|
أعترافات أمرأة من جليد
ألسلام عليكم
هذه ليت قصة بالمعنى ألكامل وأنما نوع من ألسرد ألذاتي ألذي يتخذ قالب ألقصة وهي محاولة أخرى في عالم ألكتابة لا أعرف إن كنت قد تمكنت مو فهذا ما لا أقرره أنا منتدى ليلاس الثقافي أعترافات أمرأة من جليد في ألبداية فأن لا أحد أجبرني على أن أتلو عليكم هذه ألأعترافات أنه قراري أنا..وحقي ألخاص أيضا وألحقيقة أنني سعيدة جدا وأشعر بمنتهى أللذة لأني سأطلعكم عليها حسنا أبدأو معي بقراءة هذه ألمدونة فهذه ألمقدمة ألمملة ليست مهمة لكم أحمد....حين رأيتني أول مرة أكتشفت في تعابير وجهي براءة و طيبة... أذهلتك وحين أقتربت مني بفراستك وسحر كلماتك هز مملكة مجونك طفولتي ألطاغية حيرتك...براءتي....وسذاجة عباراتي... دون وعي منك ألتقطتني و وضعتني في خانة خاصة أسميتها لوحدك حبيبة روحي حاولت أن تقنع غريزتك ألمتفجرة بأنني مختلفة.... مختلفة عن كل ألفتيات أللواتي عرفتهن مختلفة عن كل من تأرجحت في فراشك ألأسفنجي وقضت معك ليلة..أنهت بها دورها ألمسرحي وتركتها غارقة بجراحها ألتي تستحقها حقا غاب عنك يا مفتول ألعضلات أنني كدت أهزمك من أول جولة حين بدأت خطواتي ألقاتلة من نقطة أحتياجك ألأبدي فأي أنسان لا يحتاج ألى ألطهر?! وأي رجل عبث في بحر ألجنس طويلا لا يريد أن يعشق أنثى صافية صادقة تصدمه برفضها ألحاد كلما ألح في تساؤلاته أو توسلاته ربما.. كان هذا ما تحتاج ومن هنا بدأ دوري ألذي أتقنته ببراعة أذهلتك فأين أنت يا أسير ألخطايا من أحاديث ألأدب وألرياضة ومالك بالنهاية ألدامية لذا ألفلم أوألخلاف ألعائلي ألتافه ألذي هولتك لك تصويره أنت لا تفهم ألا لغة دموية واحدة كنت أهرب منك كلما حاولت أن تدخل لقلبي بها كان كل شئ سينتهي في مصلحتي وكان عليك أن تنقاد مذبوح ألفؤاد ألى جنة قلبي ألذي عشقك رغم كل أخطائك لكنك أستعجلت يا حبيبي أردتني قبل أواني وتبعثرت في ذاكرتك أدوار ألنساء ربما حتى خلتني أشبه شيرين أو أسيا أو سمية أللواتي سحرتهن بجاذبيتك ألتي لا تقاوم وتركتهن أخر ألأمر حطاما في حطام حينذاك..وعند ذلك ألخط ألأحمر ألذي حاولت تجاوزه قررت أن أنتقم... وأن أغير ألأدوار.. بمهارة لا تتقنها ألا أمرأة مثلي..... لم تكن محاولتك ألفاشلة تلك ألتي أججتني لا يا أحمد... كنت قد بدأت أحبك.. وكان قلبي ألمتجلد في وجوه ألرجال قد بدأ ينبض لك بخفوت .... وكانت صدماتك أخر ما يتوقعه صدمة بحق أخلاصه وأخرى بحق قسمه أن ينتصر عليك لذلك قررت أن أنتقم وببشاعة لم تتوقعها.... لن أجرؤ على أن أعترف بالوسيلة ألتي خدعتك بها وجعلتك تصدق رحيلي ألأبدي ولا كيف أستطعت أن أستمع ألى صرخاتك ألنادمة دون أن تتصور أنك تسمعها لذات ألأنسانة ألتي جرحتها يوما تلك لعبتي ألتي لن أطلع عليها أحدا أبدا ألمهم أنك قد بدأت تكتوي بذات ألجمر ألذي كدت تجرجرني أليه وعذبت به كثيرات قبلي منتدى ليلاس الثقافي أنت ألأن...أنسان محطم تمزقه سياط ألندم وتقتله ألتوسلات لعودتي مستعد أن يدفع حياته ثمنا لأجل نظرة من عيني وأنا أستمع لكل هذا بلذة لا متناهية ..... أنها ألبداية فقط بداية رحلة عقاب طويلة لو أستطعت أن تصمد ألى نهايتها فستكسبني مجددا وألا فلا رأفة أو سماح يمكن أن يفاجاك بها قلبي |
نوع جيد من لسرد ...
لكنه له طعم لذيذ ... قصة جميلة ... مشحونه بكراهية عمياء ... لكن يبقى السؤال .. لماذا هذا الكره الذي في قلبها ؟ في شوق لقادمك أختي ... دمتي بود... |
مشكووورة عزيزتي على ألمرور ألطيب وألرأي
وبالنسبة لسبب كره ألبطلة لمن كتبت له رسالتها فذاك أختصرته بالعنوان أمرأة من جليد فهي أمرأة قاسية ألعواطف وزاد قسوتها أن ألبطل كاد يخطأ بحقها ويعتبرها كغيرها من ألفتيات أللواتي عرفهن وهي لم تغفر لهذا أبدا ولكنها أبقت ألأمل بأن تكسبه مجددا أنها أمرأة معقدة حقا وأنا أعشق هذا ألنوع من ألشخصيات في كتاباتي.. دمتي سالمة بحفظ ألله |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سطورك دائما قوية وتضج بمشاعر عميق جدا وصارخة جدا هل تعرفين معترك الانتقام اجده معترك لا رابح فيه حتى بالنسبة للمظلوم وهذا ما صرخت به سطورك هو المنتقم منه اصبح اسير العذاب من حب ضاع او من رغبة لم تحقق وهي اصبحت اسيرة حب توغل بداخلها تدريجيا واصبح انتزاعه صعب الآن اخبريني من هو المنتصر غاليتي انتظر قصة طويلة لكي وابقى انتظرها بالتوفيق |
حمامة قلبي تجولت هنا في فلسفة من نوع خاص انت ابتدعتيها لنا شئ جميل ورائع انك توغلت في عوالم امراة من جليد لكن اذابها جرح من رجل قلمك جميل وهادئ البوح عاصف الاحساس لاتحرمينا منه تحياتي لك ومزيد من التألق |
| الساعة الآن 06:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية