علي أومليل , شرعية الاختلاف , المركز الثقافي العربي , 2005
شرعية الاختلاف ـ علي أومليل
http://www.neelwafurat.com/images/lb...137/137875.gif إن الاختلاف بالمفهوم الديمقراطي ليس تفتيتًا وتجزئة ، بل هو بديل عن كل استبداد مغلف بغلاف "الوحدة" حين تكون هذه الأخيرة مجرد تغطية لادعاء امتلاك الحقيقة ، والانفراد بالسلطة د. علي أومليل كنت قد تعرفت اليه في احدى المناسبات، وهو ناشط حقوقي وسبق أن ترأس (المنظمة المغربية لحقوق الانسان) كما شغل منصب أمين عام المنتدى الذي كان يرأسه الأمير الحسن ولي عهد الأردن سابقا، وعند تولي المعارضة المغربية في 1998 رئاسة الحكومة رشح لمنصب وزير حقوق الانسان، إلا أن الملك الراحل الحسن الثاني لم يوافق عليه، فعين سفيرا في مصر، ثم نقل منها الى لبنان وهو كما أعتقد مازال يشغل هذا المنصب |
شكرا جزيلااااااااااا:liilas:
|
شكرا تارانا..
على الكتاب..وملاحظة لبعض الاخوة ال |
شكرا تارانا..
على الكتاب..وملاحظة لبعض الاخوة الذين يحملون الكتاب .. عن اذن تارنا يحتاجون استخدام العنوان الانكليزي للويب سايت المرفق وليس العنوان العربي ..قلت للبعض وليعذرني البعض الاخر.. شكرا لتارنا.. |
اومليل يدعو الى شرعنة الحق في الاختلاف كحق انساني و كأساس لتعددية تعكس تعدد مكونات المجتمع المدني و تنوع مصالحها و تدار بنظام ديمقراطي فيه المواطنة هي القاسم المشترك بينها ، و هي دعوة تحتاج كما يقول الى استعداد ذهني لقبول الاخر و تحرير و إعادة بناء لعقول مستبدة تدعي احتكار المعرفة و الحقيقة المطلقة و بالتالي السلطة المطلقة ايضا و هي ترى في الاختلاف خلافا و في التعدد فتنة،فلا عجب أن يسوق البعض تهم التغريب و العلمنة لكل مشروع يجردها من حق السلطة ( القائمة أو المطالب بها) و يرفع البعض الاخر شعار لا صوت يعلو صوت المعركة ، أي معركة ؟! في ترداد متواصل و عصري لمقولات (الفرقة الناجية و الفرق الضالة ) و لك أن تضع بدل الفرقة / الحزب ،الايدولوجيا ،الفكرة ،المذهب .. الخ
، شكرا تارانا و لمن وفر الكتاب لنا حملت الكتاب من رابط لا تحتاج معه الى كلمة سر لفتح الكتاب كتابه المهم " الاصلاحية العربية و الدولة الوطنية " تجدونه هنا قريبا |
الساعة الآن 05:46 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية