|
ليست سوى كلمات
خاصمت روحي ...آسفه
سأهملها .. سأتجنبها كنت فيما سبق أهرب من حديثها لي لاألا اغرق أكثر كنت اعرف اني لو اتعبتها سأغرق ..وغرقت آه روحي اتعبتيني تتعبيني كيف لي ان اكره روحي عشت عذب الأحساس بها فقط بالوما لمن أحكي .. عن قصة" عشتها بعشق العيون وهمس الروح وسلام كان يصلني من القمر في السماء لا أعلم ربما أكون قصة كنت أنا بطلتها فقط من دونه ربما كل أحساس عشته ..كل همسه وصلتني بالوما كل لحظه لمحت أبتسامه بخيالي تهديني عن آلامي هي من تخيلاتي صدقوني حبي كان عذري .. وبكل ما استطعت داريت بأن أستر سري اتعبني قلبي ..ذبل كل ما فيني ذوت عيناي وعودي بكل ما أملك من عاطفه وحب دعوت لك بكل ما فيني قوه صمدت وضحكت قدر خوفي من الله تعوذت و تمنيتك تمنيتك ان لم تكن لي بالدنيا لتكن لي بالجنات تمنيت لك السعاده والتوفيق من كل قلبي حتى وان لم تكن لي يوما ما صدقت بحبك يملاني الذهول كيف احبه هكذا ولماذا .. والله لا أعلم والله لا أعلم لا أقول كان حبه يدخلني تدريجيا لا حبه كالبحر اجتاحني بقوه بلطف وبحراره زادت نبضات قلبي خوفا وسعاده أحيانا أكذب نفسي كيف لي ان احبه ولكني احبه تعبت ... هل انا أحلم بحبه ولما هو كثير من النسمات هبت علي وحولي لما هو من سلب قلبي برياحه مسح كحلي من عيوني واطفئ بريقها حملت بك .. آه آه لما انا التي حلمت مات حبيبي مات بعد سنه وسبعه اشهر من جنوني النفسي والسري مات مات الموت ضمه قبل لا صدري يضمه بكيت بكيته بكل هستريه كنت اعض شرشف السرير لا ألا يصدر مني صوت او انين لا ألا يكشف امري لا ألا افجع امي وابي خوفا على صديقتي غلا روحي هي محبوبته وبليله لا اعرف كيف وصلت لي أمي لتكشف الغطاء عني فجعت لما رات مني فهي ما اعتاد مني الا الضحك واللعب مع الاطفال راتني ابكي وارتجف بصمت كتمت به حتى نفسي اخذت تغسل وجهي وتقراء علي ..وهي خائفه تظاهرت بالنوم وكانني كنت ابكي وانا نائمه حتى عندما صحيت مثلت اني لم اذكر ولم اشعر حتى لم تصدقني هي اعلم ولكن سكتت عني أتمني ابكي بصوت عاااالي ... أريد ان أبكي بأعلى صوت .. واحكي وأحكي ليت من يسمعني .. ليت من يفهمني .. ليت من يحضنني ليهديني أكره دمعتي الصامته فهي تكون حارقه تجرح وجنـتي أكتب وعل من يفهمني .. يصدقني .. يقراني بدل ان يسمعني أكتب لاني سأصمت .. سأصم أذني عن قلبي لم تعد لروحي أي اهميه كثيرون حولي ..لكن عيونهم خاليه احبهم و لا شي فقط احبهم كنت اتمني ان احظي بمعامله كما انا اعاملهم لا اريد حب يكفيني قليلا من الاهتمام أهلي ... صديقاتي .. وكل من عرفني .. لا تسألوني عن حزنٌ بات في عيني أنا أسفه .. فعيونكم خاليه صديقتي .. ارجوكي أنا لم أغلط وراعيت خوفي من الله في كل أمور حياتي .. لا تقلقي سأكون كما تحبين >>بدات اعترافتي وتلميحاتي هنا بين هذه الصفحات واخرها هنا أسفه على ما كتبت ولكن ضاقت نفسي من صمت ارواق فمزقتها وعلمت ان الكلمات تؤلم فكتمتها |
كلمات اكثر من رائعه
لامست ما بداخلي من احاسيس و لكن صديقتي قوي روحك اكثر و لا تلو مينها بامر لا ليس لها به حيله قوي ايمانك بالله وثقي به فما اخذ منك الا ليعطيكي تحياتي |
حبيبتي ياروز انجل قوي قلبك وربي يعوضك خير ياقلبي .... المشاعرليس نحن من نتحكم بها بل هي التي تتحكم بنا و انتي مشاعرك لم يعلم بها الا الله و حبك ايضا بالنسبه إالي هو من اسمى انواع الحب حباً طاهر والله يعلم اني لم اسئ فهمك و الله يعوضك باللي يسعدك ياقلبي في الدنيا و الاخير |
أن الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.
والعكس صحيح: فكم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ، وأهطع إليه، واستمات في سبيل الحصول عليه، وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد، و هذا هو معنى القاعدة القرآنية التي تضمنتها هذه الآية باختصارقال تعالى : {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}. بارك الله فيكي وجزاكي الله خير كلك ذووق يمل العافيه برعاية الله وحفظه |
هاد نصيبك والله كتبه عليكي واكيد الله بيعوضك بالاحسن ودايما حبي قدرك واكيد الله بيعطيكي الصبر لانة ازا اعطى الهم لحد من عباده فهوة بيعطية الصبر مع همة قال تعالى((لا يكلف الله نفسا الا وسعها)). وتزكري ان هموم غيرك اكبر واعظم ومش عيب ابدا تبكي وتفضفضي ولا تشكي همك الا لربك وتوقعي الاحسن بتلاقيه اكيد ربي يوفقك ويشيل هالهم عنكــــــــ |
| الساعة الآن 08:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية