كالغيث حين اقحلت الأرض ياانفاسي ..



كانت عودتكِ فأنبتت الأرض زهراً وورداً ..!






وكالنور الذي لاح وسط الظلمة ..

فتهافت عليه الفراش بنشوة العشق !
















تعلمين مدى وقع المفاجأة على قلبي !!



شيءٌ مذهل انفاسي ان نحظى باسمك يقترن بفاتنة اخرى اجزم بأنها ستتفوق على بعد الغياب رغم جماليات تلك ..



كما انتِ انفاس تجيدين الإحكام على قلوبنا بحضورك المميز بكل شيء .


القوة في الحرف والذكاء في خلق الحدث .. والبراعة في الاسلوب ..


وهذه المرة غير ..


احداث لايقدر على خوضها سوى النخبة من المثقفين ومن يمتلك الجرأة في مواجهة القاريء بثقافته الواسعه .. وقدرته على خلق الأحداث ممزوجة بين واقعنا وخارج اسوارنا ..!!







الجزء الأول انتقلت به بين لذة اسلوب التراجم ومتعة الواقعية التي تنتج من وسطنا ..





اعد نفسي بأني والمتعة على موعد بإذن الله


لهذا اشكرك انفاسي .. وأشكر اللحظة التي دللتي فيها طريق ليلاس ..


ولن انسى فضل مذهلتي حين عرفتنا بكِ الكاتبة " الظاهرة " من ناحية المواعيد التي لاتميز سواك .. ومن ناحية الإبداع والقدرة في جذب القاريء بحب وأسره في محيط حروفك وشخوصك ..



تبارك الله ماشاء الله ولاحول ولاقوة الا بالله

حماكِ الله وسلَّم حرفك وبنانك وخيالك ..


سأكون حاضرة بكلي معكِ ان شاء الله ..



اقبلي كل الأمنيات الجميلة والدعوات الطيبة من اختك الممتنة لكِ جداً ..