الرسول وصاحبيه وانت وانا من مع اصحابنا
 

أنا معجبه بقدوتي ونبيي بس اليوم راح أخص نقطه من بحر حبي وأعجابي وقدوتي نبيي

بتكمل عن..الرسول وصدقاته وعلاقاته

عن تعامل الرسول صلى الله عليه وسلم مع أصحابه

فقد سمى أبو بكر بالصديق
لكثره تصديقه لصاحبه(للنبي)

لو في زمانا هذا>>كان قال الاول لخويه الثاني انت خبل وغبي تصدق اي شي >>وراح يخليه مقصه


عن اسماء بنت يزيد - قالت:قلت يا رسول الله, ان قالت احدانا لشئ تشتهيه : لا اشتهيه , يعد ذالك كذبا ؟
قال :(( ان الكذب يكتب كذبا حتى تكتب الكذيبه كذيبه ))(1)


تعامل الرسول لآصحابه

كان تعامله قمه راقي إذ أن من تتبع سيرته ..
وجد أنه كان يتعامل بمهارات أخلاقية راقية ..
فيعامل كل أحد يلقاه بمهارات تفاعل وبشاشة ..
حتى يحس ذلك الشخص أنه أحب الناس إليه ..
وبالتالي يكون هو أيضاً صلى الله عليه و سلم أحب الناس إليهم ..
لأنه حسسهم بمحبته ..

ولكم هذا القصه ومافي اعظم منها
احبها حيل ودايم تطري على بالي
لاني بصدق اتعرض لهذا السؤال احياننا

كان عمرو بن العاص رضي الله عنه داهية من دهاة العرب .. حكمة وفطنة وذكاءً .. فأدهى العرب أربعة .. عمرو واحد منهم ..
أسلم عمرو وكان رأساً في قومه ..
فكان إذا لقي النبي صلى الله عليه و سلم في طريق رأى البشاشة والبشر والمؤانسة ..
وإذا دخل مجلساً فيه النبي عليه الصلاة و السلام رأى الاحتفاء والسعادة بمقدمه ..
وإذا دعاه النبي عليه الصلاة و السلام .. ناداه بأحب الأسماء إليه ..
شعر عمرو بهذا التعامل الراقي .. ودوام الاهتمام والتبسم أنه أحب الناس إلى رسول الله عليه الصلاة و السلام..



فأراد أن يقطع الشك باليقين .. فأقبل يوماً إلى النبي صلى الله عليه و سلم وجلس إليه .. ثم قال :


يا رسول الله .. أي الناس أحب إليك ؟
فقال عليه الصلاة و السلام : عائشة ..
قال عمرو : لا .. من الرجال يا رسول الله ؟ لست أسألك عن أهلك ..
فقال عليه الصلاة و السلام : أبوها ..
قال عمرو : ثم من ؟
قال : ثم عمر بن الخطاب ..
قال : ثم أي .. فجعل النبي عليه الصلاة و السلام يعدد رجالاً .. يقول : فلان .. ثم فلان ..
بحسب سبقهم إلى الإسلام .. وتضحيتهم من أجله ..
قال عمرو : فسكتّ مخافة أن يجعلني في آخرهم ..
(2)

تملك الرسول قلب صاحبه بأبتسامه وبشاشه >> اذا تتمنى تكون مثله ابتسم \\هلي ورحب :)
فلو مارسنا هذا الحب مع الناس .. مهما كانوا .. لملكنا قلوبهم ..

مراعاته لخاطر اصحابه ورضاهم

جاء أعرابي يوماً يطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم شيئاً فأعطاه ،
ثم قال له : * أحسنت إليك ؟
* قال الاعرابي : لا ، ولا أجملت !
فغضب المسلمون وقاموا إليه ،
فأشار إليهم أن كفوا ،
ثم دخل منزله ، وأرسل إلى الاعرابي وزاده شيئاً ،
ثم قال : * أحسنت إليك ؟ * قال نعم ،
فجزاك الله من أهل وعشيرة خيراً ،
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : * إنك قلت ما قلت وفي نفس أصحابي شيء من ذلك ،
فإذا أحببت فقل بين أيديهم ما قلت بين يدي ، حتى يذهب من صدورهم ما فيها عليك * ...
(3)

مزحه مع زوجته .. وتعلميمها بيسر

كان الرسول صلى الله عليه وسلم - اذا غضبت عائشه أخذ بأنفها
وقال : ياعيوش قولي :
((اللهم رب النبي محمد , أغفر لي ذنبي :وأذهب غيض قلبي
وأجرني من مضلات الفتن ))
(4)
أو يسألها أذا عصبت جاءك شيطانك

غضبت عائشه رضى الله عنها -مره- فقال لها رسول الله صلي الله عليه وسلم : ((مالك جاءك شيطانك ))؟ :فقالت :ومالك شيطان ؟
فقال ((بلى ,ولكني دعوت الله , فأعانني عليه , فأسلم, فلا يأمرني الا بالخير)) >>لم يقل لها : لا شيطان لي وعصب عليـها رد عليها على قد السؤال ^_^
(5)
انا واصحابي ....

في ناس يسموني منافقه وبياعت حكي لاني أدخل الفرحه لقلوب اللي أحبهم ببضع كلمات وأفعال بسيطه أفرحهم فيها
تأذيني هالكلمات بس هذي شخصيتي وهذي قدوتي وأنا أحبها
بعضهم يمكن يحب يكون بارد لشخصيه عجبته من أحد أصاحب أو بطل حبه من فيلم واعجب فيه
بس انا اقول هذي قدوتك ,,ليه تروح تعجب بمن هم مثلك او بأشخاص لا قيم لهم
أعرف شخص يتمنى يكون ببرود جمس بوند
ووحده تتخبى ورى الغموض بضنها تبي تحب تكون ألأذكى أو تنتظر من يجي يفهمها وهي تصدالكل فتصير غريبه بداخلها وتموت غريبه
ويمكن تقول بيوم أنا محد يفهمني
مافكرت أنها تساعد قريب منها ع فهم نفسها

انت ,,, واصحابك

كلن يفكر وش اعطى صديقه من روح معنويه - ووش اخذ من صديقه واستفاد وتعلم >>غالبا مايفكر الشخص كذا الا اذا فقد صديقه ومات
اذا صديق بحق ساعد صديقك على همه-عيوبه ((وتخلص منها معه او تدرج فيها ))

أذا عندك صديق راح تكتفي أنك بس تسمعه هذا أي أحد يقدر عليها
ممكن تكتفي أنك تفرح معه وتحزن معه
في الفرح ألف بيشاركه وبالحزن كثير يبكون ويأسفون لوشافوا أحد يبكي
وبيشاركونه بكاه مثل كانهم يتابعوا مسلسل حزين وأثار دمعهم وكلن في دمعه يفكر بهمه


بس أنت يالصديق حق صديقك انك تحزن على حزنه وتحزن انك عاجز ع انك تطرد الحزن منه إلين تسعده

بالميانه بين الأصحاب

الميانه أسلوب

بعصهم يهنك ويطردك قدام اللي يسوى والا اللي مايسوى من أصحابه أوأصحابك أوأقراب لك باسم أصحاب وقاطين الميانه ومزح
مثل قصه الأصدقا اللي عطا خويه كف بمزح وأثر وآلم بصاحبه وكتب ع الرمل صديقي صفعني

الميانه اسلوب ..عمرها ما كانت بالسب والاهانات المتبادله مثل ما نسمع ونشوف كثير هالايام

ممكن أنك تناصحه ولو مافاد تخاف عليه تهاوشه ممكن تصفعه من خوفك عليك
ممكن انا بسميها ميانه

الحب وبدون أحترام لايكون حب يموت سريعا

بعضهم بيسمي موضوعي هذا تعقيد >>لانهم ما يشوفوا لعلاقتهم الا بالسب واللعن

وأخيرا فأن أخطاءت برأي فهذي أفكاري وهذا أسلوبي

وأنا كل يوم في تطوير لشخصيتي
وهذا ماعلى الكل الحرص ع تطويره
أكثر مما يقتنعوا بشخصيتهم وبعيوبها ويتحجروا عليها

خواطر نفس من مذكرات جوالي الشخصيه

(1) رواه أحمد-الترغيب والترهيب
(3)رواه البزار,وأبو الشبخ من حديث أبي هريره
(4) رواه ابن السني في اليوم والليله من حديث عائشه-تخريج العراقي لأحاديث الأحياء
(5) إحياء علوم الدين +أخلاقناتأليف\محمدربيع محمدجوهري

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .