|| لكل مجال أدواته || ..:: تتنوع المجالات العلمية والعملية وتختلف ::.. فما يلائم مجالاً ليس بالضرورة ملائماً لسواه ::. فالعقلاء متفقون أن أدوات النجارة لا تلائم الحداد ::. :.. وأدوات الحداد لا تلائم طبيب الأسنان ..: :" وحين ننتقل إلى المواقف الفكرية والإنسانية يتضاءل وضوح هذه البدهيات ويعلوها قدر من الغبش والضبابية ::. :: هناك آلية وأدوات تلائم الوعظ ومخاطبة الوجدان :: ....:::: لكنها كثيراً ما توظف في مواقف فكرية ومنهجية حينها لن تقودنا إلى نتائج صحيحة :: وهناك آلية وأدوات تلائم الفقه والفتوى ::. وحين نوظفها في نقاش المسائل الاجتماعية ::: لن نحقق الأهداف التي نصبوا إليها ::: " في المسائل الاجتماعية مساحة واسعة " للرأي والتفسير والمنطق لكن حين يرتبط بذلك تقرير حكم شرعي بالجواز والحرمة :: فالأداة الوحيدة في ذلك هي * المنهجية العلمية في الاستنباط والاستدلال ومرجعية النص الشرعي * :..: إن تنوع مجالات اهتمام الدعاة """ واتساع المساحة التي يتحركون فيها ::: يقود بعضهم إلى الغفلة عن الوعي بالفواصل بين المجالات "*" وما يقتضيه ذلك من توظيف كل أداة في مجالها الملائم "*" د. محمد بن عبدالله الدويش |
~ الضيق "
مَاهو ضيق مَال .. ومقَامَات . . الضيق لـا ضَاقت بِك الارض ...................................... فـ / الارض !! |
جزى الله الشدائد كل خير ــــــ وان كانت تغصصني بريقي وما حبي لها الا لأني ــــــــــــــ عرفت بها عدوي من صديقي . |
حتى نفهم الآخرين كثيرا مانخطيء في فهم الآخرين وتفسير مواقفهم. ونحتاج أولا: حتى نفهم فهما صحيحاً أن نفكر بعقولهم هم لابعقولنا نحن. وأن نقيس الأمور من خلال منطلقاتهم هم لامنطلقاتنا نحن. كما نحتاج ثانيا: إلى أن نفرق بين موقفنا من رأيهم وطريقة تفكيرهم، وبين تفسيرنا لمواقفهم. ونحتاج ثالثا: أن تتسع صدرونا لمن يخالفنا الرأي وإلا فلن نرى غير أنفسنا د. محمد عبدالله الدويش |
أتْمنىّ ]~ لوْ تكُنْ الحياةً ! حكايّه ! .................... مْكّتُوبهْ بقلْمّ [الرَّصاصْ] لّنمسسسحْ كٌلْ ~ماّضّيْ~ لاأ‘إ يّسسستُحق .......... الذَكِـِـِـِـِـِـِرْ !! |
الساعة الآن 03:28 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية