قصيدة: هل لي في الأمْرِ حيلة..؟!
هَلْ ليَ في الأمْرِ حيلة..؟! شعر: إبراهيم سعد الدين أُحِبُّكِ طَبْعاً.. وهَلْ ليَ في الأمْرِ حِيلةْ..؟! وأعْشِقُ من أجلِ عينيْكِ كُلَّ جَميلةْ تَوَزَّعَ حُسْنُكِ بين الصَّبايا ففي الخَدِّ وَرْدٌ وفي الفََمِ شََهْدٌ وفي القََـدِّ غُصَْنٌٍ تثَنََّى دََلالاً فدَانَتْ قطوفٌ ولانَتْ حُروفٌ وغَرَّدَ أيْكٌ وأيْنَعَ في الرَّوْضِ زَهْرُ الخميلةْ وهذي العيون ـ عيونُ الصَّبايا ـ يُخَيِّمُ فيهنَّ ليلٌ ويُرْخي سُدولَهْ ويُشْرِقُ صُبْحٌ ويُشْرِعُ لََحْظٌ سيوفََ القبيلةْ فهلْ لي على القلبِِ ـ إن ذابََ وَجْداً ـ مََلامٌ وهلْ لاتِّقاءِ الجََمالِِ وَسِيلة..؟! من ديوان (العِشْق في زَمَن المَرايا) الصّادر عام 2008 |
كلماات جداا راائعه تسلم اخوووي..
|
مبدع كالعادة اخويه
بانتظار ابداعاتك تسلم |
زارا حضورُك على هذه الضفاف هو الأروع والأجملْ فيض امتنانٍ وتقدير لإطْلالتِكِ الغالية التي يزهو ويزدهي بها القصيد دُمْتِ بألفِ خَيْرٍ وعافية. |
بَوْح قلم دائماً تسكبين رحيق ورودك على شَطّ الكلمات.. فتزدادُ ألقاً وبهاءً خالص امتناني وتقديري لإطلالتِك الراقية التي أضاءت سماء النَّصّ ودُمْتِ بألفِ خَيْرٍ وعافية. |
الساعة الآن 05:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية