تأ...تأ...ئه يا تعب~~
بسم الله الرحمن الرحيم
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته كان صبآح ...يغشآه التعب وضواحي شوق وصخب ... طرقت بابي ...بعد ما حرفي طرق بابها بخجل اقتباس:
أبي أهطل لجلها وأنهمر....أبي أهطل بعتمه من ورا الباب بس بــــ تعب سامحيني هنا سـ أهطل ....لا صار الالم كااااسح وكل احلامنا تهميش وبسقي هالملامح بحرف وأعيش .... واحلق فوق... وأطوي الصفحه يا مآرس .... ويندثر ذكرك يا (س) ,,,,, عذراً هذا مكاني ,,,, ابتعد رجاءً وخلها تسافر حروووووفي .......!! بدون خوف ... من آجل ...أقدار الملامح ومن ,,,آجلهم |
وهذي مرايا من بوح شفافه.... ولأنها صادقه كانت ..الأقرب وطوعت الحروف وكتبت قالت لي<< تكفين>> واذا هالكلمه تهز رجال يا كيف.. لو كانت من أنثى خذا منها الشفق ولا عطاها... غير الظما...,, تجي .. وتلملم اتعابي..... وربي تستاآآآهل يدين لها حرفي... |
شكرا لكل الأرواح التي مرت من هنا شكرا لرفع التعب نحو الأعلى |
لا أعلم تحديداً ما الذي يغوي أصابعي للكتابة ولا
عن ماذا سأكتب!! هل أكتب عن تفاصيل يومي الرتيب؟ أم عن أحلامي الصاخبة والمثيرة للشفقة حين أتصفحها كألبوم مهترئ لصقت صورة بعناية..! يخيل إلي أحياناً بأن لا أحد يكترث بما أكتب وتخيلت أن أكتب وأن لــ يقرأني «لاأحد» لم تزل رزمة أوراق الـ «40» فارغة وبيضاء منذ تسع سنين ومازال قلمي الرصاص يحتفظ برأسه المبري جيدا ومازال رأسي فارغاً كأوراقي ما زلت أحتفظ بها كقلمي.... فــ ما زلت ابحث عن حرف محرر يكون هو المتنفس...من مزاجيتي المعقده.., وأنفاس عالقه في رئتي تتعثر كثيراً كل ما حاولت أن اخطو خطوه للاعلى ((مازلت في أول محاوله للهروب من التعب....يا حرف... وكلما راودني شعور ما .. سـ أنزف هنا اعترافات ليست كـ الاعترافات . او ربما لـ أبكي وحيدة لـ تأتئت التعب..., |
اعتدت كل صباااح وأنا اطرق الربع الاولى من الثلاثين.. وبـــ كل صباح أنادي بــــ أ سمها واقول يمـــه ...وتقول لبييييه تعودت أضمها لصدري ... وبــ كل صبح مازلت أغرق في تقصيري ....ومتشبثه بـــ طوق رضاها..بس رضاها ويبقى ما عتدت عليه أوهى وأوهن ,,! أنما... حطها بـــ أعلى مكآآآن ورتب أحبابك بعدها...’’ |
الساعة الآن 07:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية