|
قصيدة: لا تَعْتَذري
لا تَعْتـَــذرِي شِعْر: إبراهيم سعد الدين لا تَعْتذري.. فالغَيْمَةُ تحْجِبُ أحياناً وَجْهَ القَمَرِ.. هلْ يخلو ورْدٌ من شَوْكٍ.. أو يصْفُو ماءٌ من كََدَرِ..؟! لا تَعْتَذِري لي أبداً سَيّدَتي.. فأنا أهْوَاكِ كما أنتِ.. كُوني ما شِئتِ ومَنْ شِئْتِ رَعْداً أو برْقاً ماءً أو ناراً كوني سَيْلاً يُغْرقُني.. أو صَاعِقَةً تَحْرِقُني.. أو إعْصَارا.. كُونِي مَا شِئْتِ ومَنْ شِئْتِ فجنونُكِ بَعْضٌ من قَدَري وغيومُكِ إنْ عَبَرَتْ يوْماً تأتيني دَوْماً بالمَطــرِ..!! من ديوان (أوَّلُ الغَيْث) ـ الصادر عام 2008 |
وغيومُكِ إنْ عَبَرَتْ يوْماً
تأتيني دَوْماً بالمَطــرِ..!! كلمات وأحاسيس جميله.. يعطيك العافيه.. |
كُونِي مَا شِئْتِ ومَنْ شِئْتِ
فجنونُكِ بَعْضٌ من قَدَري وغيومُكِ إنْ عَبَرَتْ يوْماً تأتيني دَوْماً بالمَطــرِ..!! رائع رائع جدااا مبدع ومتميز كالعاده اخووي ابراهيم قصيده جميلة وكلماتها رائعه تسلم ايدينك اللي كتبتها الله يعطيك العافيه وناطرين المزيد من الابداع وشكرااا تحياااتي وجه الصباح /اللبؤة |
كُونِي مَا شِئْتِ ومَنْ شِئْتِ
فجنونُكِ بَعْضٌ من قَدَري وغيومُكِ إنْ عَبَرَتْ يوْماً تأتيني دَوْماً بالمَطــرِ..!! مبدع كالعادة اخويه بانتظار يديدك |
رِقَّة مشاعرْ.. حضورُكِ على هذه الضِّفاف هو الأجْمل والأبْهَى خالص امتناني وتقديري لإطْلالَتِكِ الرّاقية ودُمْتِ بألفِ خَيْرٍ وعافية. |
| الساعة الآن 02:00 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية