|
تقتلني وتحييني !!!
حبيبتي...
أفكاري تضاربت قراءي عجزوا عن فهم محتواي عجبوا من قلمي حيرة قتلتهم من تناقض في ألكلام تهامسوا في ما بينهم أتحبه أم لا؟؟؟ أصبحت خواطري كلغز أنا نفسي لم اعد أفهم معناه! أفادني احدهم هو هو قريب الى قلبي.. بأنها تحبني..ولكنها تعاقبني.. قلت له فليكن ولكن كفاها تقتلني وتحييني أتقلد عيسى عليه ألسلام؟ كم مرة ستقتلني وتحييني؟ اني أخاف من قتلة ما بعدها تحييني فيكون صمود قلبي في حبها أكبر خيبة حبيبتي... ان كان حبك قاتلي.. فهو حلو في سبيل رضاك فلا تدعي سر حبنا يذهب أدراج ألرياح يلتقطه عصفور الكنار ويكون مرسى حبنا أحشاء عصفور لا يستطيع الكلام ليخبر العالم حبنا سينشدها تغريدة جميلة صباح مساء ويطرب السامعون له ولكن هل سيفهم أحد معناه؟ حبيبتي... أتعلمين أن وسادتي تنتظرني كل ليلة لألجأ الى فراشي لأنام أصبحت تعشق حديثي عنك وما أن أنتهيت من الكلام أجد اني رويتها من دمع عيني أتعلمين أن وسادتي أدمنت دمع عيني حبيبتي... ألى متى هذا ألجفاء ؟ والله أنه لا يزيدني ألا أصرارا في حبك ولا أعتقد أنه غباء فلن ترى عيني غيرك ولن يحتفل قلب بساكن فيه غيرك ألا ينال ألملك مملكته ألا بعد سفك ألدماء وهو بامكانه ألتربع على عرشه بطلب هدية من ألسماء حبيبتي... لن يطلق العنان لبندقيتي فذخيرتها بيديك فالقي لي ولو ببعض منها لاقتل ذالك ألمارد خلفك فأن منعتها عني سيقتلني حبي لك وأن أردت ذلك لي فدعيني التقط آخر أنفاسي في حضنك مسجيا برأسي على ركبتيك فلن يضيرك ذلك أن كانت ألأخيرة وأعلمي أن موتي في حبك ولادة. |
ابداااااااااااااااااااااااااااع
مابعده ابداع عيون الحب عشق تخطى العشق منذ زمن وحب علم الحب معناه عجزت وعجز قلمي عيون الحب لك مني كل الود واتمنى لك من قلبي التوفيق وان تعودا سويا فلا شي اجمل من الحب تحياتي لك وتقبل مروري |
اقتباس:
اهلا ريري اهلا بصديقتي الغالية زينتي الخاطرة والله مشكورة يالغالية تقديري عيون الحب |
كلمات اكثر من رائعة عيون الحب جميل هذا الحب الذي يربطك بحبيبتك ونادرا ما نجده في وقتنا الحالي دام الله حبك ودمت بخير في انتظار روائعك عيون الحب تقبل مروري،،، دمعة وطن |
اقتباس:
اهلا بك دمعة وطن اسعدني مرورك وعطر مرورك سسيبقى عالقا في لوحي الى الابد تقديري عيون الحب |
| الساعة الآن 06:29 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية