119 - شمعة تحت المطر- روبين دونالد ( كاملة )
119 - شمعَة تحتَ المطر
الملخص كان هناك سحر مخيف في تشاد غرايزر يجذب ناتالي كونراد فتاة الريف الساذجة، لم تستطع مقاومته. . . وكان هناك بالمقابل كراهية واحتقار جارفين في نفس تشاد تجاهها، سببهما الظاهر علاقتها المشبوهة مع خاله، ولم تكن نتالي مستعدة للتخلي عن هذه العلاقة بأي ثمن. . . منتديات ليلاس وهكذا كان التوتر بينهما يزداد كلما التقيا، حتى اتخذت مشاعرهما مساراً مجنوناً لم تستطع ناتالي أن تتصوره أو تتحمله !. . . :flowers2: |
منتضرينك
لاطولي علينا;) |
شكل الرواية حلوووة ..بانتظارك ياعسل
|
الملخص مشوق جدا
يسلمووووووو يا حلووو بالانتظار شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
1 – فتاة سيئة السمعة
كانت أوكلاند، أكبر مدن نيوزيلندا، كشفاً مثيراً بالنسبة لناتالي بعد أن اعتادت العيش في القرية صغيرة على الساحل الغربي من " ساوث ايلند". تمكنت ناتالي كونراد بعد شهر من النوم ليلاً دون أن تنزعج للأصوات غير المألوفة وازدحام السير. . لكن ، مع إنها كانت تتعلم تقدير هذه المدينة الصاخبة ، فهي لا تزال تشتاق إلي بلدتها ولهدوئها الآمن. كانت تشتاق إلي أمها وخاصة لأخويها من أمها: الصغيرين ريكي وأندرو. .ي الثالث عشر والحادي عشر، فغالباً ما كانت أصواتهما المرتفعة، توتّرمنتديات ليلاس أعصابها. . أما الآن فهي تتمني سماعهما يعذبانها ولو مرة أخري. . ومع أنها لم تفهم يوماً الرجل الضخم المتحفظ، زوج أمها ، إلا أنها تشتاق إليه كذلك. . فقد يكون ديسموند رجلاً متصلباً، وغير مرن، إلا أنه كان عزيزاً عليها. لم تشعر يوماً أنها وحيدة. . وهذا الإحساس يعصر قلبها. . فما من قاسم مشترك مع الفتيات الأخريات في النزل. . جميعهن قادمات من ضواحي ريفية، إلا أن معظمهن من أماكن قريبة جداً من أوكلندا. كن يبدين في عيني ناتالي السوداوين الكبيرتين محنكات ، لا يتكلمن سوى عن الأصدقاء، وعلاقات الغرام، وآخر الموضة. . كن لطيفات، لكن مشغولات ! كان الأمر في العمل مماثلاً كثيراً . . فهي الصغيرة الوحيدة والعزباء. . . |
الساعة الآن 04:45 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية