|
اتوسل حلا
مرحبا انا كنت حطيت مشكلة الي مع الدراسة الحين صارت اهون من اللي انا فيه
تصوروا بحب استاذي استاذي هو شاب ما بعرف كم عمره بس هو بالثلاثينات او اواخرها و ده المصيبة اني مش عارفة و خايفة اسأل و اتصدم انه اكبر من كذا مع انه مش مبين عليه غير انه ابن الثلاثينات المهم انه استاذي كان لسنتين على التوالي اللي فاتت و دي كمان وو فاخر السنة اللي فاتت كان اضاف كل تلاميذته عنده عالاميل و كنت من بينهم و حكيت معه مرة وحدة و هالسنة نقلته عاميل جديد و لما شبكت بشوفه شابك عندي بالجديد و مو شابك بالقديم و لما سألته بعد ما عرفته عن نفسي و ما عرفني الا بعد عناء و كاني مو موجودة قال انه مسح كل تلاميذته حسسني كاني شئ رخيص حاولت كون باردة و حاكيه عادي و سألته عن بنته و ابنه و زوجته للمعلومة متوفاة بس ما بعرف اذا تزوج من بعدها لا تقولولي شغلي عقلك ترى بشغله بس ما بده يشتغل و انا تعلقت فيه هتقولوا مراهقة قلت زيكم بس انا ادرى بنفسي و كمان انا كل اللي بعمله لانا فالاجازة بستناه يشبك بعد ما كلمته مبارح لاول مرة بس انا حاسة حالي كاني تقيلة عليه و انا بكره اتهان مع انه ما عاملني الا بكل خير فهموني شلون بقرب منه مشكلتي اني بحسه كتير تعيس و انا الغبية عندي مرض اعطاء الحنان ولو ابعد مش قادرة انا صح ولا غلط ساعدوووووووني انا لا نومي نوم ولا قادرة فكر بسبب الحرب اللي بين قلبي و عقلي ساعدوني ارجوكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عزيزتي إلهام ... بدايةً اشكركِ لوثوقكِ بنا ووضعكِ المشاركة باسمٍ مستعار عوضاً على "غير مسجل" كما أرجوا ان تكونَ مداخلتي ذات قيمة وفائدة لكِ بإذن الله ولو بالقدرِ اليسير من الواضح مما ذكرتيهِ أنتِ بأنكِ مازلتِ طالبة، وأغلب الظن بأنكِ في الجامعة وهذا هوا بداية سنِ الشباب والحب والإنطلاق في الحياة والاحلام الوردية السعيدة جعلَ الله أيامكِ كلها سعادة ورضى بالمقسوم لن أهونَ من مشكلتكِ وأقول بأنكِ تضخمينَ الموضوع وبأنها فترة ولسوفَ تنتهي وتنسينَ الموضوع برمته ولكن عزيزتي أنتِ قد أوضحتِ المشكلة ولخصتي فحواها بأنَ من تحبين هوا في سن والدكِ فإذا ما افترضنا بانهُ بادلكِ الحب ماذا سوفَ تكون النتيجة ؟ الزواج ؟ هل تعلمين عواقب فارق السن بينكما ؟ أنتِ ترغبين بالإرتباط بشخصٍ يتوافق معكِ من حيثُ الفكر ونمط الحياة وغيرهما ولو شطحنا قليلاً بالخيال وتصورنا بعد 10 سنوات من الزواج ماهي الصورة سوفَ نجدكِ انتِ في قمة أنوثتكِ ونضوجكِ العاطفي بينما هوا في سن الشيخوخة يبدوا لي بأنكِ أحببتِ فيهِ شيءً ما ربما يذكركِ بوالكِ مثلاً وحنان الأب ربما وجدتِ فيه الإحساس بالنضج كل ما تحتاجينهُ هوا الجلوس معَ نفسكِ والتحدث معها بكل صراحة لا تزينِ الأمور ولتسأليها ماذا تنتظر من وراء هذا الحب ؟ والإجابة هيَ التي سوفَ تحدد ما ينبغي عليكِ فعله تقبلي تحياتي |
اختي نديم العمر انه شاب في 35 من عمره لا عجوز وانا فتاة بالثانوية لا الجامعة و كلامك منطقي
و صدقيني سألت هذا السؤال كثيرا فوجدت ان السن لا يسبب لي مشكلة و انما لمن هم حولي قد اكون متغاضية و لكن الكل لاحظها على ما يبدو و يبدو اني صرت اغار من زميلاتي مما جعلني اجرح احداهن بكلامي لا حقدا و لكن لانها تثير اهتمامه قد تقولين انني اقوم باشياء غبية اشاطرك الرأي و هذا ما يجعلني حتى معه حادة الطباع و الكل استغرب كيف انتقد استاذي بهذه الطريقة الفظيعة لكن اندم و متأخرا يبدو انك الوحيدة من سمعتني فارجو ان تستمري معي فما يحدث كثير و التغيرات كثيرة اذا اردتي و شكرا لكي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلاً بكِ عزيزتي إلهام ولا تشغلي بالاً فلسوفَ نسعى قدرَ المستطاع أن نتوصل لحلٍ بإذن الله فكما يقولون بأنَ لكلِ مشكلةٍ حل بداية لقد طلبتُ منكِ في ردِ الأول أن تضعي النقاط على الحروف وألا تزيني الامور فأنتي قد ذكرتي فيما قلتيهِ عن هذا الاستاذ بأنهُ في أواخر العقد الثلاثونَ من العمر وربما أكبر من ذلك ... لذا فإنكِ تخشينَ السؤال كي لا يصدمكِ عمرهُ الحقيقي ولكن ... حتى لو افترضنا بأنهُ في الخامسةِ والثلاثونَ وأنتِ في الثامنةِ عشر هل تعلمينَ كم من السنواتِ تقفَ حاجزاً بينكم ؟ سبعة عشرَ عامٍ ليست بالشئِ الهين على الإطلاق فعندما تكونينَ أنتِ في الثلاثونَ من العمر سوفَ يكون هوا على مشارف الخمسون وعندما تكونين في الأربعون وهذا السن هوا يمثل قمة النضوح لدى المرأة سوفَ تجديهِ وقد صار عجوزاً من ناحية آخرى هل تعتقدينَ أنكِ تستطيعينَ حقاً أن تتعايشينَ معَ تفكير هذا الشخص والذي من المؤكد أنهُ يختلف كثيراً عن الطريقة التي تفكرينَ انتِ بها ؟ لا تخدعي نفسكِ وتقولينَ بأنكِ تستطيعين، فالأمرُ ليسَ بهذهِ البساطة ولو كانَ كذلكَ لما اختلفَ الأبناء والاباء وهذا ما يسمونهُ صراع الأجيال ومن ناحية ثالثة ما أدراكِ انهُ غير متزوج ولديهِ اسرة ؟ وحتى لو لم يكن كذلك، ما أدراكِ أنهُ سوفَ يقبل هذا الحب ؟ أوليسَ من الجائز أنهُ ينظر لكِ كما لو كنتِ ابنه له ؟ وهناكَ سؤال مهم للغاية : ما الذي يعجبكِ في هذا المدرس ؟ فلا بد من وجود عوامل معينة تجعلكِ تشعرينَ تجاههُ بالحب لهذهِ الدرجة |
كلامك منطقي لكني اريده بكل بساطة اعتذر لطريقتي لكني على في 17 من عمري و لم اتممها بعد
كما قلتي بالتأكيد لن يقبل هذا الحب فهو في 35 و لديه ابن و ابنة و زوجته متوفاة اما ما احببته فيه فيبقى سؤالا معلقا اود لو اجيب عنه صدقيني اشكر لكي محاولاتك لكني اجد صعوبة في تقبل وضعي هكذا فانا لا اريد هذه الحال ما يسيؤني اني يوم احببت اخترت خطأ افهمتي حتى لو بادلني الحب فالكل ضد منطق هكذا حب فتاة في 17 تربي فتاة وولد لرجل في 35 من عمره فارق السن يكاد يكون 19 سنة لا ادري لكني اشكر لكي مساعدتك و الله اعلم بالخير |
الزمن خير علاج للقلب
لاتيأسي فغدا احلى واجمل كل ماعليك ان تنتظري وتتفائلي وهذه ليست مشكله بل تجربه تجربه لتكوين من انتي؟ ومن ستكونين؟ تألقي فانت في سن النجوميه البراقه انتي النجمه الساطعه الان وليس هو ولا تعطي قلبك الا لشخص يقدره اتمنى لك السعاده الهام |
اقتباس:
أهلا الهام كيفك ابنت لبلاد شوفي المشكلة ديالك الزين ما صعيبة ما والو، سوليني أنا، لأنني أنا دزت منها في بزاف من المراحل ديال المدرسة هههههههههه ودابة كانتفكرها أو كانموت بضحك، شوفي أنا دابة مزوجة وعندي 2 ديال لوليدات الحمد لله داكشي كايبقى غير مسائل ديال القلب أو كاتدوز ممر الكرام، حاولي تركزي الاهتمام ديالك على شي حاجة أخرى وأنا كنضمن ليك النتيجة من دابة، غادي انشاء الله تولي تسولي راسك آشنو كان عاجبك فيه أصلا، ايلا كتعرفي مزيان الرباط أنا قريت في حي الليمون، أرقى الأحياء في الرباط، أو الأساتدة تبارك الله كانو غزلان أو كنا دياما كنحلمو بهم ههههههههههههه ولكن دابة كلشي داز، خاص غير شوية ديال العزيمة أو خلاص... الا كنت باغة مع من تهدري رسلي ليا رسائل خاصة باش ندوز ليك الايمايل ديالي. حياك الله أزين:Welcome Pills4: |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بالبداية أحب أن أحيكِ على استخدامكِ للهجة المغاربية، حقاً اعجبني الأمر وأوافقكِ الرآي بشأن ما اقترحتهِ على صديقتنا إلهام على أمل أن تنقشعَ الهموم عنهابإذن الله تقبلي تحياتي |
كلامكم معقول و على عيني و راسي و بحاول طبقه بس بعد غياب الاجازة رجعت مفضوحة اكثر احس اني باينة للكل حتى البنات علقوا و هو ما ادري صار حتى تعامل عادي ما يعاملني لاني جريئة لو يمكن ما ادري بس هي مصييييييييبة قولولي شي بسويه
و على فكرة انا اجات ببالي فكرة مجنونة بدي ابعث لاولاده هدايا بمناسبة راس السننة بسو الله مو مشانة لانهم يتامى بحس اني بشفق عليهم و ما ادري اخاف اتهور و اسويها و اذا سويتها شو الغلط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجووووووووووووكم انا تعبت انا اللي كل همي الدراسة و الحجر ينقلب حالي هيك شكرا |
يسعدأوقاتك
أنا بقدر شعورك وأنا عارفة إنك بتفكري بقلبك بس ولو فكرتي بعقلك شوي أكيد رح تلاقي حل بمجرد معلومات بسيطة مثل عمرو أو إذا متزوج بعد زوجته المتوفاة مابتعرفي فأكيد مابتعرفي شخصيته أو أسلوبه أو حتى إذابناسبك كشخص ترتبطي فيه أولا إنتي حكمتي على حبك من شكلو أومن معاملتووعلى فكرة بعض الأستاذة بعاملوا الطلاب معاملة أبوية حاولي تفكري بطريقة معاملته إلك بتلاقي مافي شي بميزك عن غيرك من الطلاب فكري بكل كلمة حكيتهاوحاولي ترسمي صورته الجديدة ببالك بعد هالحكي حاولي تفكري بسلبيات تصرفاته قبل الإجابيات يمكن في عندي كلام غير هيك بس مو عارفةعبرلك عنه بتمنى كون قدرت فيدك بالكلام يلي حكيتو وبتمنالك التوفيق بحياتك العلمية أولا لأنها أهم شي والله يكتبلك يلي فيه الخير |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فتاة تروي قصة عشقها لابن الجيران الذي يكبرها بسنوات قليلة والذي لم يحدث قط أن صرحت بمشاعرها نحوه فقط تلك الإبتسامات الخجولة وهما يتبادلا تحية الصباح وهيَ ذاهبة إلى مدرستها استمرَ الحال هكذا لسنواتٍ قليلة وهيَ تتعذب في حبهِ ولا تمتلكُ شيءً فمن ناحية لا توجد لديها أية فرصة كي يتبادلا الحديث، فقط تلكَ الثوانِ الشحيحة التي تبادلهُ فيها تلكَ النظرات معَ كثيرٍ من حياءِ الطفولة والسعادة الغامرة ومن ناحية آخرى فلا يمكنها أن تذهبَ إليهِ وتبثَ لهُ مشاعرها تجاهه إلى أن أنهت دراستهاالثانوية وكانَ إصرار والدها شديداً في أن تلتحقَ بشقيقها الأكبر الذي يدرس في "أميركا" كي تكملَ دراستها الجامعية هناك جنَ جنونها، قاومت، ثارت، احتجت، اختلقت شتى الاعذار ولكن دونَ جدوى فكانَ الرحيل الصعب عاشت معَ أخيها في الغربة مدة أربعةِ أعوامٍ متتالية دونَ أن تزورَ الوطن فلقد كانت الأسرة مواضبة بشكلٍ كبير على زيارة "أميركا" فلم يكن لعودتها أدنى مبرر من وجهة نظر والديها على الرغمِ من تحججها برغبتها في رؤية الأصدقاء والاقارب خلال أعوام الدراسة لم تفارق صورتهُ مخيلتها، قلبها ووسادتها في كلِ ليلة من ليالي الغربة وشاءَ القدر وحينما كانت في طريق عودتها إلى الوطن وبعدَ حصولها على الشهادة الجامعية أن رأت ذلكَ الشاب الذي شعرت حينما فارقت ابتسامتهُ الصباحية قبلَ اربعةِ اعوامٍ بأنها قد فارقت روحها لديه، فلم تعد للحياة معنى لم تصدقَ عينيها حينَ شاهدتَ تلكَ المضيفة وهيَ تدل الراكب القادم إلى الكرسي الشاغر بجوارها لم تدري كيفَ تتصرف، فقد شعرت بقلبها يهوى إلى القاع وبالرجفة تسيطر على بدنها حتى شعرت بأنها تغيبُ عن هذا العالم وما فيه جلسَ بجوارها بعدَ أن القى التحية وأخذَ يعالج حزامَ الأمان أخذت تختلسَ النظر إليهِ والسعادة تغمرها وتلكَ الإبتسامة على شفاهه تشعرها بالذوبان تذكرت تلكَ الايام حينما كانت تنتظرُ حافلة المدرسة كي تقلها كانَ يخرج هوا بكامل اناقتهُ المعهودة ليستقلَ سيارتهُ البيضاء الرياضية متجهاً إلى حيثُ لا تدري صباح الخير، هكذا كانَ يحيها وابتسامة عذبة ترتسمُ أسفلَ شاربهُ المرسوم بعناية بالغة وكانت هيَ ترد عليهِ التحية وهيَ تحتضن حقيبتها المدرسية ووجهها منكس في الارض، فلم تكن تجروء على النظر مباشرةً في وجهه استفاقت من ذكرياتها عندما أعلنت المضيفة عن بداية إقلاع الطائرة يا ترى ألم يعرفني ؟ هكذا أخذت تفكر وتتسائل هل تغيرَ شكلها إلى هذهِ الدرجة ؟ لا بد أنهُ سوفَ يتفاجئ كثيراً بها فحينما غادرتهُ لم تكن سوى طفلة ترتدي زيَ المدرسة ولكنها اليوم انثة في قمة نضوجها وفي عزِ الشباب أخيراً وبكثيرِ من القوة والعزم اتجهت بوجهها نحوه ، نادتهُ باسمه وسألتهُ عن حاله نظرَ إليها والدهشة تملئ وجهه، عفواً هل تعرفيني ؟ هكذا سألها وهوا يتفحصها وتلكَ الإبتسامة الساحرة لم تفارقَ وجهه نعم، أنا فلانة، ألا تتذكرني ؟ قالتها والحماس يملؤها فكانَ ردهُ مخيباً لها، فلقد اعتذرَ بضعف ذاكرته قالت لهُ : انا فلانة ابنة فلان جاركم الا تتذكر باص المدرسة وتحية الصباح كل يوم آه تذكرت الآن، هكذا قال صائحاً، والواقع أني لم أعرفكِ مطلقاً فلقد كنتِ طفلة مملة واليوم أراكِ فتاة في غاية الجمال شعرت بالحزن لوصفهِ إياها بالطفلة المملة ولكنها سرعان ما تناست ودخلت السعادة على قلبها لتغمره فلقد وصفها بأنها في غاية الجمال وهذا اهم ما في الموضوع سألها : ماذا تفعلينَ هنا في أميركا ؟ فأخبرتهُ بالقصة، وسألتهُ بدورها عن سبب تواجدهُ هنا فأخبرها بأنهُ كانَ في زيارة أحد الاقارب تطرقا لشتى الاحاديث والمواضيع فلقد كانت الرحلة طويلة بطبيعة الحال وخلال هذهِ الأحاديث قد انتابت الفتاة شتى أنواع المشاعر والأحاسيس فلقد شعرت بخيباتِ الامل الواحدة تلو الآخرى، فلقد ظهر لها ماكانَ خفي من شخصية حبيبها تلكَ الشخصية التافهة التي لم تكن عرفتها يوماً وجدت نفسها امام إنسان لا تعرفهُ، إنسان جعلها تشعر بالإشمئزاز وعندما أنتهت الرحلة وهمت الطائرةِ بالهبوط كانت تشعر بالغثيان انتظرت حقيبتها الصغيرة حتى خرجت من حاجز التفتيش الامني، سحبتها خلفها وكادت تخرج من صالة القادمون حينما أتاها ليعطيها بطاقة تحوي أرقام هواتفه لا تنسي أن تهاتفيني فالشخص لا يتعرف كل يومٍ على فتاة جميلة...معَ السلامة، هكذا قال ظلت جامدة في مكانها، تارةً تنظر إليهِ وهوا يغمز لها بعينهِ من بعيد ويشير لها بأن تتصلَ به وتارةً آخرى تنظر إلى الارقام المطبوعة على البطاقة وهيَ تكاد لا تصدق ما عاشتهُ خلال تلكَ الساعات من عمرها مزقت البطاقة التي تبللت بدموعها والقت بها في سلة النفايات مودعةً أجمل الأحاسيس التي قد عاشتها طيلة سنواتٍ طويلة وضعت نظارتها الواقيةِ من الشمس على عينيها وانطلقت تشق طريقها بينَ القادمون ومستقبليهم لم تضعَ تلكَ النظارات كي تقيها من اشعة الشمس، فقد كانت أضواء القاعة خافتة ولم يكن نورُ الشمس يصلها بالطبع ولكنها ارادات ان تخفي ما بهما من دموع جاهدت كي تمنعها وفشلت أرادات أن تهرب من الناس ومن العالم باسره فلقد اكتشفت متأخراً جداً بأنها لم تحب سوى ابتسامة ساحرة ! |
يا ناااس لا تعطوني هالمواعظ ترى كل هالشي بعلمي ابي شئ جدي فعلا شي يساعدني خطوات مو حكي
تراها وصلت معي للكذب عم بوهم البنات انه حبيبي ليبعده عنه لك افهموووووا انا كرهت حالي قرفت من نفسي وانتو تحكولي قصص مشكورين ما قصرتوا |
اقتباس:
أرجو أن تكونى بخير بخصوص مشكلتك أرجو أن تأخذى فترة من الراحة بعيدًا عن أستاذك تكونى فيها قد أتخذتى القرارات الصحيحة واضعة فى اعتبارك ـ انك انسانة تستحقى الأفضل دائما ـ ان حبك من طرف واحد فهو لم يبادلك أى من مشاعرك ـ أن كرامتك فوق كل اعتبار فلا تضيعى أجمل سنوات عمرك فى وهم ولا تسيئى الاختيار فأمامك المزيد من الفرص ولا تستعجلى شيئًا فكل شئ بأوانه جميل ولا أظن أنك ستجدى من الأعضاء من يقول لكى استمرى فكل ما لدينا هو نصائح ومواعظ وفى النهاية يعود القرار لكى فاذا اتخذتي القرار كونى واثقة منه مهما كان لأنك الوحيدة أيضًا الذى ستتحمل عواقبه تحياتى لك وأرجو أن تحمل لكى السنين ما يسرك |
إلهام ....
بدون تطويل وبدون مواعظ ... قد تكونين فعلياً متعلقة بأستاذك ومعجبة به أو على الأقل بما يظهر لكِ من تصرفاته ... ولكن عليكِ أن تدركى بأن ما رأيته منه هو جانب واحد من شخصيته فأنتِ لا تعرفينه جيداً ولكنك منبهرة بشخصيته وملامحها ... وهناك الكثيرون ممن يمرون بهذه المرحلة ... ومما ساعد على تثبيت فكرة حبك له مماهو واضح من كلامك صغر سنك نسبياً ورومانسيتك أو لنقل شخصيتك الحساسة ... عزيزتى اهتمى بدراستك فقط ... وعندما يأتى الحب الحقيقى فسيطرق بابك بدون استئذان وبلا موعد ولكن عندما يحين الأوان وتصبحى ناضجة كفاية لتعرفى معنى الحب ... |
| الساعة الآن 10:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية