|
الولوج لذاكرة صدئه
نحو الإفاقة.. سأتحدث عن صحوة في حلم .. " من الأمس المقتول بيدي المجهول المشدود بخيط من الواقع المبتل بدم امرأة نالت الطعنات من الكل على حد سواء.. !!! ما الحب ؟ نتعثر به ونحن نتخطى جثث العشاق..!! او..مرآة تعكس أوجه الموتى.. اممممم حقاً ..؟ ربما ...ربما ..!! كانت البداية بمعطياته تعكس أنّ لا ..!!! لكن الأنا اعتادت أنّ تمسك بمفاتيح الخيبة برغم أنّ الباب مهتريء وصداء لكنه محكم القفل.. ألقيت نظره لشباك ويال الهول كان يشيء بان هذه الدار لم يقطنها احد مذ قرون زحفت لفمي ابتسامة سرور أنّ التي ستعمر هذه الدار المركون في جزء من الذاكرة المفقودة ..!! هززت الشباك وانفتحت على مصراعيه وولجت بداخلها لم أبالي لـِ نتوءات الحادة التي مزقت جسدي حتى سال دمي..!! ونزلت ببطء إذ بالأرض تمور تحت قدمي ، وكان أعين تحدق بي،وأنفاس تلاحقني ، هناك طاوله عتيقة وكرسي بلا أرجل وقدح ماءٍ متصدع ولوحه لعجوز مقترة وعمياء وثياب رثه ,. وكأنها تصرخ لما انتهكت حرمت هذه الدار .. هذه مشكلتي الشعور بالخواء والوهن .. أنا سادية ، أقول لا ..لا أدري ماذا كنت افعل حقًا هنا أم انهُ تهور ..!! اتكأت على الجدر وقد نال مني التعب والإرهاق حد التلاشي..!! سحبت من محفظتي منديل مخروم لـِ أزيل مساحات الخوف التي تحيط بي .. هل كانَ باستطاعتي أنّ التمس بعض من الراحة وربما أسترد بها سعادتي المهدورة .. !! كنت انظر للوحة وكأني احدث صاحبة اللوحة لماذا رسمت لكٍ لوحة وأنتِ تخطيتي الستين لم لم يكن في عمر قبل هذا .. " او أنّ الذي أمر برسمها " من زود المحبة " اووووه هذا ليس من شأني.. لكن الصمت يلف المكان او كما تقول أمي.الصمت رفيق المهذبين، وسؤال الذي أداوم طرحة هل كنت من زمرة المهذبين او المتهذبين..!!! بالمناسبة .. الصمت يغلف أشيائي الصغيرة ، والكبيرة .. ربما يقرر أنّ يهبني الخرس الدائم.. كنت أقول .. أيمكنني أن اختلي بنفسي والتحرر من القيود الصدئة .. ليست لنا ؟ أغطي وجهي بيدي وأترحم على حبي وأشياء جمة ...!! واردد مقوله قرأتها ذات مساء الصمت والحديث .. والحُب و و .. اششش ، كلها تصُب في وعاءٍ مخروق .. إذ بهاتف يقهقه ويقول لي هل كلفت نفسك يومًا ............................................................ ............................................................ ............................................!!!!!! واجهني بحقيقة لا اجهلها ولكن أتغاضى عنها..!! واصرخ مممممم من أنت .. ؟ لا يهم... لا بل يهم..!! إذن ، لا .. تصرخي أنتٍ في حلم مع الذات... لا تأخذوا كتابتي على محمل الجد هو ..كابوس في حلم... |
رائــع
واصلي ابداعك |
ساجذه جداً
ربما كابوس كما تريدين او ربما نظره متخوفه لما قادم .. لست ادري .. لكن ادري انني مررت من بين سطور صامته ولكن بصمتها صخب .. وتحمل بطياتها الكثير من الروعه دمتي بكل ود و خير لكِ مني ارق التحيات |
يا لجمال هذا النص
باذخ و ثري راااااااائعة أنت ورائعة أحرفك ساذجة.. عذرًا لا أقصد ساذجة فأنت محكنة واصلي عطائك المتميز غاليتي دام سعدك |
ان لك ان تستيقضي من تلك الكوابيس حبيبتي
اردت فعلا ان اوقضك لكنني خشيت عليك وعلى نفسي!! ان انا انقذتك لمتني وان انقذتك تعلقت بك وخيوطك رقيقه لن تتحمل ضغطي ...اثرت ان اظل بالخلف اراقبك ربما عادت تلك الحنين تزرع التوت تحت ظلالي اعتذر منك حبيبتي ... لك حبي وودي اختي الغاليه |
ساذجه ليتني استطيع ان اخفف ولو قدر من هذا الألم.. ليت بيدي ان اضيف ألوانا على لوحاتك الرماديه.. لا أدري لم اشعر بالمرارة .. اتدرين اخيانا نكتب خواطر محزنه.. بل تعيسه.. ولكن تبقى هناك روح مفقودة.. ولكن !!! ما أثار استغرابي ان روح الحزن تدور حول ما كتبتي.. اشعر بها.. استنشقها.. فرج الله همك حبيبتي.. عن جد ..واكرمك في الدارين تقبلي مرور ثلوج |
مهاجرة.. سعيدة إذ قرأتني .. ياجميلة لكٍ ودي |
جميل ورائع ذلك الابداع انت على قدرة لكتابة الروايات التي تاخذ العقول فانت مبدعة اختي ساذجة جدا وموهوبة تستحقين على كتاباتك لقبا يليق بك ازاح الله عنك الهم وفرج كربك دمتي بخير ولك مني ارق التحيات عيون الحب |
اماام هذي الخاطره
لا يسعني الا الصمت اشتقنا لعودتك ^________^ |
بلاك روز..
كان حب صامت في زمن تقيده الأعراف وعم طاغي متسلط وأب حنون لكن ليس بيده شيء , وسقطات متوالية لكن لم أراه حينها يقل عثرتي او يحن لي كم احن لهُ وأنا التي تموت ولهاُ ووجداً ... كن بخير وجمعك الله بي من تحب وادخل أسرور قلبيكم فانا أعزكما كثيرا كل الاحترام لشخصك الكريم |
لم السؤال.؟
حضوركِ وكلماتكِ خلفا، وجنتين حمراوين. شكرا وأكثر.. حروفِ تتقازم بمجيئكِ يا لذيذه .. كل الود |
ما بالك أميرتي ..؟؟!!
اقرأ حزن بين أحرفكِ..أميرتي لم أراكِ قبل بهذا الهشاشة أعتادكِ قوية وملهمة..!! كون كما دوماً قوية؛كـِ لا يتسرب الضعف لقلبك وتهزمِ ..أعي تماما شعوركِ بفارق انهُ أنا لست كـ أنتِ..!! لكِ مني دعوة أي يحقق الله أمنياتكِ ويسعدكِ مع من تحبي..قبلاتي وحبي أختكِ دوماً |
رغم الانكسارات مازال التفاؤل رفيقي ..وحرفي اتكأ عليه ليفرج
همي ويزيح مسحات من الذاكرة غاليتي ثلوج أحبك بقدر نقاء سريرتك ابقي دوماً هكذا لا تتغيري لكِ أن تتخيلي فرحتي لتذكركِ إياي مساحاتي ترفل شاكرة ولكِ دعوة بالمثل |
يا الله مين برنسيسة ليلاس..
هنا أين أنتِ يا لذيذة..كم أشتقتكِ,و لحضوركِ شغف مختلف جدا ، دوماً على البال يا جميلة كل حبي |
أتعي ياعيون الحب أن من قبل قد وجه لي هذا الحديث من روائي فلسطيني وقد أبكاني حديثة وضحكني ..!!؟؟كيف لي أن أصل حد أن يكون لدي قدرة لكتابة روايات..!!
هذا الذي قرأته حلم مررت به وأنا مستيقظة.. ثم غطيت بعدها في رقاد أستمر طويلا..!!! كلماتك تكبلني عسا شكري يوفيكَ حق مرور يلجم الأبجديات ولكِ دعوة بالمثل احترامي |
| الساعة الآن 07:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية