منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   المنتدى الاسلامي (https://www.liilas.com/vb3/f3/)
-   -   أترفع راية القسيس من أجل وردة حمراء (https://www.liilas.com/vb3/t136180.html)

آخر 13-02-10 05:50 PM

أترفع راية القسيس من أجل وردة حمراء
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



(الحب في قاموس أهل القرآن لا يضاهيه أي حب! إنه حب يتصل بالملكوت الأعلى: {فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه}(المائدة:54) وإمامهم فيه محمد صلى الله عليه وسلم: {إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله}(آل عمران:31) فلا ينقضي عجبك حين يغفل بعض المسلمين عن هذا الحب -الذي لا ينقطع لحظة واحدة - وينشطون لحب يتذاكرونه مرة كل سنة! وإمامهم فيه قسيس نصراني يدعى (فلنتاين)! {أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير}(البقرة:61)؟ [د.عمر المقبل]



(الإسلام لم يهذب الحب ويزكيه فحسب، بل جعله عبادة يتعبد بها المؤمن، ويستشعر لذتها، ويرجو بها رضوان ربه، فما أسوأ أن تزول هذه المعاني العظيمة، وتختزل هذه المحبة في وردة حمراء سرعان ما تذبل، ويختصر زمن التعبير عنها في يوم واحد! تأمل في خلود حب المتقين: {الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين}(الزخرف:67). [أ.د.إبتسام الجابري]



(تأمل تلك المظاهر المترفة تعبيرا عما يسمى بـ(عيد الحب) وتذكر قوله سبحانه: {ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله} فسترى أن حب بعضهم لذلك فاق مظهر حبه لله: {والذين آمنوا أشد حبا لله} فتفقد قلبك قبل أن {تبلى السرائر}. [أ.د.ناصر العمر]

أم عروة 13-02-10 06:40 PM

الله يجزاك الخير ويحفظك ويبارك لك ..
الله يحمي شباب وبنات الأمة من الفتن الظاهرة والباطنة ..
دمت مرشداً للعالم ..

آخر 13-02-10 09:42 PM

هل جرب الراكضون خلف سراب (عيد الحب) أن يملأ أحدهم قلبه بحب الله؟

ماذا لو جرب أن يناديه بأسمائه الحسنى كما يتقرب الحبيب إلى حبيبه بمنادته بأحب أسمائه؟

وكيف سيكون حبه لله لو حاول أن يفكر في معاني صفات الله العلى كما يفكر المحبوب بصفات حبيبه؟

إذن لأخذت عليه كل تفكيره، ولغمرته سعادة لا يمكن وصفها إلا بسعيه بالمزيد في إرضاء مولاه: {والذين آمنوا أشد حبا لله}. [د.محمد السيد]

بوح قلم 14-02-10 09:05 AM

للاسف هذا هو حال الامة الاسلامية.. بدلا من التشبث بما بقي لنا من بقايا حضارة.. نلهث ورا الفتن.. وعادات الشعوب الاخرى

الله المستعان

تسلم اخويه

آخر 14-02-10 09:14 PM

اللَّهُمَّ إني أسألك أن تبارك لهم في أنفسهم وفي سمعهم وفي بصرهم وفي أرواحهم وفي خلقهم وفي خليقتهم وأهلهم وفي محياهم وفي مماتهم


الساعة الآن 10:11 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية