فى عينيك
فى عينيك
رأيت أقمارا تبرق وشموسا تشرق رأيت نجوما تلوح فى الافق جداول من الشفق فى عينيك رأيت شوقا فى المهد و حنينا فى اللحد رأيت مزيجا من التناقضات رأيت كيف يتحول الصفاء و الهدوء الي الغضب ورأيتنى كفراشة تنجذب الي اللهب فاين ذهبت روحى التى تعشق السكينة؟ ومن أين أتت تلك التى تشتاق الى اللهب؟ |
تلك التي تشتاق للهب
هي الروح التي تحب هنيئا لك بهذا الحب الذي يبدوا جديدا عليك وهنيئا له بك وهنيئا لنا بك تقبلي مروري تحياتي |
تلك معزوفة رائقة جداً.... ارتاحت اليها نفسي.... تقديري اسنات |
الساعة الآن 05:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية