اعجب لامر صديقي فهو كالساحر لديه مرايا عجيبة تتغير فيها صورة الانسان للافضل او الاسوء
فوجدت لدى صديقي الحل يقول صديقي عن اللص مهما كان شكل اللص انه يحب ذلك اللص لانه بالنظر من خلال تلك المرايا هو يرى صورته الايجابية ويقول ذلك باعلى صوت لا دخل لي ان كان لصا المهم معاملته معي جيدة ومبنية على المحبة والاخوة او الابوة ولا دخل له من اين لك هذا مع ان صوت الشارع واضح
الخيانة يجد لها صديقي في المرايا تعبير لا يجوز البوح خوفا من انهيار بيت او اسرة والمهم ان الخائن تحول الى نادم تقي ورع يخاف الله ولا يجوز فضحه مهما كانت الخيانه
يقول عن العادات والتقاليد الاسلامية انه يلتزم بها وهذا ما تقول مراته وعند النظر بشكل اخر نجد انه لا يتعامل معها اصلا والسبب ان المهم وجود النية السليمة والعمل الانساني صديقي يا سادة يا اكارم يرى الاصلع طويل الشعر والكلب قط والعالم جاهل والكاذب صادق
اطلت عليكم رغم ان صديقي على علم بكل هذا ولاكن المهم لديه هوا حسن النية والتعامل المباشر مع الشخص مهما كانت افعاله المهم ليست معه هوا
اخواني واخواتي ماذا اقول لصديقي الغافل ؟؟؟
الم يحن الوقت لكسر المرايا؟؟؟
اليس لكل منا مرايا مثل صديقي تبرر افعال الاحبة؟؟؟؟
متى نعترف بالخطأ ونقف عنده؟؟؟
ليس كلامي بجديد ولاكن الاجابات ارجو ان تصلني مفيدة والسلام احبتي
اخوكم ســــــــــالم