منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الادباء والكتاب العرب (https://www.liilas.com/vb3/f202/)
-   -   وليد مدفعي , قياديون بلا عقائد , دار الحسام للطباعة والنشر والتوزيع , 1992 (https://www.liilas.com/vb3/t110341.html)

اهلاوي 06-05-09 05:59 AM

وليد مدفعي , قياديون بلا عقائد , دار الحسام للطباعة والنشر والتوزيع , 1992
 
رائعة وليد مدفعي .. رواية قياديون بلا عقائد

>
>
>


تحية ل - فهد


* * * * * *



و هذا رابط الكتاب من الاخ doctor king من المشاركة التالية


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة doctor king (المشاركة 1946537)







اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اهلاوي (المشاركة 1946543)
شكرا للرابط .
ولكن حجم الرواية أكثر من عشرين ميجابايت
ونسختي بحجم 6 ميجابايت وتصوير أوضح من هذه النسخة

على العموم شكرا لزيادة الخيارات



عزيزي الاهلاوي :


كان بامكانك أن تقدم نسختك الجديدة و الصغيرة هنا و تكتب عليها ما شئت من عناوين و تعفينا من هذا المشوار الطويل للحصول على رابط المنتدى الجديد و الذي كما تعلم وجد عندي كل ترحيب بل و سارعت للتسجيل فيه كما في العشرات غيره ، لاني أسعد بكل جهد يقدم الكتاب للجميع ، فالمكان يتسع للجميع و لكل نكهته و جديده و رواده>





أخوك بدر " فهد"

doctor king 06-05-09 06:11 AM

This is the link to the novel
4shared.com - document sharing - download qeyadioun.pdf

We do not need your links and I am sorry to say that

doctor king 06-05-09 06:16 AM

and by the way his name is
وليد مدفعي
not وليد مدفعجي
and this is some info

اهلاوي 06-05-09 06:18 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة doctor king (المشاركة 1946537)
This is the link to the novel
4shared.com - document sharing - download qeyadioun.pdf

We do not need your links and I am sorry to say that


شكرا للرابط .
ولكن حجم الرواية أكثر من عشرين ميجابايت
ونسختي بحجم 6 ميجابايت وتصوير أوضح من هذه النسخة

على العموم شكرا لزيادة الخيارات

doctor king 06-05-09 06:24 AM

كان رحيل الكاتب السوري وليد مدفعي مؤلما، مثلما هو رحيل أي كاتب او شاعر بمستواه، روايته »غرباء في اوطاننا« التي نشرتها له دار النهار في بيروت في طبعتها الأولى، ثم توالت طبعاتها، كانت في ذلك الوقت (١٩٧٠) جريئة في المواضيع التي طرحتها، ومن بينها ان الانسان العربي كان غريبا ـ ولا يزال ـ في وطنه، لقد كانت رواية الرؤية لكل ما يحصل الآن في الأرض العربية من تخاذل وضعف واستسلام واحباط، حتى قال أدونيس ان الأمة العربية الآن في حالة موات وسقوط مريع.

لقد جسّد الصيدلي والمخرج المسرحي والممثل الراقي وليد مدفعي بكل نشاطاته الابداعية والمسرحية، وفي قصصه ورواياته هذا الوجع العربي الذي جعلنا في مؤخرة الأمم، وهذا السقوط المريع للفكر القومي، حتى بات الواحد منا يتحاشى، بل يخجل من ان يقول انه عربي. وربما بهذا الواقع المتفلّت من القيم والمثل والثوابت التي تربينا عليها أيام الفورة القومية في الخمسينيات والستينيات قد أثرت في قلب الرجل. فآثر راضيا الرحيل، تاركا وراءه هذا الهبوط لأمة كانت ذات يوم خير أمة على وجه الأرض.

كتب وليد مدفعي نحو عشر مسرحيات، معظمها مثلها بنفسه وأخرجها بنفسه، كما كتب العديد من المجموعات القصصية، وأول رواية كتبها عنوانها »مذكرات منحوس أفندي« ساخرة موجعة، يتحدث عن بطلها وهو لا يزال في بطن أمه، وخرج الى الحياة مليئا بالأمل ليفاجأ بأنه مواطن في هذه الأمة المتخاذلة، والمهزومة، والتي تتلقى الضربات ولا تستطيع الرد عليها. وفي قصصه ايضا ـ وهو احد أعضاء الحزب القومي السوري ـ تحدث عن معاناة فلسطين وأهلها بما يشبه الواقع العربي برمته.

سجن وليد مدفعي مرارا سجين رأي، وتعرض للتعذيب خصوصا بعد مقتل عدنان المالكي، عندما أُلصقت التهمة بالحزب كله، فسجن من سجن، وهرب من هرب، وقُتل من قتل.

عانى وليد مدفعي قبل نحو خمس سنوات من جلطة بالدماغ أصابته في الطائرة وهو عائد من زيارة ابنته المتزوجة في أميركا، وقال الأطباء ان سببها جلوسه الطويل على مقعد الطائرة لنحو خمس عشرة ساعة دون ان يتحرك او يتمشى قليلا.

وكان الشلل قد أصابه بجزء من جسمه ويديه وتعثر نطقه الى حد كان من الصعب ان تفهم منه ماذا يريد.. ومع ذلك صار يكتب بالكمبيوتر مستخدما اصبعا واحدة.

ثم تحسنت صحته الى حد صار يستطيع المشي ويقود سيارته ويلعب لعبة الطاولة في المقهى.. وكان يمتلك أملا في الحياة متفوقا فيه على مأساته.. لكن الموت كان له بالمرصاد رحمه الله.

المصدر : السفير


الساعة الآن 05:05 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية