت له بدل يعتذر لي .. لكن ضروري أقوي قلبي عشان يعرف زعلي شين
كنت أمسح دموع حــمقاء من السعادة أو من الغضب لأعرف .. مجهولة المصدر

تمنيت لو تصالحنا . كان انتهى هذا التمثيل بالضيق ..
أحيانا أحاول أمسك بسمتي و أرسم بدلا منها تكشيرة
أحاول أخفي حبي و أظهر بد منه كره و نفور
أحاول تحويل شوقي إلى جفاء
و كأني أنكر سعادتي بقربه و هي موجودة ..

كنت أحاول أن أشحن نفسي بالكراهية ضده عندما وصل هاتفي رسالة نصها

" أبعتذر عن كل شي إلا الهوى مال الهوى عندي عذر .."

ثم تبعها
" لا تلومني حبيبي لو مره قسيت عليك و أفهم شعوري و أعرف إني أموت فيك "

لم أستطع الوقوف فجلست .. فيما انهالت الرسائل على هاتفي

" طلبتك أبتسام لا تخلي ضايق الصدر با لحاله .. تراني على حد القهر لا تخليني.."

"دامك عزيز و لا يساويك (مخلوق) ،، سيف ! الغلا طالبك لا تسله ؟!"

"كابر قد ما تكابر راضي و متحمل و صابر يا أللي الحياة من دونك (حبيبي)أعذبها مرار"

" يمكن أنا بقلبك مالي مكان .. بس وش حيلتي يوم إنك في قلبي أغلى إنسان "

" ما يهمني أي شي حتى لو عمري يفوت .. بس خايف و أنا حي إني في قلبك أموت"


لم أستطع قرأت الباقي من دموعي .. و لان عناد دخل .. سأل بدهشة : ليه تبكين ؟"

أجبته و أنا أرمي هاتفي بعيدا : لأنك ما تقصد هـ الكلام اللي ترسله ..

جلس بجانبي و هو يمسك بيدي ثم قبلها و تكلم بهدوء : أبتسام .. أنا ما عرف أعبر بشكل عام .. بس و الله .. أنتي أجمل ما حصل بحياتي ..

قلت بجدية : تحلف با الله..

ضحك و قال : معدومة الثقة بيننا حتى تحلفيني .. برتقالة ..

قلت و أنا أضرب يده بعيد عني : وخر عني .. ما حبك .. و لا سامحتك .. لأنك كذاب ما راح تحلف ..

أبتسم .. ساخطة و مستبدة يعرف ذالك ويتسلى به : و أنا ما أحبك بعد .. لكن سامحيني

بعناد ردت و هي تقاوم بسمة_أبتسام : كنت راح أسامحك .. لكن لا

مضى الليل في "سامحني" و "ما سامحك "

لكنه كان يعرف بأني سامحته ... أنا قلبي طيب و لا يحمل حقد أبدا ..




• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•


ياسر

كنت على وشك الخروج من المستشفى .. عندما لاحظت بعض الوجوه التي أعرفها .. هذا هيثم و سلمان و عدي و معاذ و أحد أبناء عمي .. و هذا طارق و ثامر .. و والدي .. و هناك يقف نواف

و هناك يقف شاب يرتدي زي المطعم الذي يعمل به بجانبه شاب طويل اللحية .. و مجموعة من الأشخاص الآخرين ..

لم أكن أظن في حياتي بأن أمر بهذا الموقف .. كان والدي شبه منهار على أحد الكراسي بجانبه طارق .. كأن الجميع قادم ليشيع جنازة

ارتفعت الأصوات و تجمع كثير من الأشخاص حول رجل كان .. مناف

رأيت والدي يبتسم و هو يراقب مناف .. لم أستطع الوقوف مكاني .. وقفت خلفه .. و رغم كوني ملثم إلا أنه عرفني .. التفت بهدوء و نادى بضعف : يـــاســــر
.. شعرت وقتها كم أنهكته بتصرفاتي .. احتضنته .. رأيت طارق يقترب و يحتضنني و هو يتكلم بصوت متهدج : سلامتك يا أبو طارق .. طيحت قلبي .. و كنت على وشك أحضن صاحبك ثقيل الدم ..

توجهت لمناف و أللذي كان يتحمد له با لسلامه عمال مطاعمه و شققه و شباب آخرين من جميع الجنسيات و الأعمار .. كان مناف محبوب حتى أن محبيه أمتلئ بهم المستشفى على الرغم من كونه انطوائي ..
أمسكت به و أنا أعاتبه بغضب : وين كنت و من في السيارة !

أجاب بضيق وشيء من الحزن : ماهر أخذها .. و شكله ركب معه واحد من المفسدين .. و هذا الغبي عقيل شبه على السيارة و ..
قلت بصوت هادي : ماهر حالته حرجه .. لكن صاحبه توفي ..

اكتسى وجهه معالم الألم .. لكن لم أهتم بذالك .. فسلامته عندي بدنيا .. احتضنته بقوة و أنا أسر له بضعف : تدري لو صابك شي كانت مسؤوليتي .. و الله ما سامح نفسي طوال حياتي ..

أبتعد عني و هو مذهول : وليه ياسر ؟؟.. ياهو لا تكون بكيت .. رجال طول بعرض و تبكي ..

لم أستطع ألا أن أهمس بغضب على ملاحظته : أنكتم .. ما بكيت .. و ليش أبكيك !

عاد ليحتضنني و هو يعلق ضاحكا : الله لا يحرمني ..


• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•


ليلى

أفقت من إغمائي و أنا بالمستشفى .. و تذكرت ما حدث .. مناف توفي .. و نور حياتي أنطفئ ..

أغمضت عيني محاولة عدم التفكير .. عندما سمعت صوته ..بدأت أهلوس

فتحت عيني .. لأره .. مناف .. يا الله أنا جننت حتى أصبحت أرى طيفه بالمستشفى .. لا هذا أكيد حلم

كان عبدالعزيز يقف بجانبه .. كيف يجتمع حلم و كابوس ..
همس طيف معشوق قلبي : ليلى .. كيفك حبيبتي !

بكيت معاتبه : ماني بخير .. ليه تخليني؟؟ .. ليه تموت ؟؟.. كيف أعيش بدونك!!

رأيت عيني عبدالعزيز تكاد تخرج من محجريه .. فوجهت كلامي لطيفه هو الأخر : أيه أحبه .. أموت عليه .. عندك مانع ..

أمسكت بيدي يدي طيف مناف و هو يتكلم بصوته لأبح : أنا حي .. المسيني .. الخبر خطا لان بطاقتي الشخصية و جوالي كان بالسيارة وقت الحادث اعتقدوا أنها تخص واحد من المصابين..

مجنونة .. أنا مجنونة كيف يرجع الميت حي .. مستحيل .. دخلت أمي للغرفة و يتبعها عبدالله و بعد أن خلعت غطا وجهها سألت : كيفها !

سألتها ربما أنا الوحيدة التي تشاهد طيف مناف : يمه شايفه مناف ؟

إجابتي بصدمة : أيه ليلى هذا مناف

إذا هو موجود .. هو حي .. بدئت بالبكاء .. لم أستطع التوقف رغم محاولاتي ..

خرجت أمي و معها عبدالله و عبدالعزيز بعد أن سمعتها تهمس ل مناف بترفع : و الله ما دري وش سويت ببنتي لكن .. خذها معك ..

سألته ببكاء : ليه تسوي فيني كذا !

أجاب و هو يقبل جبيني بحنان : و الله ماهوب بيدي .. بس خيرة

أبتسم و وضح : أمك خلتك ترجعين لي .. و بكذا انحلت مشكلتنا

ضحك بتشفي - مناف : و خربنا خطبة عبدالعزيز ..

ضحكت مرغمة ثم تذكر الموقف الأخير في وسط المجلس : فضيحة .. سويت مناحة .. سيرتي على كل لسان الحين..

قال باستهزاء : صدقتي .. و أنا ماشي اليوم سمعت حرمتين يقولون هذا زوج ليلى .. صايرة معروفة .. بس وش سويتي بضبط خل عمتي ترميك علي

ابتسمت .. ثم عبست
أخذ الموضوع سخرية و هو موضوع جدي سأل : ليه قلبتي وجهك؟

صارحته : تدري وين ألمشكله ؟ أنا أحبك أكثر مما تحبني ..

أمسك بذقني بقوة و فتحت العيون الملونة لأقصى حد و تكلم بغضب : من قال ! أنا أحبك أكثر .. و أنا إلي يموت على ترابك

أصبح جدي فجأة و أنا سعيدة فجأة : المهم تحبني ..

كان لازال غاضب : أيه أحبك .. بس لا أسمع كلامك هذا .. أنا ما عندي أحد في الدنيا يهمني و أحبه أكثر من نفسي ألا أنتي ..

لكني كنت مقتنعة بأن أحبه أكثر
‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_ ‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_‏_

إختلفنـا ... مـن يحـب الثانـي اكـثـر

واتفقنـا ..إنـى أكـثـر وانــك أكثر

من عدد الصحاري ... من المطر أكثر وأكثر

كيـف نخفـي حبنـا والشـوق فـاضـح

وفـي ملامحنـا مـن العشقـ مـلامـح

شاعـريـن ونبضـنـا طـفـل حـنـون

لو تزاعلنا يسامح .. الهـوي شـيٍ مقـدر

هننـي يالـلـي جميـعـي لــك هـنـا

حـطـنــي بــأخـــر مـــــداي

طيـرك الـلـي مايـبـي غـيـرك أنا

ضـمـنــي أنــــت فــضـــاي

صدق أني فيك مغـرم فيـك مغـرم فيـك

والحياة وش الحيـاة إلا مشاهـد ناظريـك

يا نهـار لـو تغيـب الشـمـس واضــح

يمك دروبي وكل الناس يدروبي وأنـا دري

وكل قلب له حبيبه وأنت محبوبي وتـدري

من عيونك .. صعب تسرقني سواليف البشر

وأنـا النظـر .. وأنـت فعيونـي النظـر

الهيام اللي سكـن فينـا .. تعدانـا وكبـر

مثـل الشجـر ولا ينحـنـي ولا ينكـسـر

صــار مـثــل الـريــح جـامــح
‏_‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___‏___ ‏___‏___
للرائع سمو الأمير نواف بن فيصل ...




• °.×.°•°.×.°.×.°•°.×.°.×.°•°.×.°.×.°•°‏.×.°•°.×.°

جرحها كايد 29-06-11 04:36 AM

طارق
عدت للفندق .. متعب .. مستنزف ..
كانت تجلس أمام حاسوبها .. لم تسألني أين كنت أو لماذا تأخرت

غيرت ملابسي و استلقيت عندما سمعت صوتها يكرر بنفس النبرة : طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ... طارق ...

همست بألم فقد أخذت تظهر أحد أعراض الصداع النصفي : خير أماني

قالت بصوت لعوب : طلقني ..!!

سألتها و بعد هذه الكلمة ظهر طنين في رأسي : ليه ؟

أجابت و هي تفكر : أنت تزوجتني عشان أملاك فيصل صح !

همست : لا .. تزوجتك لأن ربي كتب لنا نتزوج .. ممكن تخليني أنام ذاحين

هزت رأسها رافضة : أسمع طارق أنت شفت بنفسك أنا إنسانة معقدة .. ما ينفع أكون زوجه .

أنهيت الحوار بحسم طارق : لا أماني ما في طلاق .. و إذا أنتي معقدة فأنا أكبر معقد .

تكلمت بغضب : أدري وش تبغى أملاك فيصل .. صحيح فيصل وصاني ما تطيح في يدك .. لكن أنا مستعدة أتنازل عنها لك .. لكن طلقني

نفذ صبري فتكلمت بغضب : ليه طالبه الطلاق ! عشان معاملتي لك قبل نتزوج أو لأني هددتك بدين .. حطي نفسك مكاني .. أخوك مريض نفسيا بشع كبير بسن تزوج بزر من مسجد و حول أملاكه باسمها .. و هي قبل حتى يموت تعرض أملاكه للبيع .. و كانت على وشك توافق على زواج مسيار ..

قالت بغضب أماني : بتنازل لك عن كل شي ..

مسكت يدها و رميتها على السرير : أنا مستعد أعطيك ضعف ما أعطاك فيصل .. لكن نامي و أسكتي .. و لا تفكرين بطلاق

و استلقيت على الكنبة .. و نمت ..

استيقظت غير مصدق .. على صوتها و هي تنادي بهمس : طارق .. طارق

فتحت عيني لأجد .. امرأة ترتدي تنوره قصيرة حتى ألركبه و بلوزه ناعمة و بقدميها حذاء بكعب دبوس .. ابتسمت المرأة و هي تشبه أماني نوعا ما سألتها بعد أن صليت و أفطرت : كأني حلمت أمس بأنك طلبتي الطلاق !!

ابتسمت بعذوبة و اعترفت : أيه ..

سألتها وزادت حيرتي : غيرتي رأيك ؟

قالت بضحكة : لا ..

احترت أكثر فسألتها : يعني بعدك ملزمة على الطلاق !

ابتسمت و وضحت بشقاوة : كنت أختبرك .. يعني كنت أبعرف أنت كذاب أو صادق !

سألتها بسخرية : وجهاز كشف الكذب الخاص فيك أظهر كذبي أو صدقي ؟

قالت بتفكير : أغلب الظن صادق .. يعني لو أنت كذاب و نذل و حقير كان لما عرضت عليك أتنازل عن أملاك فيصل كنت وافقت

"حركات البنت مو هينة اختبارات أجل" .. سألتها : و لو اخترت تتنازلين لي عن أملاك فيصل!

قالت و هي تتكلم بقوة : في المشمش أتنازل لك عن ريال .. كنت راح أتركك و أرفع عليك قضية خلع ..أنا صحيح تزوجتك و عارفه تكرهني .. لكن أنت غيرت الوضع .. فحبيت أتأكد قبل أعطيك شي ما عطيته غيرك !!

سكتت ثم ...أضافت بخجل : أقصد قلبي

طفلة يا أماني .. قلت بصدق : قدامنا العمر كله عشان أثبت لك حبي ..بس الله يخليك اجلي اختباراتك المرة الجاية حتى ينتهي صداعي

فعلا لا أعرف ما يشدني لهذا الكائن الضئيل ..

‏_‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__‏__ ‏__‏__‏__‏__

ودي أعرف
ليھ أودك؟!
ليھ من الغالين أعدك؟!
ليــــــھ أحاول گل مره ألفت أحساسگ وأشدگ
ولا بغيت أقســﮱ وأجفــﮱ عيا قلبي لا يهدگ
ودي أعرف
وشھو سرگ؟!
حتى لافگرت فيگ
روحي ترسل لگ:
(أحبـــــــــــگ)



• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•


فاديه

كان خبر وفاة صديقه خاطئ ..عدنا و النفسية تمام .. جلسنا بالبيت .. هو بوسط ألكنبه و أنا على طرفها .. أنا لم أقترب و هو كذالك
.
كنت أتمنى أن أتحرك .. لأغير ملابسي و أتأنق .. لكني لم أستطع .. همس بصوت هادي : أنا اصلي ..ولا شربت من بعد ما صورتيني .. كنت إذا اشتهيت أشرب .. أفتح مقطع الفيديو و أشوفه وتنتهي رغبتي بالشرب .. و لا لمست غيرك .. لي سنة و شهرين ما لمست غيرك

سألت _فاديه بفضول : حتى أم راكان !

ألتفت و أجاب بصراحة : حتى أم راكان
بغيرة فاديه : وقبل يومين رجعت .. و بقلاب الثوب روج ..

أجاب بتروي و هو يحاول أن يتذكر : أي يوم .. أوه صح .. أم راكان اتصلت علي و قابلتها .. و .. بس

قطعته أحاول كبح غيرتي : خلاص مو مهم ..

سأل بأسلوب غريب .. فيه حنان و ارتباك : أدري تعبانه .. الصبح كان عندك امتحان .. و صاحية من بدري .. و أكيد جوعانة ..أطلع أجيب عشا

مسكت يده .. و برقة لم أعتدها : لا تطلع أنا مو جوعانة و لا تعبانه

جلس .. مرتبك و السبب مجهول .. أخرج علبة السجاير و وضع واحدة بفمه و أشعلها .. ثم أنتبه فعاد و أطفئها .. همست : عادي دخن ..

رفض و علق مازح : تحبيني ريحه الدخان بسببي .. أخاف تدخنين بعد بسببي

ابتسمت .. لكن لم يكن ياسر إذا لم يضايقني .. أكمل بوقاحة : و يمكن تكونين حامل .. و الدخان مو زين لصحة البيبي

أكملنا الليل نتحدث حتى فجأة طرق باب الشقة ..

كان الوقت يقترب من الفجر .. دخلت المطبخ .. عندما لحق بي ياسر ليخبرني بجدية و عجلة : هذا أبوي .. وصل خبر وفاتي جدة .. و أمي تعبت لازم نسافر

خرجت لأسلم على والد ياسر .. كان يبدو رجل كبير بالسن لكن رسمي للغاية لكن بنظراته حنان أبوي خالص .. كان يبدو متعب .. قبلت يده و رأسه و فاجئني و هو يعلق : ياسر رجال .. لكن قلبه قلب طفل ..

سكت فيما أمر ياسر بسرعة : جهزي شنطك راح نسافر لجدة بر

عندما دخلت غرفتنا .. صدمني منظر كتبي .. و تذكرت امتحاناتي ..

دخل ياسر خلف و صدم هو أيضا بعد أن تذكر :امتحاناتك

أجبته بسرعة : هي خاربة خاربة خلنا نعميها .. امتحان اليوم كان زفت أصلا ..


قال بتردد : لا فدوى .. سنة كاملة تروح عليك ..

قلت بثقة : أنا لصقت فيك ..أتخلى عن الدراسة ..خلنا نسافر لجدة و نفلها و ربك يحلها ..

أبتسم و هو يقول : تعجبيني ..

مشينا من الرياض إلى جدة بسيارة ياسر .. برفقة والد ياسر

وصلنا جدة .. صباح اليوم التالي ..
دخلنا القصر بشكل مغاير للمرة السابقة
كان أصحاب ياسر و أخوانة في استقباله .. و كانت أم ياسر أيضا في استقبالي بترحاب بعكس المرة السابقة ..

دخل ياسر بعدها بفترة طويلة ليقابلني .. كنت أحس بنفسي غريبة حتى رأيته

قالت والدة ياسر تحثنا على الذهاب للجناح ياسر و الاستراحة من عناء السفر : ياسر خذ زوجتك و ارتاحوا .. فاديه حبيبتي

قاطعها ياسر بثقة : أسمها فدوى

مسكينة والدته شكت بنفسها و سألتني : أذكر كأن أسمها فاديه !


هو لو يقول لون السماء وردي و الشمس أزرق أقول صادق فما بالك و هو يستعطفني بعينيه : أسمي فدوى


أبتسم بثقة .. لم يغير فقط أسمي هو غيرني كليا ..

كدت أصعد لكني افتقد ياسر .. فعدت و عندها سمعت حواره مع والدته : أم راكان طلبتني أطلقها .. بكرة راح أطلقها بالمحكمة ..


همست والدته : اللي يريحك حبيبي ..

سألها ببهجة طفولية : وش رأيك بفدوى .. حلوة صح !

أجابت ضاحكة : أنت زوجها مو أنا .. أهم شي ترتاح لها ..

أجاب بضحكة : مرتاح .. نفسي أستقر و يكون لي بيت و زوجه .. و عيال هي أمهم ..

همست والدته بحنان : الله يوفقك و يسعدك معها .. و الله أول مرة شفتها تمنيتها زوجة لك .. و سبحان الله .. بس نفسي أعرف ليه قصت شعرها !

ضحك وقطعها : تكفين لا تجيبي طاري الشعر لــ فدوى .. زين رضيت علي أخير .. بعدين شكلها أحلا كذا


أكملت طريقي مبتسمة لأجد غرفته قد غير ألوانها إلى .. ما قد تمنيت ذات مرة ..


• °.×.°•°.×.°.×.°•°.×.°.×.°•°.×.°.×.°•°‏.×.°•°.×.°




بعد ســــــ 15 ــــنـــــة


طــــــــــارق
كنت معزوم اليوم عند ياسر بمناسبة ولادة ولده الثامن ،، ياسر له من الأبناء خمس عيال و بنت ،، ،،
أكبر أبنائه هو طــــارق بعمر 15 سنة و غيره منـــــاف و حســـــام و حمـــــد و نـــــاصر أما البنات ف رويـــــده



• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•


يـــــاســـــــــــــــر

"يا حلوها و هي مثل الكره .. زعولة و بكاية صايرة بزيادة .. أنا و العيال نبعد عن دربها" منذ ما يقرب لشهرين حتى لا تطلق نيران غضبها علينا كان طارق الصغير "أقصد ولدي " يصب القهوة بمجلس الرجال ... لكن شممت اليوم رائحة دخان عالقة بملابسه .." لو هو صدق يدخن طفيت السيجارة بلسانه أو شفايفه لجل يعرف يعيدها و يدخن .."
كنت متشوق لخروج الضيوف حتى أعود لها .. فقد رأيتها اليوم و هي ترتدي فستان وردي من الساتان دون أكمام .. يحدد جسمها بعد أن الولادة .. و شعرها وصل حتى منتصف ظهرها و شفايفها بلون الخوخ و تحت عينيها كحل فاتن ..

تزوجت ريما بنت أخي بعد الجامعة ب "هيثـــــم" بعد طول انتظار .. و لها بنت سمتها "زينة" تزورني هي و أخواها كلما سنحت لهم الفرصة ..

زوينة أقصد "أم راكان " أيضا تزوجت .. لازالت تزور والدتي بين حين و أخر ..

تزوج معاذ أبنت عم عناد .. أسمها " سلوى " و قد أنتقل معها لأميركا لإكمال الدراسات العليا لها في مجال تخصصها "كيمياء " و هو أيضا يعمل .. كنت أحد من توسط بزواجه أنا و فدوى .. ولديه الآن تؤمان بنت و ولد ..

"أبو عادل " عدي أيضا أصبح من أعز أصدقائي .. و زوجته صديقة ل "فدوى " ... نقمة له دور جيد في سعادتي

منـــــاف .. أبو هتان .. ل مناف ولدين و بنت ..
هتان أكبر أولاد مناف عاقل مثل والده طيب النية و أبيض القلب .. يخطط لان يصبح طبيب جراح "مثلي "

كان الجميع قد حضر ..

كنا نجلس جميعا بعد أن حضر مناف .. عندما دخل ولد ذو خمس سنوات يجر خلفه طفله ذات أربع سنوات ترتدي فستان بلون برتقالي يربط حول خصرها شريط من الساتان التفاحي و قد أمسك به الطفل و هو يسحب الطفلة ذات الشعر الذهبي و العيون العسلية الفاتحة مثل العسل أصبعها الإبهام مختفي بداخل فمها الصغير و تمشي خلفه و تحاول أن تجاري خطواته ..

كان الطفل هو "ياسر " سميي و ولد طارق
و كانت الطفلة "الجازي " أبنت مناف
سألت الطفل و أنا مصدوم : ليه ياسر تجر البنت كذا .. عيب

أجاب ياسر الصغير بقوة عين : هذي لعبه مو بنت !

كان مناف يتظاهر بالغضب و هو يأخذ أبنته بعيدا عن أيدي هذا المغرور الصغير
أما طارق فكان يبتسم بفخر لا يخفيه ..

نعم لازال طارق و مناف متنافران .. رغم أن كلاهما صديق لي !!!



• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•



فـــــــــــــــايــــــــــزه

كان اليوم هو يوم تخرج سفر من الكلية الحربية .. كنت فخورة به كما لو كان ولدي .. أنجبت ولد قبل ثلاث سنوات و قد أسميناه عبدالله ..
أدعى أم سفر في الأوساط النسائية .. أم حقيقة لثلاث رجال و لصبية جميلة .. سفر و ماجد و محمد و " ملاك " ‏..

وصل ماجد و بيده كاميرا .. و يتكلم بصوت عالي : قرب .. قرب .. صور الملازم سفر .. صورتين بريال

دخل سفر بجانب والده .. بطولهما الفارع كأن أحدهما صورة قديمة عن الأخر ‏..
فيما أنضم محمد و هو ينافس أخيه على الكاميرا رافضا لدفع مقابل أن يشاهد .. و انضمت "ملاك" و هي تحمل "عبدالله" لعبتها المفضلة ..

بعد أن قبلني سفر على رأسي و يدي ‏.. جلس بجانبي و هو يتكلم بصوته الرخيم الرجالي : يمه بما أن حجك مع الوالد قبل ثلاث سنوات ما تم بسبب حملك .. ها لسنة تحجين معي بأذن الله ..

رديت رافضة : لا فديتك .. حج مع مرتك .. أنا يحججني أبوك .. يمه يا سفر .. خلصت دراسة و عندك وظيفة .. فرحني و خلني أشوفك معرس ..

تدخل ماجد بصوت مازح : و أنا يمه مالك نفس تشوفيني معرس ..

تدخل صوت مهنا بسخرية : خلص دراسة أول .. و بعدين لاحق على العرس ..

فيما تكلم سفر من جديد : خلي العرس على جنب .. يعني تحجين مع أبوي .. لكن ما تحجين معي .. لأني موب ولدك !

رديت بسرعة : لا والله .. بس خايفة عليك من التعب

رد بهدوء و ابتسامة : التعب مأجورين عليه .. و بحج مرة ثانية عن أمي .. بس أنتي حجي معي ها لمرة

وافقت و دموعي على طرف عيني : خلاص حبيبي

نفس الولد الشقي المشاكس .. كان سبب فخري و سندي و مصدر فرحتي



• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•

ليلى

دخل عبدالعزيز للمجلس .. و أبتسم بإشراق و احترام .. نعم لي أبتسم
من لم يكن حتى ينظر لي بطرف عينه .. سأل : كيفك يا أم هتان ؟

أجبته بثقة و هتان يسكب القهوة : بخير .. بشرني عنك .. عساك بخير و كيف أم عبدالله و العيال !

قال ببساطة ‏:بخير
ثم تطرق للموضوع مباشرة : يا ليت تكلمين مناف .. يعطيني سلفه .. و بردها بعد أربع شهور

سألته باهتمام : عسى ما شر عبدالعزيز
أجاب بابتسامة : لا والله بس زوجتي الثانية طالبه بيت لحالها

"حلووو ياعبدالعزيز" أجبته بابتسامة مصطنعة : خلاص أكلمه

خرج بعدها بقليل
حضر مناف بعد عصر هذا اليوم و هو يسأل : نفسي في عصير مانجو .. وش جا له عبدالعزيز اليوم !!

كان أولادي نسخة طبق الأصل مني .. أما ابنتي الوحيدة "الجازي " فهي نسخة طبق الأصل من والدها .. بعد حادث بكائي و إغمائي في خطبة عبدالعزيز .. نسي الناس قصة الجازي و لتحل محلها قصة ليلى "مجنونة مناف " .. لا أمانع هذه التسمية فأسمي مقرون باسم حبيبي

أجبته بابتسامة : ما عنده سالفة .. بس لو تعطيه سلفه عشان زوجته الجديدة

ضحك مناف بعطف و قال : أعطيه لو من عيوني .. هذا أخو ليلى و سبب زواجنا أولا و أخير

ابتسمت ‏: الله يخليك لي .. عساني ما ذوق حزنك .. و عسى يومي قبل ..

قطعني و هو يضع يده فوق فمي : عسى يومي أنا قبل يومك


هززت رأسي رافضة : لا .. لا ..

قطعني بحل وسط : الله يخليك لي
ابتسمت و أنا أردد : و يخليك لي


• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•

أبتسام

لي من الأبناء : خالد و فهد "كان ثاني أطفالي و هو بعمر 14 سنة " و سارة و نجود

بعد سنوات أصبحت أتحكم بدموعي و مشاعري ..
جلس أبو خالد "عناد" بجانبي و أبتسم و قال بخبث : سلوى بنت عمي .. موجودة ها لأيام في السعودية

كان يعرف بغيرتي من أبنت عمه .. كنت في فترة ماضية قد ساهمت فب تزويجها لــ "معاذ " صديق زوج فاديه .. قلت ببساطة : الله يعينها على ألغربه

ملاحظين العقل و الثقل و الحكمة على أبتسام .. في هذي أللحظه .. مع معلومية أن الوقت هو العاشرة مساء .. اتصلت أم عناد طالبه من عناد الحضور .. فوقف متعب بينما قالت أبتسام تواسيه : أكيد شي ضروري ..

قال بتعب : و الله ما أظن .. لكن الله يعين ..

عناد _ بجدية : لا تنامين حتى أرجع

قلت بكذب مكشوف : نام هناك .. أنا لا تخاف علي أولادي معي نقفل الأبواب و ننام

ضحك و قال : خلاص أم خالد أستغنيتي

قلت بجدية : لا و الله ما استغني .. لكن أخاف عليك التعب

زفر بإرهاق ‏_عناد : الله ييسر


• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•


عزيزة

رجعنا من بيت خالتي "فدوى"

دخل" بابا" .. كان نفسي أتابع التليفزيون بصالة ..

لكن للأسف "البابا" جلس و أمر _طارق _: الوقت تأخر عزيزة .. وقت نومك .. شوفي أخوك الأصغر منك ياسر نام ..

خرجت و أنا على وشك البكاء .. كانت "ماما "على وشك الدخول عندما أمسكت بي و هي تسألني : ليه حبيبة أمها زعلانه !

قلت : حلقة " سلام دانك " فاتتني اليوم و ذاحين وقت عرض الإعادة لكن بابا منعني يقول وقت النوم

دخلت المجلس و أنا خلفها في حين وقف هو في استقبالها .. أمسك بيدها أنحنى و بتروي قبل خدها الأيسر ثم خدها الأيمن .. جلست بجانبه و لازالت يدها في يده .. منظرهم جميل رغم رقة أمي و خشونة والدي ..كنت أتمنى أن نكون أسرة كبيرة مثل عائلة خالتي فدوى لكن أنا ولدت بعملية قيصرية و عمري 14 سنة و أسمي عزيزة سمية لجدتي و لي أخ أصغر ياسر بعمر 8 سنوات .. كنت مدللة من والدي"يا رب خليهم لي "

وقفت أمي و هي تهمس : بس حلقة الكرتون تشوفيها و بعدها مباشرة تنامي

ثم جلست و والدي يتبعها بعينيه و هو يتكلم ضاحك و غير منتبه لي ... كيف عساه ينتبه لأي شيء و أماني .. جمع أمنية تجلس بجواره ..


• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•



فاديه

وقف أمامي بتحدي .. رفع أحد حاجبيه و وضع يده بجيب بنطلون الجينز الذي يرتدي .. سألته بهدوء : يعني كيف !

نظر لي بنفس نظرة والده المغرورة و تكلم بثقة طارق : حرام عليكم .. أرحموا من على الأرض يرحمكم من في السماء .. هذا ظلم .. دكتاتورية .. أهاجر يعني أو أنتحر

وقفت بعد أن غيرت ملابسي إلى روب نوم واسع كنت أرتدي عندما كنت حامل و ربطت شعري بعيدا عن وجهي و غسلت ماكياجي .. : تهاجر أو تنتحر عشان تطلب من المطعم وجبات مضرة بالصحة .. طارق أسمع أنت و إخوانك .. العشاء مندي .. بتاكلون كان بها .. ما تكلون .. كل هوا و نام بجوعك ..

هتف من خلفه أخوه الأصغر بنقمة : راح نشتكيك أنتي و أبوي لجمعية حقوق الإنسان .. دائما العشاء سمك أو مندي .. نبي برقر .. بيتزا .. بروست .. مشويات ..

تكلمت رويده و هي تقف بجانب أخويها و كانت تمتلك نفس البسمة المتعجرفة الموروثة من والدها : يقولون كل الأسماك انقرضت من البحر و الثدييات مهددة با الانقراض ‏.. أتحداكم ليه !

سألها أخيها طارق و هو يعرف لأجابه مسبقا : ليه ؟

أجابت قبل أن تنفجر ضاحكة مع الثوار المنقلبين على النظام : فيه مفترسين أسمهم فدوى و ياسر قضوا عليها ...

كدت أضحك معهم .. لكن تمالكت نفسي و بهذه أللحظه دخل ناصر الصغير منذر : بابا جا ..

أخيرا حضرت المساندة .. وقفت و أنا أرى تغير تعبير وجه كلا منهم ناديت سندي : ياسر .. ياسر تعال

لكنه تأخر .. خرجت رويده و عادت ضاحكة مطمئنة لأخويها : واقف بجنب المراية يضبط .. طلبني أجيب له عطر من فوق ..

ياسر فهم دعوتي خطاء و السبب كلمة السر "تعــــــال يــــــاسر " .. دخل بعدها بقليل و هو يبتسم و بمجرد راني مسحت ابتسامته .. ففجر غضبه في الأولاد سأل بغضب : وش تسوون هنا !

وقف طارق بوجهه و هو يتكلم بجدية : نبي نطلب من المطعم .. لكن ..

قطعه ياسر .. و هو يخرج محفظة نقوده و يرمي مبلغ غير بسيط : اطلبوا .. و تعشوا .. و لا أشوف أحد فيكم هنا .. رويده خذي بالك على إخوانك الصغار

بفرحه انطلقوا و أنا أفور غضب

خرجوا و أنا أصرخ بغضب : لا تطلبوا بطاطس مقلي .. و لا عصير غازيات ..

التفت لــ"ياسر الكاشخ" فيما سأل : ليه غيرتي فستانك و غسلتي شعرك و مسحتي الكحل .. زعلانه مني فدوى ..

ضحكت مجبرة .. و سألته بدلال يلبسني عند وجود ياسر ‏: يعني ما ينفع شكلي و أنا كذا ...

قال بعد صمت : ينفع و نص ..

ضحكت .. فيما أقترب و هو يبتسم بشقاوة : سمعتك قلتي" تعال ياسر "و مع أني تعبان .. بس كل شي يهون و لا أخيب أملك فيني ..


قلت ببسمة ‏: عيالك تعبوني .. صايرة أهلوس ..

تظاهر بالجدية و أجاب : نتركهم في أقرب دار للأيتام .. و نعيش حياتنا

ضحكت و أنا أتظاهر بالتفكير : أممم .. فكرة مو بطالة .. ‏

جلس بجانبي بغــــرور ... لا يليق بسواه .. صاحــــب أجمــــل غــــرور .. شم الشيء الوحيد الباقي من تأنقي رائحة الفراولة ليهمس : وش كثــــــــر أحبك فراولتي


• °.×.°•°.×.°.×.°•°.×.°.×.°•°.×.°.×.°•°‏.×.°•°.×.°


سالم

كنا في زيارة لأخ زوجتي عناد ... زوج أبتسام و يبدو إن أماني أيضا هنا .. فزوجها طارق موجود .. و "فــ ا د يــ ه " أيضا موجودة فزوجها حاضر

خرجت من مجلس الرجال ..
كان هناك مجموعة من الأطفال .. لكن لفت انتباهي طفل صغير بعمر خمس سنوات ذو شعر أسود مجعد و عيون سوداء .. يشبهها سألته و قبلته لعله يمتلك نفس الرائحة : وش أسمك يا شاطر !

أجاب بطفولة : ناصر

أنا سعيد مع زوجتي و أبنائي .. و أحب زوجتي .. فطول العشرة تحببك في من معك .. لكن عشقي لــ "فاديه" .. عشق من نوع أخر ..!!!

‏_‏_____________________________________________

اعشق سميك في البزارين وادعيه
واقبل خطاه إلى أخطا وأتلقاه

واسمك يروعني إلى مر طاريه
وأحب ملقوف يسولف وطراه

وأمر بيتك من بعيد و لا اجيه
وأنا لونه في يدي ما أتعداه

حتى(تواير) (موتري) تلتفت فيه
تبغي تلف ويستحي العقل والجاه

وصلك يخيط الصدر والبعد يفريه
ويا بري حالي كان صديت برياه




• °.×$×.°• •°.×$×.°• •°.×$×.°••°.×$×.°•



‎الــــــــنــــــھـــــــــايــــــــــــة


مـن درر ابـن القيـــم:
أجـمـع الـعـارفـون بالـله علـى أن ذنـوب {ـالـــخـــــلــــوات }هـــــي أصــل الانتــكاســـــات
وأن عبــادات { ـالــخــفــاء }هــــي أعـظـم أسـبــاب الـثبــات

جرحها كايد 29-06-11 05:27 AM

تمت بحمد الله و توفيقه

يقال تصبح الرواية أجمل عندما تنتهي .. و أتمنى أن تكون أجمل غرور "أجمل"

أحب أشكر أختي "سوزي " .. يا احلي أخت بالكون بدون تشجيعك لم أكن لأكتب.. مع ملاحظة عدم حبك لروايات ... أسفه إذا أستوليت كثير على جهازك و خلصت شحنك و ضيعت وقتك و أشغلتك معي .. آسفة إذا قصرت معك ..
بس أنتي تعرفي .. أحبك أكثر من .. كل الناس ..


كتبت أول عشر أجزاء من أجمل غرور .. و كتبت بعدها عشر أجزاء لرواية أخرى و وقفت .. لصراحة لدي رغبه غريبة في كتابة بداية الرواية و عدم إكمالها .. يقف حماسي و تخمد طاقتي

أنزلت أول بارت من أجمل غرور و بعد البارت الثاني قررت الانسحاب .. نــــدمــــت .. تمنيت لو كانت صفحات المنتدى من ورق حتى أسحبها و أمزقها .. كنت أعرف بان الإدارة لا تحذف لكن تحول للأرشيف .. ففكرت بأني لو تركت الرواية دون تكملة حتما سوف تحول للأرشيف و تختفي .. لكن صدمتني رسالة على الخاص بأسلوب جداااا راقي .. منمق .. عذب .. مرشد برقه .. أحرجتني .. و أجبرتني لأكمل .. فشكرا "ضمــني بيــن الأهــداب"

قبل كل بارت كنت أظل أفكر ..
هل تستحق الرواية كل هذا العناء ؟؟.. أن تفكر بالإحداث شيء و أن تصيغ الأحداث و تحاول تقريبها لذهن القارئ شيء أخر و أصعب .. و تكتب و تطبع أصعب و أصعب .. هل هناك من يجدها جيدة أو حتى مقبولة .. أم هي مجرد مجاملة ! ..

عرض أب لبناته في مسجد مستوحى من قصة حقيقة ..

البداية لأجمل غرور منطلقة من مبدأ..
"مهما كانت بقعة العتمة التي بداخلنا ..
فهناك دائما مساحة نور تحتاج إلى من يكتشفها " ..

أشكر أحساس دلوع .. كثر يـــــا "أحــــســــاس دلــــوع " تواجد لفترة ثم اختفى .. ربما المدة طويلة لطرح الرواية لها دور و ربما فقدوا الحماس .. لكن أنتي كنتي دائما بجانبي بتعليقاتك الخفيفة الظريفة .. كنت دائما انتظر تعليقك .. و أترقب عندما تتأخرين .. وضعتي لي الأعذار عند تأخري .. كنتي حساسة جدا حتى أنك لم تنتقديني و لو لمرة .. مع العلم باني استحق ذالك كثيرا .. آسفة إذا لم أتواصل معك بشكل جيد أحـــــبـــــكــــ ..


أعتذر للجميع ..
إذا أخطئت في حق أحدكم دون أن اقصد .. أو لم ترق لكم أفكار الرواية ..
اعتذر عن التأخير .. و كل خيبة للأمل بعد انتظار طويل ولم ينزل بارت ..
أعتذر لكل من أعطاني من وقته و كتب لتشجيعي و لم أرد ..
أعتذر للمنتديات الأخرى و التي كان يسعدني التواجد فيها ..

أستودعكم الله أللذي لا تضيع ودائعه ..

مــــع تحيــــــاتي
فــــــــــــضــــــــــاء






تمت بحمد الله

شكر خااااص للكاتبه

وشكر للمتابعين هناا بليلاااس

نهااايه مقنعه وسعيييده

اعتذر عن تاخيري
لاني مسااافره ومع كذاا حاوولت ادخل بس عشان انزل الباااارت

♫ معزوفة حنين ♫ 29-06-11 05:31 AM




جرحها ..
لآهنتي ياقلللللللللبي ..
اختيـــــــــــــــــــــــــــــــآإر ونقل مميزين جداً ..

عواافي ..

تمت اضاافة روابط تحميل القصة في اول صفحة ^^ ..
قراءه ممتعـة ..



زارا 29-06-11 09:09 AM

السلام عليكم..
جرحها كاايد.. اول شي احب اقولتس الف الف مبرووووووووك انتهاء عمليه النقل بسلام..
وتسلم الايادي اللي نقلت هالقصه الروعه الا بعد اروع من الرووعه..
اختيااار مثل مايقولون توووب ون..وفقتي يااقلبي بالاختيااااار اللي بيكون مرتبط دائما باسمتس هنا..
وعقبااااااااااال يااااااااااااااااارب مااتبااركون لي بانتهااء عمليه نقل الخطوات بسلام>>فيس يصمم على انها بتكمل..


وثاني شي.. الكااتبه فضاااااااء :: والله فعلا عيشتينا بهالقصه بفضااااااااء عالي.. صدق والله احس ان القصه تطير بالواحد من حلاوتها..
الف الف مبروك انتهاء القصه ورسوها على شاطي الامان..والف مليار شكر لانتس اتحفتينا بقصه قمه بالروعه والجمال ومافيها من رقي فكري وادبي..
وطلب من الجميع هنا ان القصه الجايه تكون بيدتس وبقسم قصص من وحي قلم الاعضاء..من كل قلبي اتمنى هالابداع يكون له مكاانه المستحق بليلاس ولو جيتي ليلاس صدقيني مااارااح تندمين ابد..الا بالعكس اتوقع تعضين اصاابعتس ندم انتس مااا كنتي موجوده هنا شخصيا ونزلتي القصه بقسم قصص من وحي قلم الاعضاء..>>فيس يبغاتس تتحفينا وماتكررين الغلطه مرتين على التوالي.هخهخههخ>>فيس يعشق ليلاااس..

ثالث شي :احب اشكرتس انتس مااموتي احد من الابطال.. ياااااااااااااااااااااااااويلي قلبي ياافضاااااااااااء لوووو شفتي قلبي يوم يدق على بالي ان مناف ميت بسم الله عليه والا راااسي صدّع من الخوف ..
وكنت قااااب قوووسين او ادني واتقمص شخصيه ابتسام واهل العبرات على مناف ..بس الحمدالله ان هالمشروع خرب..هخهخهخه

الاحداث كلها روووعه واحلى شي ان مناف وطارق ماتصاحبوا وللحين مااااا يطيقون بعض.. بس ولد طارق بيموت على بنت مناف>>فيس يبي جزء ثاني ويشوف توقعاته صح والا لأ؟؟هخهخهخهخه

ارجع اقول تسلم الايادي اللي ابدعت والله من زمان ماقريت ابداااع مثل هذا ..او لأ ..توني منتهيه من قصه ضمني بين الاهداب رووووعه وهذي القصه ماتقل عنها بالروعه والجمال والاحداث الرهيبه.. يعني بهالعطه قريت قصتين من اروع مايكون..
والله هالقصه جلست عليها 3 ايام واحداثها اشغلتني مرررررررره وطول الوقت افكر فيها..
كل الشخصياات رووعه وكل الاحداااااااث تجنن..

تسلم الايادي فضاااء على هالابدااع وتسلم يمينتس جرحهاا كااايد على الانتقااااء ..
بانتظار جديدكما..


كادية 29-06-11 11:27 AM

الرائعة فضاء
الف مبروك لانهائك الرواية بتميز
روايتك من الروايات القليلة التي تميزت بالكمال القصصي في نظري
اسلوب السرد لم يتغير وهذا يدل على قوة شخصيتك وعدم تذبذبها مع التعليقات
القصة اعتمدت على الشخصيات وقد تميزتي في ذلك فالشخصية التي رسمتيها من بداية الرواية تدرجت نحو التغيير ولم يحدث التغير فجأة
قلمك مبدع وفكرك راقي ومبتكر واسلوبك في التشويق عالي ومهذب
أسأل الله لك التوفيق في الدارين وأن لا يتوقف قلمك عن دفق الحرف لأنه أولى به من بعض الأقلام السطحية التي تفسد من حيث تريد الاصلاح والتسلية وتتعنت أمام النقد البناء
لك مني كل تقدير واحترام
جرحها كايد
ذائقة راقية واختيار موفق فشكرا بعدد حروف الرواية ...........لا تكفي
دمتي بخير

*اميرة الورد* 29-06-11 12:49 PM

كل الشكر والتقدير للكاتبة فضاء وللي نقلت القصة جرحها كايد .. الله يعطيكم العافية
قصة روعة تسلم الايادي

رذاذ المطر 29-06-11 10:28 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وجات النهايه ...
رغم قناديل الفرح وشموع الامل وضحكات الجيل القادم وبسمات الابطال في الجزء الاخير
الا ان الحزن يتغلل قلوبنا بنهاية اجمل غرور
هي ليست اجمل غرور فقط بل اجمل روايه واجمل حروف واجمل احداث واجمل مشاعر
واجمـــــــــــــــــــــــــــــــــــل فضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
حقيقه يانازفة اجمل الحروف وارقى الكلمات لانعلم كيف نشكرك على هذا الابداع الحرفي
وخالقي انها روايه تاخذنا لبعيد حيث لانشعر الا بغرور ياسر وحب فاديه وغرابة طارق وتضحية اماني وطيبة مناف وعشق ليلى وقسوة عناد ورقة ابتسام وكمال اجمل غرور
نهايه سعيده كما كنت اتمنى
جميل انت تكتب لتدخل البهجه على قلوب البشر
وهنا لم نشعر بالبهجه فقط بل بالمتعه والسعاده والترقب والتشويق
اي اثنين ذلك الذي سيمر دون لقياك فضاء
حتما سوف يكون كئيب ولاجمال فيه بدون اجمل غرور
اجمل غرور وملامح الحزن العتيق روايتان تمنيت من اعماق قلبي ان لا ارى الجزء الاخير منهما ابدا
مختلفان هما في الحقيقه ولكن دخلتا قلبي بعنف
الجزء الاخير وافق توقعاتنا وارضى امالنا وجاء على هوانا
فتيات عانين في حياتهن كثيرا ولكن خالقهن ارضاهن برجال يعوضونهن مافاتهن من حياتهن
عشنا احزانهن وافراحهن وعشقهن وآلامهن وحبهن وتضحيتهن واخيرا سعادتهن
كن جميلات اجمل غرور وجاذبات قراء اجمل غرور
حقا لانطيق فراقهن
ولا فراق قلمك ياملكة اجمل غرور
كم فرحت عندما قلتي ان هناك روايه كتبت منها عشرة اجزاء
لاتبخلي علينا بها
نريدها وننتظرها بشغف
ولا عذر لك فانت مذنبه بحق قلوبنا التي تعلقت بنزف قلمك
حقا لااطيق وداعك
ولكن على يقين انا بعودتك وسوف اكون بـ اذن الله معك خطوه بخطوه
في انتظارك بفواكه ذات طعم لذيد وشكل جديد
نحبك ياراقيه

رذاذ المطر






عذرا ياقلب 29-06-11 11:49 PM

نهايه رائعه ومقنعهوحلوه
يعطيك العافيه

ننتظرك جرحها كايد بنقل جديد

غيمة الشتاء 30-06-11 12:18 AM

رواااااايه رائعه
بجد ابدعت فيها الكاتبه فضااااااااء
ومشكوووره جرحها كايد على النقل ولانتقاءالرائع
يعطيك الف عافيه

همسات وردة 30-06-11 02:04 AM

فضـــــــــــــــــــــــــــاء
وعيشتينا بفضاء جميل ورائع
روايه ولااروع وحبكه ولا اجمل


تدرين بردي على البارت السابق تعاملت على ان لسى باقي بارتين ثلاثه
يمكن رفض مني لنهايتها او اطاله لشيء لا اتمنى نهايته
بصراحه قله من الروايات بهالجمال ومن كل قلبي اقولها وانا سبق وقلت لك اني لما
اقرا لك بارت اتمنى يكون معي الوقت الكافي عشان ارجع للي قبله واقراها مرة ثانيه
متعه بالكبرياء والغرور بين ياسر وفاديه وفرض الشخصيه بين عناد وابتسام والتحدي
بين طارق واماني هذا غير ليلى وقسوتها الي قلبها مناف لعشق وغرام وفايزة الي كسبت
قلب البدوي المنحوس وعياله ياجوج وماجوج


على قد سعادتي بانك خلصتيها بعد عناء وتعب على قد حزني لنهايتها ٍ... الى الان كل الي اتابعهم
بكل شغف وانتظرهم بوقتهم الى ماينزلوا خلصوا واكتملوا وبصراحه مو بسهوله الاقي روايه
بهالمستوى والروعه والحبكه والجمال فرجاء لاتتبعي الموجه وتوقفي وتذكري ان لك جمهور
يعرفك اكثر من انك تعرفيه وبكل المنتديات وينتظر جديدك بكل شغف


ياسر وفدوى ٍ: مصارحه لاتليق الا بهما حتى بالمصارحه قوة الشخصيه والحضور متواجد بينهما

ياسر فدوى غيرته وحبه لها اعطاه الدافع انه يغير من نفسه جذريا ثم نصايح تؤم الروح الي مابخل
بها عليه مناف كانت السبب بعد الله لهدايته
اما موقفه بالتعرف على جثة مناف صراحه من اصعب المواقف الي يمر فيها الواحد واذا مااعتبر بعدها
فهالشخص مااظن فيه امل بعد كذا
حتى احساسه بطيبة ابوه يرجع لتغير شخصيته ونظرته للامور بشكل واقعي مختلف عن السابق
جيد بالنسبه لي توقعي الوحيد الي اصاب بالبارت السابق هو طلاق ام راكان ورب ضارة نافعه
خلصت فدوى منها


مناف وليلى ٍ: المفروض قيس وليلى على هالغرام الي طاح عليهم يمكن لان كل واحد لاقى بالثاني
الشي الي فاقده طول عمره فاثنينهم محرومين من الحنان وعايشين ببيئه قاسيه خاليه من المشاعر
ماتحوي الا الجفاف والاخذ دون العطاء والاستغلال والاوامر بدون فرصه لابداء الراي


مناف عمله الصالح هو الي خلى ماهر يسرق السيارة ويتعرض للحادث ولا المسكين كان راح فيها


فايزة ومهنا :ٍ قدم خير تلاقي الخير وفايزة كانت مثال زوجة الاب الطيبه وحاولت قد ماتقدر تساعدهم
وكان جزاها ان اصعب واحد فيهم هو ابرهم فيها


سالم وعاليه ٍ: ودائها بالتي كانت هي الداء وهنا سالم علمها ان الله حق حتى ما تتشمت بابتسام
والمفروض الواحد يحط نفسه مكان الناس حتى لا يضايقهم او يتمسخر عليهم
والمسكين لازال بعشقه المحرم عليه يعاني مع انه تاقلم مع واقعه


عناد وابتسام ٍ: واخيرا عرفت الحقيقه واحلى شي لما ادبتك ابتسام وخلتك تحفي وراها ليله كامله
مع انها استسلمت بسرعه من طيبها وحبها الغبي
ومع ذلك لازالت تعاني من غيرة امه وطبيعي هالشي لانه وحيدها ودلوعها ومستحيل تسلمه
لزوجة ولدها بسهوله


طارق واماني ٍ: بنشتاق لجرس التنبيه طارق ..طارق ..طارق .ٍ. هالاثنين ثنائي خطير ثلج ونار
رقة وقسوة


اما اشكالهم بعد 15 سنه هم وعيالهم شسي خطيييير
الحين ياياسر بطفي السيجارة بلسان ولدك او شفايفه وحضرتك شكنت تسوي من قبل
ياسر ولد طارق له نصيب من سميه بالغرور والعنجهيه
مناف من جنونه بليلى صار عاشق للمانجا مثل ما ياسر عاشق للفراوله
اما الثوار الصغار هههههههه فلا يشابهون الا والدينهم بصراحه يموتون من الضحك
مسخرة وقوة عين وبس جاء ياسر انقلب الحال هههههههه


حتى الشخصيات الفرعيه ارضيت من اعجب بها بنهايتها الجميله فكانت الاجمل والاحلى

مثل ما ياسر ( صاحــــب أجمــــل غــــرور ) فانت يافضاء صاحبة اجمل فضــــــــــــــــاء
بانتظــــــــــــــــــارك دائمــــــــــــــا وابـــــــــــدا
وعلى الحب والخير نلتقي باذن الله

سمانور 30-06-11 02:25 AM

من يد مانعدمها والله ابدعتى اختى فضاء ومبروك انهاء اجمل غرور واهلا بجديدك القادم هنا في بيتنا :8_4_134:وتسلم الناقلة الرسمية لاجمل غرور جرحها كايد :55:

شمس صافيه 30-06-11 04:35 AM

قمت الروعه و الجمال...وصف لا تستحقه الروايه فهي تعدت حدود الوصف..
عشت الحدث لحظه بلحظه و حرف بحرف انا ما قريتها الا لما تاكدت من النهايه السعيده لاني تعلقت بشخصيات و ما حبيت ابني امل و بعدين ينهار..بس بعدين ندمت اني ما كنت ماتبعه لها من الاول وعشت حالت الترقب و الانتظار حتى نزول البارت الانه راح يكون له طعم خاص...
تسلمين خيتو على النقل و تسلم ايدين الكاتبه على مسطرة يديها..في انتظار عمل اخر يفوق الروعه و ملي بالغرور..
مع خالص ودي :55: شموس

غرام الكادي 30-06-11 06:45 AM


رواية في قمة الروعه

والجمال عوافي لك ع النقل الذي لم تبخلي علينا به

وللكاتبة التي أبداعت في الرواية

عاشقة اليل 30-06-11 03:33 PM

أتعلمين أجمل مافي الرواية أن الحزن والاءلم مهما أستمر وطال في حياة الانسان
لابد وان يتبعة فرح وسرور يبرد مافي النفس من تبعات ذلك الالم
وأن من ارضى والدية على نفسة سوف يجد ثمرت ذلك أجلا كان أو عاجلا
برتقالة ومانجا وفراولة وتفاحة جميعهن صبرا

السرد كان جميل ورائع
ادام الله لك هذة الانامل
ولاتحرمينا من أبداعها وجديدها

همس الغرور 03-07-11 01:41 AM

تسلمين يالغلا

يعطيك العافيه نهااايه رائعه وسعيده

الأفق لا يعني السماء 03-07-11 10:38 AM

بصراحة عجبتني القصة

nsamir 03-07-11 11:11 PM

رووووووووووووعة ما شاء الله

سلمت يداك يا فضاء :55: فعلا من أروع الروايات التي قرأتها

ليس لدي كلمات أكتبها أكثر مما كتب الأخوات لكن في انتظار جديدك

وأردت أن أشكر معزوفة حنين لتجميع الرواية فجزاكي الله خيرا

سكر من شافها يسكر 08-07-11 11:27 PM

رووووووووعه نتطلع الى جديد الكاتبه

pure white 15-07-11 02:09 AM

مرحبا انا قريت الروايه كامله توني مخلصتها اليوم تاحذ العقل من جد روعه نتظر الكاتبة في روايات ثانيه باذن الله
تقبلي مروري

اسماء2008 26-07-11 07:45 AM

شكراااااااااااااااا

فداني الكون0 19-08-11 08:31 AM

يعطيج العافيه الروايه رهيبه

احاسيس منسيه 20-08-11 01:47 AM

روووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووايه خوووووووقااق
مرررررررررررره فضيعه
مممممممم احلى شي بالروايه مناف وياسر
فضاء لكمن اجمل تحيه مع بوسسستين ع خدودك
ولا تحرمينا جديدك
جرحها يسسلمووو ع النقل

اعتذارتي 23-08-11 07:28 AM

روايه راااااااااااااااااااائعه
مرررره يسلمو عالنقل

يعطيك العافيه انتي والكاتبه

حبيت كل الشخصيات كانت كل شخصيه تجمع بين الخير والشر او تجمع بين الذكاء والغباء خخخخخخخ
بس بجد استانست وانا اقراها

وننتظر جديدك

اعتذاراتي

نوفـ الصغيرة 24-08-11 06:42 AM

كلمة راااااااااااااااائعة قليله فيها

يسلموووووو الايادي على النقل الرااااااااائع

والروااااااااااااااية الاروع باسلوبها المنمـــــــــــق وشخصياتها الجميلة وحبكتها المميزة

مـــــــــــــــــن كل قلبي كووووووووول الشكر


جرحها كايد 06-09-11 04:58 AM

مشكوورين على المروور

ويعطيكم الف عافيه

مودتي لكم

وهج القلب 11-09-11 12:05 AM

من أروع وأجمل ماقرأت من قصص
شكرآ لتوفير رابط للرواية

zuzu 2008 15-09-11 10:19 PM

اول مره اقرا روايه سعوديه وبصراحه ماكنت ناويه بس بالصدفه شفت الاسم وجذبني وحبيت اشوف وش حكايته وما حسيت بنفسي الا وانا اقرا ونسيت نفسي باحداث وشخصيات الروايه
عن جد ابدعتي في سرد الروايه احس اني عايشه معهم
احيك وبقووووووووووه :55:

جرحها كايد 16-09-11 04:43 PM

يعطيكم الف عافيه على المروور

منوريني

فتاة طيبة 19-09-11 07:01 AM

من جد من أروع القصص اللي قرأتها تسلمي أختي جرحها كايد على النقل الرائع وتسلم الكاتبة على هذا الإبداع الرائع

*مريومة* 20-09-11 10:26 AM

شكرااااااااااااااااااااااا

b3thra had2a 12-10-11 11:49 AM

بصراحه غراام ها الروايه
من اروع الروايات اللي قريتها ..
ماشالله عليها الكاتبه عندها حس حلوو فالكاتبه , حبيت كل سطر كتبته
اهنيها ع قلمها الجميييل ..
و اكثر شخصيتن عشقتهم هم ( ياسر و فدوى )
تخبلت ع يااسر حييل من اول الروايه لنهايتها حسيته شي غير شخصيته غير ..
و فدوى او فاديه حبيت قوتها و تحديها لياسر
و شكرا ع نقل الروايه
و شكرا للكاتبه ع هيك روايه ^^

غنادير الشقى 08-12-11 02:46 AM

بصرااااحه روايه اجمل غرور رووعه

الكاتبه ابدعت في سرد الاحداث

استمتعت وانا اقرى احداث القصه الله يعطيها العافيه الكاتبه امتعتنا

بالذات شخصيه فاديه وياسر كانت رووووووووووووعه الموواقف اللي حصلت بينهم

احلام 2 09-12-11 05:59 AM

شكرا على النقل والله يجزي الكاتبة

fadi azar 11-12-11 01:53 PM

رواية كتير رائعة

ماريز 27-12-11 12:34 AM

تسلمي اختي عالنقل روايه رائعه

Me too 03-01-12 03:07 AM

واااااااااااااااااااااااااااايد حلوه القصة

إلي 3 ايام أقرا فيه ....... كل بارت مشوق ونفسي اعرف التكملة

ما شاء الله تبارك الله قصة من كاتبة مبدعة .. وأن شاء الله ما تكون اخر

كتاباتها .. شكرا جرها كايد على الاختيار الراقي للقصة

جرحها كايد 06-04-12 06:32 PM

يسلمووو حبيبااتي


ومنوورييين بطلتكم

khalloussa 13-04-12 09:40 PM

هي من اروع الروايات الي قراتها و اكثر شخصيه انا احبها هي فاديه او كما يحب ان يناديها ياسر "فدوى" ربما لاني لا املك شجاعتها و لا قوتها، ربما لاني افتقر إلى سلاطه لسانها حين اجرح و امقت شخصيه ابتسام لانها تمثلني غير اني اتصنع القوه و الجلد و لا ادع مجال لاي ان كان ان يرى دموعي.
بكيت لبكاءهن و فرحت لفرحن عشت معهن الروايه و ذلك دليل على الاسلوب الرائع للكاتبه و القوه على ترجمه الكلمات إلى احاسيس.
شهادتي في موهبتك مجرروحه، و كل العبارات عاجزه عن شكرك .
اتمنى لك كل التوفيق

جرحها كايد 24-04-12 03:18 PM

يسلمووو على المروور

عوافي حبيبتي

lily12 30-04-12 07:35 PM

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

جرحها كايد 02-05-12 10:05 PM

مشكوووره يالغلا

اسمي حلو 17-05-12 01:58 PM

تسلمين والله ر وايه رائعه جدا وقصه غريبه ومميزه. واحداثها جنان صدق صدق تسلمين ع النقل *

حكـآيـآ مآرس 18-05-12 06:54 PM

من آجمـل آلروآيـآت آللي قريتهـآ .. ي لبييييية بث ..
لآ تحرمينـآ آلجديد ي ئمر . .

آختكـ

خادمة الوطن 08-07-12 09:28 AM

رواية ( ابداع ) بكل ما تحمل و تتضمن الكلمة من معنى .
تسلم ايدين كل من شارك في هذا الرواية .
الله يجزاكم ألف خير

ريم الغلا 15-11-12 12:31 AM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
شكرا على الروايه حلوه مره

ريم الغلا 15-11-12 04:13 AM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
تسلمين ياا قلبـــــــــــــــــووو:على الروايه الحلوه:55:

lubn 23-12-12 03:08 AM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
:55::rdd12zp1::55:

جرحها كايد 17-03-13 06:23 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
يسلمؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ علي مرؤؤؤؤؤؤؤؤركم

الصخره البيضاء 03-05-13 11:52 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
روايه جد روعه وابداع كل فتره برجع اقرأها ماعارفه ليه وأكثر شخصيه عجبتني شخصيه فاديه ومناف والبدوي المنحوس مابذكر اسمو وكرهت شخصيه ام ليلى وأخوها ابراهيم وطبعا شخصيه ابن عم ليلى ليش يتخلى عنها من اول محاوله ووروايه مافيها كلام عجباني لدرجه إني قاعده أعمل لها دعايه .....ودمتم

جنون يستهويني 29-03-14 09:29 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
أجمل غرور .. جميلة
وفضاء أجمل ..

شكرا جرح لذوقك الرائع ..


سيمفونية الحنين 07-06-14 02:30 AM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
يسلمووووووووووووو

على الرواية الجميلة

ألآء مصر 13-07-14 09:47 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
من اروووع القصص اللي قريتها حبيت الروايات السعودية منها جميلة اوووووووووووووووي ربنا يبارك فيكي علي النقل ويجزيك وكاتبة الروايه خيرا

محمود أحممد 16-07-14 10:39 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
Good on you

:0041:

marwa mejri 19-07-14 04:09 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
:55::liilas::lol:

ندى ندى 30-08-14 03:37 AM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
ما شاء الله من اروع ما قرأت

ابداع ابداع ابداع روايه جميله جدا

ومثيره جدا ومشوقه جدا جدا جدا

تسلم ايدك حبيبتي على الاختيار الرائع

وتسلم ايد الكاتبه على الابداع والروعه

فلورنسيا 01-09-14 11:09 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
thank youuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuu

جمانة الجردومي 04-09-14 02:37 AM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
تسلمي يااارب

همس الذكـرى ينااجيني 20-05-17 09:06 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
جمييله وممتعه والفكره غير مكرره
التشويق وأسلوب الكاتبه في الوصف والسرد ابداع

يعطيك العافيه على النقل

واتوقع الكاتبه لها روايه ثانيه بس يمككن مب مكتمله صح ؟؟؟؟؟؟؟

خديجة أبوكردوغة 22-10-17 11:31 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
السلام عليكم
أتذكر إنا الرواية قديمة وتقريبا أول رواية قريها فحبيت إني
نقدم شكري للكاتبة على روايتها وأتمنى إذا الكاتبة بترجع برواية ترجع بشيء قوي لﻷن وللﻷسف بعض الكاتبات أول رواية إيكون لها صدى كبير وبعدين لما إتنزل رواية تانية إتكون ميش بمستوى الكاتبة لﻷن بعض المشاركين يضغطو على الكاتبة إنهم يبو رواية جديد (وطبعا هذا من حبهم لها وهذا شيء حلو بس مؤذي بعض الشيء لمستوى الكاتبة )

همساتنا 06-05-18 10:21 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
قرأت الرواية قبل ثلاث سنوات لكن لما أعدت قراءتها أحسست بجمالها ورقة الحب بين محبيها أحسست بكل دمعة وكل آه نطقها محب لفراق من أحبه حتى ألم زوينة بفراق ياسر أحسست بصدمة من طعن غدرآ ومن بكى ظلم أقرب ناس له ، وكل دلك يهون وأنا أقرأ النهاية وأرى فرحة أبطالنا بحياتهم مع محبيهم

فلورنسيا 08-01-23 04:52 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
من اجمل الروايات شكرااااااااااااااا

ريبيل 22-06-23 10:42 PM

رد: أجمل غرور ، بقلم الكاتبة : فضاء ..
 
شكرااا جدااا جزيلااااااااا


الساعة الآن 10:31 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية