|
فى الصين مقهى للبكاء
فى الصين مقهى للبكاء افتتح مؤخرا في شرق الصين مقهى جديد يتيح لرواده التعبير عن حزنهم بالبكاء . و تبلغ تكلفة ارتياد المقهى ستة دولارات أي ما يعادل 50 ين لكل ساعة مع تقديم أفضل المشروبات للزبائن الذين يذهبون للبكاء و يوفر المقهى لزبائنه المناديل و زيت النعناع لتخفيف آلامهم كما يقدم البصل و الفلفل الأحمر لمساعدة الذين يرغبون في ذرف الدموع كما يقدم لهم جوا موسيقيا حزينا مما يساعد أصحاب القلوب الملتهبة على البكاء و الجدير بالذكر أن المقهى حقق نجاحا كبيرا و يجتذب العديد من الرواد المكتئبين يوميا مااقول غير الحمد لله والشكر ........................... |
ههههههههه
محتاجته هذا اللحين شوفو الايجابيات : بيطبطبون عليك بالمناديل والمشروبات بتفضفضين وتطلعين كل اللي بقلبك بتحسين انك مو الوحيده في العالم اللي حزينه فيه غيرك اشد الالم واحزان منك واللي الدمع متحجر بعيونها بيطلعونه غصب بالفلفل والبصل دلع على الاخر ..دلووووني على عنوااانه هههههههههه |
هههههههههه
والله غريب شكرا لك الله يعطيك العافيه تقبلوا مروري |
نونو واحلامي
يسلمو عل المرور .... نونو يعني نتشجع ونفتح كافي للدموع حته نبكي بس انتي لازم تكوني في المشروع وتطبطبي عل البنوتات وخلي نشوف الحماااااااااااااااس |
ههههههههه يعطيك العافية ياعسل |
حوبي هالكافيه صاحبه كئيب جدا اي والله الحمدلله والشكر
انا بفتح كافيه للضحك واللي مايضحك يطلع برااا والله ان ينافس هالكافيه ويربح والدخله بمية فلس--ريال واحد---درهم واحد جنيه واحد شفتو الرخص مشكووووره على الموضوع |
اشكرررررك ع الموضوع
|
هههههه
مافي احسن من صدر الام ... هو ملاذ كل نفس حزينة شكرا للخبرية ياسمينة |
مشكوره ياسمين على الموضوع المضحك
ههههههه صراحه ما أدري وش يحسون فيه الصينين وقفت اختراعاتهم على المقهى والله مسخره الحمد لله على العافيه .. |
ههههههههههههه
شكلى بنافسهم وافتح مقهى للضحك واللي مايشتري يتفرج الحمدلله على نعمة العقل مشكووووووووووورة |
ههههههههه
واذا بدك تبكي بالغصب يعني بالغصب تحياتي لك |
تسلمين على هالخبر بس فكره غريبه... |
يسلمو حبيباتي لكل من عطرت صفحتي بمرورها
والي حاب يفتح كافيه للضحك انا اشاركه وحنربح ربح رررررررررررهيب |
| الساعة الآن 12:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية