|
اقتباس:
حزن مثخن بالشجى ؛؛ شجن حزيـن ؛؛ وألـم عـذب مجموعة مشاعر تحمل لسعـة سـوط الالتزام بها؛؛ طقوس دأبنا نمارسها نستلـذ بها جلـد عذاباتنا الحتمية ؛؛ أسعدني مرورك وما يحمله من أثـر عِطــر ردودك ؛؛ دمت بخير ؛؛ |
حرف حزين ملئ بالشجن وتعابير قلب عشق الوفاء وذاق العنى تحت ظلال الحب نعم هو الحب سلطان يتملك القلوب ويحكم كل ذرات الروح سيدتي.... لحرفك سحر مميز غصت في كلماتك حتى ضاع مني طريق العودة أسعدني المرور من هنا تحياتي و ودي |
اقتباس:
حبيبتـــي مـررتِ وتركـتِ أثــر بـــوح قلبــك ؛؛ وما غيـر البـوح الصـادق أختي أرجـو وأرغـب ؛؛ ومن فيـض غيــض عطايــا قلمـك نقشتِ أسطـر مـن ذهـب ؛؛ أسعدني مرورك ؛؛ أبقي دئماً قريبة ؛؛ |
اعتذر اعتذر اعتذر .....بسبب غيبتي وعدم زيارتي لهذه القطعة الرائعة ادبيا وانسانيا ... سامرينا .... سكبتي المعاني على صدر الصفحات فنبتت منها اجمل الجمل ساد النوى في الكلم واختلط الحب بالعتاب والفقد والحيرة والتساؤل وربما الدهشة وعدم الادراك ...لماذا تركتني ؟ ما الذي لم يعجبك بي واعجبك بتلك ؟ اعتقد ان الحب ليس له علاقة بذلك ؟ يعني ممكن لمرأة ان تحب رجل وتمنحه كل شيء جميل وتكون جميلة وهو لا يحبها وممكن ان تكون هناك اخرى لا تعطيه الكثير واقل جمالا ويحبها ؟ لماذا لا اعرف ولا نعرف ربما هي جوانب تغطي بعضها ليس لذنب بنا ولكن لان الانسان نفسه كائن غريب كان رجلا او امرأة .... المهم بالنسبة لنا كمحبين كعشاق ان ناخذ الامور كما هي يعني ان نفهم حتى ان من لم يحبونا كما كنا نتمنى لم يعني ذلك انهم لم يحبونا ولكن ربما ليس بكل كيانهم وبالتالي علينا ان نتابع الطريق ايضا دون ان نلتفت للوراء كثيرا ... ادبيا ....اعجبني التدرج والسياقات التي دارت والحوارية الجميلة بينك وبينك ...كنتي في النص حاضرة وكنتُ انا هناك اجلس على كرسي اسمع ما دار من حديث لدرجة استطعتي ان تنقليني لارى ايضالغة الجسد والايماءات لدرجة قد استطيع وصف رجلك الذي كان يوما ..... مودتي واعتذاري مرة اخرى لتاخري عن خاطرتك الجميلة كوني بخير اهازيج |
أخـي الراااائع .. أهازيــــــــــج
اقتباس:
ولوو تموووووووووووون إنت بتاااامر اهااااااازيج مو تتعتذر ؛؛؛ برك أخي الصديق لن أدعي تصديق تلك الأكااذيب !! هناك نوعان من الرجال نوعاً يعشق ويصدق وآخر يحب ويمضي .... ونوعنا هناا تكالبت عليه مخاالب الأثنين ... عشق وصدق فعلاً ولكنه مضى .. بالرغم عنه اهااااااازيج سامحك الله فتحت مسـار لتلك الذكريات .. كنت قد تركتها ذاااك مسااااااء ... " قـد اصبح أب لنتركه هنااااااااااااك " وأخبرني أنت عنك كيف هي محبوبتك هل مازالت غااااضبة ؛ أتذكر باقة الورد تلك " من قدمت لها الاعتذار !! " اقطف لها ما يليق بهاا وعرج على محل لتشتري لها قارورة عطر !! لا تكن كحقيبتي بالله !! وادعوها لأمسية شاعرية تضاء بالشموع وأمدد يدك لها وقبل يدها .... نحن النساء ترضينيا علبه شكولاه أو باقة ورد فقط حين تصدقون بالحب ؛؛؛ أطلت عليك أخي ؟!! أنت السبب نبشت ذكرياتي فلك نفس الجزااااااااااااااااااااء !!! أتركك بكل خير أخي الرائع اهازيج ؛؛ |
| الساعة الآن 03:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية