الجليلة سامرينا..
لغة الحب خفيفة ، ثقيلة ، كحقيبة سفر يحملها المسافر و نبقى بين التذبذب من عدمه ، و الأزيز دافئ يا سامرين ، دافئ.!! إلى الأمام يا صديقة الجراح والأفراح بأذن الله |
ولأنَّكِ لَسْتِ مِثْلَهُنَّ.. فأنتِ جديرةٌ بهذا الحُبّ.. وهو جديرٌ بكِ فالحُبُّ لا يَهْبِطُ عليْنا من السَّماءْ.. وإنَّما هو تَمَيَّزٌ وتَفَرّّدٌ وذوبانٌ وتَوَحُّدٌ في ذاتِ المحبوبْ سامرينا.. لأنّ إحساسَكِ ليسَ كمثله إحساسَ.. وحرْفكِ ليسَ كمثله حَرْف.. فإنَّّه يأسرناويسْبينا ويُُسْلِمُنا لنشوةِ الحُلْمِ وفِتْنَةِ الرُّؤيا سَلِمْتِ فِكْراً وروحاً وإبْداعاً ودُمْتِ بِألْفِ خَيْرٍ وعافية. |
اقتباس:
كلماتك سيدي وسام تتقلد به أحرفي ؛؛ وإشادتـك شهادة يحق لي أن أفاخر بها ؛؛ طـوق فـل وياسمين تقبله مني ؛؛ ودمت دائماً وأبداً بخير ؛؛ |
الساعة الآن 08:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية