|
قصيدة: أما تَعْلَمين..؟!
أمَا تَعْلمينْ..؟! أمَا تَعْلمينَ بأنَّكِ خُبْزي ومِلْحِي ومَاءُ الحياة..؟ فإن غِبْتِ عنّي تَضَوَّرْتُ جوعاً وذُبْتُ اشْتياقاً لرَشْفَةِ ماءٍ تَبُلُّ الشِّفاهْ.. أيُّ أُنْثَى إذَنْ تَمْلأ العَيْنَ بَعْدَكِ..؟ أيُّ الصَّبايا ـ ولَوْ حُورُ عِينٍ ـ سَيَصْبو إليْهِنَّ قلبي ..؟ وأيُّ نَعيمٍ ـ سِوَاكِ ـ يَطيبُ ليَ العَيْشُ فيهِ ويَصْفو هَواهْ..؟! أمَا تَعْلمينَ بأنَّكِ خُبْزي ومِلْحِي ومَاءُ الحياة..؟ وأنّي اصْطَفَيْتُكِ لي وَطناً أفْتَديهِ بماءِ عُيوني فمَا لي مَلاذٌ سِوَاهْ..؟!! |
أمَا تَعْلمينَ بأنَّكِ خُبْزي ومِلْحِي
ومَاءُ الحياة..؟ وأنّي اصْطَفَيْتُكِ لي وَطناً أفْتَديهِ بماءِ عُيوني فمَا لي مَلاذٌ سِوَاهْ..؟!! مبدع كالعادة اخويه يعطيك العافية |
أمَا تَعْلمينَ بأنَّكِ خُبْزي ومِلْحِي ومَاءُ الحياة..؟ فإن غِبْتِ عنّي تَضَوَّرْتُ جوعاً وذُبْتُ اشْتياقاً لرَشْفَةِ ماءٍ تَبُلُّ الشِّفاهْ.. ماشاء الله ابدااااااااااع تسلم ايدينك اخوووي ابراهيم والله يعطيك العافيه كلماتك في منتهى الروعه شكرااا جزيلااا وننتظر المزيد من الابداع تحيااااااااتي وجه الصباح /اللبؤة |
بَوْح قَلَمْ.. ورائعٌ حضورك وفيّاضٌ دائماً بِعِطْرِه ونوره شُكْراً لإطْلالتِكِ الغالية وحَرْفِك الجميلْ ودُمْتِ بألفِ خَيْرٍ وعافية. |
وَجْه الصَّباحْ.. تحيّة تليقُ بإشراقِ نورِكِ وطيبِ حضورِك وعميق امتناني وتقديري لإطْلالتِكِ الجميلة التي ازْدان بها النَّصُّ وازدادَ ألقاً وبهاءً سَلِمْتِ وسَلِمَ ذَوْقُكِ الرَّفيعْ ودُمْتِ بألفِ خَيْرٍ وعافية. |
وااااو عمو ابراهيم.. القصيدة غاية في العذوبة والجمال.. سلمت يمينك.. الله يحميك.. تحيتي.. |
أُمّ عُرْوة.. سَلِمْتِ وسَلِمَ حِسّكِ الراقي وذوقكِ الرفيع وشُكْراً لإطْلالتك الغالية التي يزهو بها النَّصُّ ويَزْدَهي دُمْتِ بألفِ خَيْرٍ وعافية. |
أمَا تَعْلمينْ..؟! أمَا تَعْلمينَ بأنَّكِ خُبْزي ومِلْحِي ومَاءُ الحياة..؟ فإن غِبْتِ عنّي تَضَوَّرْتُ جوعاً وذُبْتُ اشْتياقاً لرَشْفَةِ ماءٍ تَبُلُّ الشِّفاهْ.. " فإن غبتِ عني تضورت جوعاً " أتراك تصوم دهراً حين تغيب عنك أنثاك ؟!! أم تموت جوعاًً ؟ أبدعت أخي ابراهيم سعد الدين رائع احساسك بتلك انثى ؛؛ |
سامرينا.. تَحيَّةً تليقُ بحضورك العبق بأزكى الطّيوبْ أمّا إجابة سؤالك فهو التَّضوُّر جوعاً بطبيعة الحالْ.. لأنه يعني الشَّوْقَ إلى المحبوب والتَّوْقَ إلى وصاله، أمّا صَوْمُ الدَّهر فهو يَعْني الزُّهْدَ والتَّعفُّف والانصراف عن زاد الدُّنيا، وهو ما لَمْ يَخْطُر لي على بالٍ عند كتابتي للقصيدة شُكْراً لإطْلالتكِ الجميلة التي أضفت على النَّصّ ألقاً وبهاءً ودُمْتِ بألفِ خَيْرٍ وعافية. |
أعترف
بأني عبرتُ حدود الخيال و أني رنوت شعاع المحال وأني حلمت و أني سهرت و أني بكيت غموض السؤال وأني عشقت سكوت الجواب!!! و ما أحلى سؤالك يا سيدي و ما أشقى الجواب عليه!! |
وما أطيبَ حضوركِ وأزْكاه وأغناه بالأنداءِ والطّيوبْ.. وما أجْمل ما نثَرْته من أزاهير شِعْرِك.. عبير قَطْرَة نَدَى 2 فَيْضَ امتنانٍ وتقدير لإطْلالتِكِ الغالية ودُمْتِ بألفِ خَيْرٍ وعافية. |
| الساعة الآن 12:12 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية