عندما كنت طفلا و الان؟؟؟؟؟؟
مرحبا اهل ليلاس اتمنى انكم تكونوا بخير عندما كنت طفلة كنت لا ادري عن الحياة شيئا لا اعلم ما تحمله لنا في طياتها كانت لا تهمني سوى لعبة جديدة و فستان يوم العيد و حضن امي حتى هو كنت لا ابالي به الا في الجوع او عندما اضرب كنت اسمع كلمة الحياة قاسية مما هم اكبر مني و كنت استغرب و كاني اسمع شيئا غريبا كنت ارى الدموع في عيون احد ما اسأله اذا ضربه احد فيجيب لا و اسأله اذا جاع فيقول لا فاقول انه مجنون فماذا يبكيه هكذا كنت انظر للحياة بابتسامة مشرقة كبرت و عرفت ان هناك اسبابا اخرى للدموع و معنى ان الدينا قاسية كل طفل يرى العلم من هذه النظرة و لكن فور نضوجه يصطدم بالواقع الموضوع هو ان كل من يدخل يقول كيف كان يرى الحياة في طفولته ؟ و ما هي المفردات التي سمعتها عن الدنيا في صغرك استغربتها و بعد ذلك علمت بحقيقتها؟ ما هي نظرتك الان للحيا؟ امن الممكن بعدما صدمنا كثيرا من الحياة ان نعود و نراها بمنظور الطفولة البريئة؟ و هل التفاءل وحده كافي لتحقيق هذا الهدف؟ يمكن الاجابة عن هذه الاسئلةة او مناقشة الفكرة بالطريقة التي تحبذها اتمنى اشوف وجودكم بموضوع تقديري و احترامي لكل من كان هنا [/QUOTE] |
اقتباس:
مشكووووووووووورة حبيبتي على الموضوع الشيق |
نورتي حبيبتي و الله حياك الله
شكرا على مرورك اختي تحياتي |
الموضوع هو ان كل من يدخل يقول كيف كان يرى الحياة في طفولته ؟
بطفولتي كنت أشوف الدنيا حلوة وكانت أحلامي دائماً أكبر من عمري و ما هي المفردات التي سمعتها عن الدنيا في صغرك استغربتها و بعد ذلك علمت بحقيقتها؟ أنه الدنيا كل مالها تتغير ...وللأسوء دائماً ما هي نظرتك الان للحياة؟ أفضل أختصر بكلمة وحده ((الدنيا الآن ظالمة)) امن الممكن بعدما صدمنا كثيرا من الحياة ان نعود و نراها بمنظور الطفولة البريئة؟ أيوة ممكن مع وجود ناس تحبك وتحب تنشر الفرح حواليها و هل التفاءل وحده كافي لتحقيق هذا الهدف؟ التفاؤل بعد التوكل على رب العالمين إن شاء الله تتحقق كل الأحلام × عندي إضافة بسيطة × الدنيا فيها الحلو والمر ومهمتنا أنه نستمتع باللحظات الحلوة ومانهتز وننكسر وننهزم باللحظات المرة تقبلي مروري |
اقتباس:
لك كل الشكر ...موضوع رائع وجميل .. فما اجمل من الطفوله تحياتي القلبيه لك |
الساعة الآن 05:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية