اقتباس:
حيآك الله يآ أم شآدن اهلأ بكـِ لأول مره بين أحرفي آمله أن تتكرر ولآ تكُن الأخيره ^_^ يسلمك ربي من كل مكروه يعآفيك ويعلي شآنك يآرب لآ خليت منك :) |
عتـــــذآر ...!!!
سلآمٌ كريم من ربٍ غفورٍ رحيم .. .. مسآؤكم طُهر يآ آل ليلآس والله يآ أن تشجيعكم ووقوفكم معآيآ أكثر شي يفرحني شُكراً لكم من أعمآقي يالغآليآت ^_^ .. .. عندي أخبآآآآآرآت .. والله والله أن الأسبوع الجآي ضغط كله أختبآرآت :EWx04511: . أعذروني يالغآليآت ولآ تزعلون .. أوعدم بالخير أذآ رجعت من الأختبآرآت سليمه :tongue: .. .. يتجدد لقآئنآ يوم الخميس بأذن الله المُوآفق 2/ 12 / :smile: |
مهووووووووي غلاتي ولا يهمك اختباراتك اهم بكثير
ويكفي اعتذارك مع اني مارح اقدر اقراء الاجزاء الجديده الا بعد العيد لاني مسافره بس معليه لك مني اجمل تحيه الله يوفقك وتجيبين اعلا الدرجات اختك نوف |
اهلين يعطيك العافيه
والله كسرت خاطري ساره يافرحه ماتمت وفيصل جت الحزينه تفرح مالقت لها مطرح علي هالهم الي فيه يزيده مرض ساره بس يمكن خيره لها خالد شكله متفشل من فقر اهله وانهم مايناسبون مستواه عشان كذا مازارهم وصاروا عياله ابرك منه نستناك علي خير |
.
. . . بداية :~ رواية رائعة بكل ما تعنيه الكلمة ,, فقد عشنا مع حنان منذ بداية القصه حزنا لحزنها وأحسسنا معها بكافة أحاسيسها حتى أننا اشتقنا لأحمد معها !! أبدعتي في وصف مشاعر حنان العاشقة الحزينة ووصف أحمد كرجل عاجز عن مساعدة أقرب الناس إليه جدته وجده وحبيبته ,, من الموجع أن نرى عجز الرجل في سد رمق أهل بيته وهذا متمثل في الجد ,, كنت متخوفه كثيرا من عمل حنان ولكن معاملة أم فيصل لها رائعة أعتقد أن ما فعلته حنان هو الصواب أقصد عملها لدى أم فيصل فقد فكرت كثيرا في كلام الناس عليها في البدايه ثارت عندي ( الحمية ) وماذا في العمل في مثل حالة حنان فهو بالتأكيد أفضل من مد الأيدي للناس حتى تذكرت أن الناس ليسوا سواء فتراجعت عن رأيي فلن يوفق كل الناس بامرأة تخاف الله مثل أم فيصل !! أحمد و إيثاره لراحة حنان على نفسه حينما أتى بفكرة طلاقها وزواجها من عبدالله " فعلا قمة العشق المجنون " سلوى ونفسها الشريره ,, للأسف النوعية هذه من الناس لايرون ما معهم بل أعينهم دائما على أيدي الناس .. أنتظر عقاب أم فيصل لها بفارغ الصبر!!!! حب فيصل لحنان ,, أعلم أنها أخذت مكان في قلبه ولكن ساره ستعالج جرحه ,, فليعطها فرصه وستتربع على عرش قلبه .. جرح أم فيصل لا يفوقه شيء فقد أوغلتي بجرحها حد الإيلام ,, أحزنتني بحق .. فجر وما أدراك ما فجر ,, مسحت دموعا طالما تمنيت أنا أن أمد يدي وأمسحها لتخفف حزني على حالهم قبل حزنهم على أنفسهم ,, بحق شكرا " فجووووري" فهد وبشرى أعتقد إن الفرج على يديهما!!! أخيرا :~ عشت مع القصه وكأني معهم لن تصدقين إذا قلت لكي أنني اشتممت رائحة الطين وسمعت هدير المحركات ,, بقدر الوجع في القرية إلا أنني رأيتها مكانا جميلا جدا .. دائما بانتظارك ,, أقصد بانتظار الإبداع .. . |
الساعة الآن 02:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية