|
88 - البحار الساخر - روبن دونالد - عبير القديمة ( كاملة )
السلام عليكم http://www.liilas.com/upp//uploads/i...d3966addcf.jpg ملاحظة مهمة الرواية كنت راح انقلها لكن اثناء ماطابقت للرواية بالأصلية لقيتها ثلاثة ارباع الرواية محذوفة:lol: وماكان راح تفهموا شيء منها:lol: ولهيك كتبتها خصيصا لليلاس ..ولهيك راح اقول ... لااحل الى احداً نقل جهدي وتعبي الابذكر اسمي Rehana واسم المنتدى اذا عجبتك الرواية فلا تنسى ان تضغط على ايقونة (الشكر):flowers2: |
الرواية للكاتبة ..روبن دونالد
الملخص الثقة بالنفس ليست دائماً ورقة رابحة، والقوي ليس باستمرار قوياً على قلبه... ثيو كارينغتون ، البحار الساخر احبته نساء كثيرات، لكن قلبه بقي حراً مستقبلاً، حتى جمعته الصدفة بجايني باودن، فتاة في سن دراسة، تختلف كثيراً عن اي امرأة عرفها ثيو من قبل. أحبته جايني حباً قوياً مفعماً بالعطاء، لكنه صدها وتجاهل مشاعرها قائلاً: منتديات ليلاس - ارحلي قبل ان افقد ماتبقى لي من شهامة، فأنا لا استحق حبك. رحلت جايني واليأس يحطم كيانها فكيف لها ان تعيش بعد الآن وفي قلبها طبع حب دي لاامل لها في محوه؟. |
يعطيك الف عافية يالغلا كلامك صحيح حبيبتي فعلا لمى يكون في الرواية حذف راحت متعة قرائتها يسلموااااااااااااا قمورة لانك راح تكتبيها وربنا ماننحرم لامنك ولامن روايات الحلوة واناملك الناعمة يلي عم بتمتعنا بااحلى واجمل الرواية يااحلى واروع عطر عطر منتدى ليلاس بشذها http://www.liilas.com/upp//uploads/i...3b9f49b00d.gif |
الله يعافيك يارب حبيبتي اماريج
ولا ننحرم منك ومن كلماتك الحلووة والمشجعة:flowers2: |
1- اغرب انواع الصداقة
لو اتيح لك الصيد فى منطقة اواكيبو لوجدت ان المياه الجارية غالباً ما تملأ زورقك بسمك الاسبرط من دون ان يكلفك ذلك كثيراً من الجهد .كانت الهرة السيامية الانيقة المدعوة شاي تفضل سمك الاسبرط على اي طعام آخر لذلك تجدها برفقة سيدتها جاينى باودن تتبعها عن كثب كلما سارت متنزهة على طريق المرفأ.ليلاس وذات مرة سمعت جايني بعض السياح يعلقون على رؤيتهما سوياً. كان الوقت باكراً فوصلت اصواتهم الى مسمعها بوضوح، لم تدع جايني ماسمعته من تعليق يؤذي مشاعرها فلم تظهر اي ردة فعل في تصرفاتها تدل على ذلك. |
| الساعة الآن 03:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية