|
حبيبتي انتظريني .........
انفطر القلب لرؤيتها ولقائها
خطت بيدها على سطور رسالتها فكل حرف كان لقلبي سهما من سهامها يعالجه من داء البعد لفراقها سهرت اليالي وحيدا استانس بحبها ابكي تارة واضحك تارة وبنور البدر ارى وجهها تركت برسالتها نسمة اطيب من نسيمها فكانت كانها نسمة اتت من جنانها ليست مسكا ولا عنبرا بل اطيب ما بها فها انا هنا بعيد عن مملكتها اري بنور حبي عيناها ورمشها اجوب الدنيا بعيدا عنها ولكني يوما ما سارجع لها لاخبرها عن حبي وشوقي لاحضانها سالقي عن كتفي هموم الدنيا وسابقى بجوارها استاس بها فان كانت هي العين ساكون رمشها وان كانت هي الروح ساكون جسدها سارجع يوما لك يا حبيبتي فكم تمنيت ان اقضي حياتي بجوارها |
ما أجمل هذا الكلام المعبر .
كلمات رائعة تدل على ان صاحبها له احساس مرهف . الله يعطيك الف عافية |
al maha
ممنون الك كلامك الطيب ومرورك الجميل
كل التحية والاحترام |
ايها اليتيم
كلمات بحت بها اشعرتني بانك صادق التعابير ولكن سؤال يحيرني فهل اجد عندك اجابة تشفي العليل لماذا البعد عن المحبوب والرحيل؟ لماذا الهجر ان كان الشوق يشدك اليها هكذا والحنين؟ عد مسرعاً فان كانت صابرة الى هذا الحين فقد تمل الصبر وتضجر وعند عودتك لا تجد من اليه تكتب بكل هذا الحب والحنين |
Narjes30
سابقى لاكتب لها بلسان عشقي لها
حتى لو طال البعد قد لا اراها لكن قلبي يراها تقبلي احترامي يانرجس المبدعة |
اخي اليتيم
لما اشعر من كلاماتك بان الغياب سيطول والعودة كانها شبه مستحيل حبك الكبير الذي اراه من بين الاسطر هو ما يجعلني اسأل متعجبة لماذا تبتعد وتقسو على نفسك وعليها ايها اليتيم فان كنت لا تريد ان ترحم نفسك فلما لا ترأف بحال محبوبتك التي هي بلا شك بانتظارك على احر من الجمر |
Narjes30
ممنوع ان احبها
ممنوع ان اصارحها وممنوع ان اقترب منها فما عادت حبيبتي حبيبتي لكني لا اعلم لماذا احبها ذكراها لا تزال خالدة ونقش اسمها لازال بجسدي غيروها وجعلو من رقتها قساوة ليتك تستطيعين سؤالها كل التحية والاحترام |
بلا شك ايها اليتيم
ان قلت لي ما اسمها او اعطيتني عنوانها فسأكون لها مبشرة بحبك الكبير وعهدك الى المضي الى عشقها الى اخر الحياااااااة ولغير اسمها لن ينطق لسانك وبغير حبها لن يعشق فؤادك |
| الساعة الآن 04:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية