|
هذه القصيدة اختلف في شاعرها ولكن الارجح انها للشيخ الفارس / ناصر بن عمر بن هادي بن قرملة ومناسبتها أنه رحمه الله عشق فتاة من قبيلته وعشقهم على نزاهه وعفه وفي أحد الأيام عندما رحل أهل الفتاه لجهه بعيدة لطلب المرعى لحلالهم فقال ناصر بن قرملة هذه الأبيات يصور ما يعانيه من ألم الفراق عن محبوبته فيقول : ************** ابكي وحطيت البكا سهمة لى *** هافت غصون القلب واصفت ركاياه ابكي خفا واضحك بيان مع اللي *** القلب ما يدرون عن غاية اقصاه قالو لي العذال ما اخبلك ياللـي *** تبكي ولد ناس تفارقت ويـاه قلت آه ما انسا اللي حديثه يسلي *** والله ما انسا اللي تواجهت وياه اللي ليا منـه نوى ذبحه لـي *** ارخا المليثم لين تبدى شفاياه يضحك بحجرالعين كله رضا لي *** من خوفته يدري حد من دناياه العارض المنقاد من دون خلي *** والمجمعة وسدير قاصي قراياه خلي ورا العارض وأنا فرع سلي *** يابعد ديرانه وياقرب طرياه مزين حديثه فوق فرشاً وزلي *** لا واحسايف يوم ما ابطيت وياه خذيت من ريقه شروب المولي *** شروب اهل هجن قربهم مطواه ......... |
مشكوررررررررررة ياشبيهة القمر على القصيدة الرائعة
وكذلك القصة الجميلة تسلمين |
بسم الله الرحمن الرحيم
قصة مخاوي الذيب !!محمد بن صديان بن زيد آل صديان القباني السهلي . . . رجل ذهب يجلب لأهله الطماعه من القوم راح معتدي على قوم , وأمساه الليل وما وصلهم وهو على ذلوله و بعدما أمساه الليل فواجهه سبع ((ذيــــــب)) وهو ليس معه بندقية وانما هو يتهدده بالآصوات ويصيح عليه ولكن السبع لم يفارقه وبعدما طال الليل عليه فأراد أن يرتاح ويستفرب الصبح وأذا بالذيب بجانبه يهز ذيله .. فأعد عشاه وأعطاه منه وأكل الذيب ,, وبعد ذلك تريح فترة قصيرة من النوم واذا بالسبع يأتي ومعه ((طلي)) حي .. فستيقض الرجل ومسك بالخروف وذبحه وقسمه قسمين قسم له وقسم للذيب !!! ومشى في ذلك النهار حتى اشرفوا على طوارف القوم .. وجانبهم من كل الجهات ولم يدرك منهم اي غنيمة لانهم كانوا منتبهين وماخذين حذرهم .. !! فعاد إلى راحلته وبعدما أتى إليها .. واذ عندها أربعة من الأبل أكراما من الذيب للرجل ..فأخذ الرجل الغنائم وسار بها قاصدا مضارب أهله .. وبعدما أشرف على أهله وسمع نبح الكلاب فأشرف الذيب فـــعوى وإنعدل عن صاحبه وجلس .. فعقر احد البكار وشق بطنها وتركها عند الذيب في ذلك المكان . فذهب إلى أهله وجماعته وألفى عليهم وبلغهم وقال يكون لكم علم انه لي خويّ في ذاك المكان وذابح أحد غنائمي له ودامه عندها؟؟ فهو في وجهي !! ... يقصد الذيب .. فقال أحد الحاضرين تأتي لنا بالسبـــــــــــاع وتمنعنا لانذبحها قبل لاتذبح حلالنــــــا؟؟ أعتبر إنى ذآآآآآآآبحــــــــه فقال دام إني أعتبرّ إنك ذآبحه فأعتبر إنى ذابحك .. فهذا خوّي والخوي يعطى عند العرب حقه !! ذهب الشخص وذبح الذيب وبعدما ذبحه قام الرجل خــــــويّ الذيــــــــب وأعتدى على ذبآح خويه .. فذبحه .. !! وقال هذه الأبيات : تخاويت انا والذيب سرحان ودعيته بأمان الله وجاني خوي خاوني ماضي أفنان واليا شرف المرقب شفاني عقرت السمينه له بصطفان وعطيته مواثيقي وأماني وتهياله من الناس شيطان على شلوته والليل داني وانا في خوّيي ماخذ اثمان الابنفس ذباحه بياني ضربته بشلفا فعلها بان وهي من كف غمر صبير ماني وانا من سلايل نسل صديان اليا جت مواجيب العواني يالبيض شومن لــبن صديان وكبن مهوات الهداني وهذا وقد نزح بن صديان على فعله الطيب بعيدا عن جماعته .. المتواجده بشكل ملحوظ الان بوسط الرياض .. الا ان هو نزح شرقاً وبقيت وسلالته .. ((بالمنطقة الشرقية حالياً)) للتوضيح .. نسب لقب مخـــــاوي الذيــــب وحكايته لكثير من رجال القبائل الاخرى !! إلآ أنهــــــا لأبن صــــــديان الســــــــــهلي .. وأكد ذلك الراوي المعاصر : محمد الشرهان اتمنى تعجبكم الرواية (( مـنـقـول )) |
احلى ابتسامه ..نورتي متصفحي ..كل الود لك ..
ام رنا ..مشكوره على التفاعل ..وقصه تحمل الوفاء وشيم الرجاال حتى للحيوان >>سقى الله ذاك الزماااااان ... تسلمين يارب .. بانتظاار جديدك .. |
| الساعة الآن 09:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية