منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   ركن شهر رمضان المبارك (https://www.liilas.com/vb3/f321/)
-   -   السادة اعضاء ليلاس احتاج همتكم (https://www.liilas.com/vb3/t119398.html)

nemerhmde 14-09-09 05:47 PM

السادة اعضاء ليلاس احتاج همتكم
 
حكت إحدى الصالحات أنها تختم القرآن كل ثلاثة أيام!!

فكيــف لها ذلك؟؟

تقول: أتنافس أنا وصديقاتي على ختمه!!

للــــــــه درهــــم!!

(وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)

بينما حكت أخرى_

إنها تعاهدت هي وصديقتها على تسجيل

أكبر قدر من المشاركات في منتديات الشعر والشعراء،،

سبحــــــــان الله!!

(هل يستــــون)

شتان_شتااإااآاإان بينهما!!

فالهمه_الهمـــه_الهمـــــــه


بدأ وقت الحزم

بدأ وقت الجد

بدأ وقت الصدق مع الرحمن

بدأ وقت الرحمه والعتق من النيران


العشــــر الأواخر!!


يا ثقيل النوم : أما تنبهـــــت؟!

الجنة فوقك تزخرف ،
و النار تحتك توقد ،
و القبر إلى جنبك يحفر ،
و لربما يكون الكفن قد جهز .

أمامك الجواهر و الدرر،
أمامك ليلة القدر ،
فعلاما تضيع الأعمار في الطين و المدر .

يا طويل النوم :
بادر قبل أن يفوتك

( تتجافى جنوبهم )

فتأتي يوم القيامة فلا تجد

( فلا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين ).

و الله أن العمر كله قصير ،
فكيف بعشر ليال .

آلا تستحق ليلة القدر أن نضحي من أجلها بقليل الريالات؟
والذكر بالأستغفار والقيام والدعوات؟
وترك مافي الدنيا من ملذات؟؟

إنها تعدل أكثر من ثلاث وثمانون سنه!!

فقــــــط،،

قارن بين عمرك كله بما فيه من عبادات وطاعات
ولاحظ (طاعات)
لاتحمل بين طياتها معاصي
قــــــارن
بين عمرك هذا وبين فضل ليلة القدر؟؟

أيعقــــــل أن نترك هذه المكافأه الربانيه تضيع هبائا منثورا؟؟


فغـــــدا_عندما يوفى الناس أعمالهم تحمد قيامك و صيامك .

غــــــــدا_تفرح بتهجدك،صلاتك ، ذكرك،حين يتحسر أهل الغفلة .

وحسبنا أن نذكره ..
كم في المقابر ممن يغبطك على إدراكك العشر الأواخر !!

يتمنون/ركعة .. دمعة .. ختمه..

لعلك أن تفق وتبادر .. فأنت في الأمنية !!
و ( كل نفس بما كسبت رهينة )

وربما هذا آخر رمضـــــــــان تدركه ..

فكن فطناً واجعل من رمضان هذا العام شيئاً مختلفاً ..

اجعله نقطة انطلاقة للتغيير نحو الأفضل ..

فلا وقوف فيه .. بل هي الحركة إما إلى الأمام أو إلى الوراء

( لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر)

لاتسوف_
لا تأجل_
لا تتأخر_
لا تتباطأ_

حتما ستدرك ليلة القدر_إن أجتهدت في الليالي العشـــــر،،

إن لم تبدأ الآن فمتى؟؟

حتى متى القلب لايخشع؟
حتى متى العين لاتدمع ؟
حتى متى يانفــــــــس؟

حتــــــــى متــــــــى؟!!


سبحانه كم نحن متجرئون عليه؟!

سبحان كم أمهلنا؟

‎وسيمهلنــا
سيمهلنــــا
‎سيمهلنــــا
سيمهلنــــا
‎سيمهلنـــــا

ثم مـــــاذا؟؟

لن يهملــــــــنا؟؟

أي وربــــــــي لن يهملنا!!

فغضـــــبه شديد
وعذابه أليـــــم
وبطشه سحيــــق

فريق في الجنه
وفريق حتما في الحريق

الخيار بيدك
التوبــــــه
العشر الأواخر
ليلة القـــــــدر
المغفره...العتق...الجنه

فالهمــــــــة_الهمــــــــه

حفيدة الألباني 14-09-09 06:22 PM

جزاك الله خير الجزاء أخي
بارك الله فيك وسدد على درب الخير خطاك


اسمح لي بالإظافه على موضوعك ..


النفحات الإلهية في العشر الأواخر



د. محمد موسى الشريف


نحن في شهر كثيرٌ خيره، عظيم بره، جزيلة ُ بركته، تعددت مدائحه في كتاب الله تعالى وفي أحاديث رسوله الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم، والشهر شهر القران والخير وشهر عودة الناس إلى ربهم في مظهر إيماني فريد، لا نظير له ولا مثيل.
وقد خص هذا الشهر العظيم بمزية ليست لغيره من الشهور وهي أيام عشرة مباركة هن العشر الأواخر التي يمن الله تعالى بها على عباده بالعتق من النار، وها نحن الآن في هذه الأيام المباركات فحق لنا أن نستغلها أحسن استغلال، وهذا عن طريق مايلي:

• الاعتكاف في أحد الحرمين أو في أي مسجد من المساجد إن لم يتيسر الاعتكاف في الحرمين، فالاعتكاف له أهمية كبرى في انجماع المرء على ربه والكف عن كثير من المشاغل التي لا تكاد تنتهي، فمتى اعتكف المرء انكف عن كثير من مشاغله، وهذا مشاهد معروف، فإن لم يتيسر للمرء الاعتكاف الكامل، فالمجاورة في أحد الحرمين أو المكث ساعات طويلة فيهما أو في أحد المساجد.

• أحياء الليل كله أو أكثره بالصلاة والذكر، فالنبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل العشر أيقظ أهله وأحيا ليله وشد المئزر، كناية عن عدم قربانه النساء صلى الله عليه وسلم وإحياء الليل فرصة كبيرة لمن كان مشغولاً في شئون حياته –وأكثر الناس كذلك- ولا يتمكن من قيام الليل، ولا يستطيعه، فلا أقل من يكثر الناس في العشر الأواخر القيام وأحياء الليل، والعجيب أن بعض الصالحين يكون في أحد الحرمين ثم لا يصلي مع الناس إلا ثماني ركعات مستنداً على بعض الأدلة وقد نسى أن الصحابة والسلف صلوا صلاة طويلة كثير عدد ركعاتها، وهم الصدر الأول الذين عرفوا الإسلام وطبقوا تعاليمه أحسن التطبيق فما كان ليخفى عليهم حال النبي صلى الله عليه وسلم ولا تأويل أحاديثه الشريفة وحملها على أقرب المحامل وأحسن التأويلات.

• ولا ينسى أن في العشر الأواخر ليلة هي أعظم ليالي العام على الإطلاق وهي ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، بمعنى أن لو عبد المرء ربه 84 سنة مجداً مواصلاً فإصابة ليلة القدر خير من عبادة تلك السنوات الطوال، فما أعظم هذا الفضل الإلهي الذي من حرمه حُرم خيراً كثيراً، والمفرط فيه فد فرط في شيءٍ عظيم، وقد اتفقت كلمة أكثر علماء المسلمين أن هذه الليلة في الوتر من العشر الأواخر، وبعض العلماء يذهب إلى أنها في ليلة السابع والعشرين، وقد كان أبي بن كعب رضي الله عنه يقسم أنها ليلة السابع والعشرين كما في صحيح مسلم.

• الأكثار من قراءة القران وتدبره وتفهمه، والإكثار من ذكر الله تبارك وتعالى، فهذه الإيام محل ذلك ولا شك.

• والعجب أنه مع هذا الفضل العظيم والأجر الكريم يعمد لناس إلى قضاء إجازتهم التي توافق العشر الأواخر في الخارج فيُحرمون من خير كثير، وليت شعري ما الذي سيصنعونه في الخارج إلا قضاء الأوقات في النزه والترويح في وقت ليس للترويح فيه نصيب بل هو خالص للعبادة والنسك فلله كم يفوتهم بسبب سوء تصرفهم وضعف رأيهم في صنيعهم، فالعاقل من وجه قدراته و أوقاته للاستفادة القصوى من أيام السعد هذه.

• ولا ينبغي أن ننسى في هذه العشر أن لنا إخواناً في خنادق الجهاد والعدو قد أحاط بهم وتربص، ونزلت بهم نوازل عظيمة، فلا ينبغي أن ننساهم ولو بدعاء خالص صادر من قلب مقبل على الله تعالى، وصدقة نكون نحن أول من يغنم أجرها، ولا ننسى كذلك الفقراء والمساكين خاصة وأن العيد مقبل عليهم.

أسأل الله تعالى التوفيق في هذه العشر، وحسن استغلال الأوقات، والتجاوز عن السيئات، وإقالة العثرات، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصل اللهم وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين..

pink dreams 15-09-09 12:47 AM



nemrhamde

أ . حفيدة الألباني

بارك الله فيكم ... معلومات قيمة عن هذا الشهر الفضيل

الله يعطيكم العافية .. يارب اعنا على قيام ما تبقى من لياليه الفاضلة
و اعده علينا مرات عديدة
لا عدمناكم .. في أمان الله


الساعة الآن 10:43 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية