|
أسميها حباً وكفى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم أسميها... حباً وكفى!! كيف لي أن أعرف أنك من أحب.... من أهيم به .. كيف أتخيل الحب ؟ كيف أفهمه؟ كيف فسرت مشاعري نحوك بالحب ؟ من أنا لأفسره وأفهمه؟؟؟ خذ عني مشاعري نحوك وفسرها كيفما تريد... سمها ماتريد ... أنا أتلهف للقياك ... كفراشة أنهكها البحث عن الضوء... وحالما رأته سقطت في أحضان دفئه وهي تعرف أنها هالكة لامحال أنا أشتاق إليك .. أشتاق لكل ما يمثلك وتصورت العديد من الطرق لإشباع شوقي لك وتنازع العند مع العقل بداخلي.. فتقدمت باسلة أنوي إرواء نفسي منك.. ولكن .. حتى بعد مافعلت لم يزل شوقي لك أكبر !! أتسابق لأملي نفسي من رؤياك وحالما أفعل لا أشبع .... بل أجوع أكثر أشعر بقربك مني قبل أن تكون أمامي ... تماماً كالعاصفة قد لاتراها ولكنك تشعر بدنوها منك....... يقشعر لها بدنك ويخفق لها قلبك تتسارع نبضاتك وتلتهب مشاعرك فترفع يديك الى السماء وتبتهل ألا تدركك .. ولكنها تفعل وتتخبط في لجة الأمطار والرياح... تغرقك وكل ما حولك .. أنت تحيطني بوجودك حين أكون وحدي تمسح دموعي قبل أن تتساقط عن عيوني تشاركني ابتسامة زرعتها انت على شفتي.. .انت هنا لأجلي مهما بعدت بيننا المسافات تمسك بيدي حين أشعر بالضعف لأستمد منك القوة .. تحميني كهريرة صغيرة وجدتها مريضة على قارعة الطريق تمسح على رأسي متعاطفاً وتشد على يدي مؤنباً كأنني طفل مشاغب.. أقف أمامك عاجزة عن التقاط انفاسي .. أخفي ارتعاش صوتي ورجفة يدي .... حين أحجب لمعان عيوني بجفني *** الحب ...... أهي تلك المشاعر.. حين اجابه القسوة بالحنو الصراخ بالهمس الغيرة بالثقة اللمسة بمثلها حين أغار بجنون وأسخر في خلوتي من نفسي حين أشتري صندوقاً صغيراً وأحلم بسجنك فيه بعيداً عن عيون كل النساء حين أحتفظ بك كسلسلة ذهبية قريبة من قلبي حين أراك مع كل فجر ........ وأسمع صوتك في كل لحن حين احن اليك وانت بقربي ... حين أسامح وأغفر ... حين أتقبلك كما انت بكل عيوبك وأخطائك حين أكون لك وحدك مهما كان رأي الزمان حين يكتب اسمي على صفحات قدرك .. بحروف من ذهب .. الحب ليس مجرد عاطفة كأوراق الخريف تستبدل مع كل ربيع بل هو باقٍ متأصل في الروح جذوره عميقة تعيش لألاف السنين... الحب..... الإعجاب الشوق اللهفة انه الامان والعطاء الحب.... أنانية وغرور.. صداقة مدى العمـــــر غيرة عميــــــــــــاء الحب.... رغبة حية بلا حدود أبداً لاتموت حين أكتب بالدمع قصتي ويبثها للناس شوقي إليك .. حين أجثو داعية أن تكون ملكي.. حين أغمض عيني وأراك تنير ظلمتي بابتسامتك.. حين أكتب خواطري .... وتكون رسالتي إليك.. حين أمد يدي وتتلقفها يديك حين أسهر ليلي أرتجي وجهك بين النجوم حين أغفو وتهويدتي همساتك وهدهدتي بين ذراعيك .. تلك مشاعري نحوك .. سمها ماشئت .. أما أنا أسميها... حباً وكفى!! بيـــــــــــــرو |
سلمت يدااك قمه الابداع..
|
شعر مرسل،شعر منثور،خاطرة شعرية سمها ماشئت فانا احببتها |
اشتقت لك صديقتي .. لكني لم أكد أعرفك .. لم غيرتٍ هويتك بعدي ؟!! غاليتي ,, مهما تغيرت الأشكال والأسماء والتعريفات .. تبقى المشاعر هي ما تربطنا وتجمعنا .. هنا المح لخاطرتك طبعاً سمها ما شت ؟!! تزامنت مع سؤالي صدفة !!! حبيبتي أرى نجمك قد أنااار هذا المكان وهذا شي أثلج صدري وعوضني عن غيابي فهنيئاً لك كل ما ملكته فأنت تستحقين الأفضل لم تزل كلماتك تبحر بك وبي إلى محيط غزير ؛؛ لم تزل أحرفك تسرقني من واقعي وتجبرني أن اريح جفن أبى إلا أن ينصاع لكٍ فقط ؛؛ واغمضه ل ترحل افكاري وخيالاتي تشاركك صورك الجميلة ؛؛ اغمضه ل أعيش معك بمشاعرك !! انتي فقط من تملك هذه الميزة صدقيني ؛؛؛؛؛ في لجة محيط مشاعرك تخبطت أنا أصارع أمواج الرغبة بالبقاء والنذر الذي قطعته على نفسي لأشد الرحال وأعود من حيث أتيت 000 وأمضي ... أرحل لأني لم أعد أجدني هنا ؛؛؛ أخيتي استمري لأجلي حتى أعود لأجلك ؛؛ كوني بخير صديقتي الأزلية ؛؛ |
اقتباس:
أواه سامريتي الغالية ماأبهى كلماتي وقد تزينت بحضورك.. وماأقسى مكاني وقد خبا من عبقك.. ما نفع الكلمات إن لم تكن صنيعة يدك.. بلا طعم ولا هدف.. غبتِ وغابت حلاة الكلمات العذبة.. فارتحلت علني أجدك بين سطور جديدة.. وجدتك بين وريقات قلمك المبدع وناشدتك العودة فالأوراق ذبلت والأقلام جفت عندما رحلتي.. سامرينا اشتقت لك أخية الكلمة .. اشتقت لكل حروفك .. أحترم نذرك .. وأتوق لكي تكسريه.. مادام في القلم بقايا والروح تهفو الى عذب الكلام ستجدينني أهيم وسطها .. متى عدتي سامريتي * * * * * * فلنا ان شاء الله لقاء أخيتك.. عبير(sunny4doq) |
| الساعة الآن 08:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية