أرقصي
أرقصى و اشعلى الشيب فى رأس أصغر الحاضرين تزيًنى و اغزلى وجهك بأصابع التلوين كونى كما شئت فأنتى بلا أنا كصاحبه بنى إسرائيل صفراء , فاقع لونها , لا شيه فيها تسرُ الناظرين هل علمتى الأن كم هو صعب الحنين ؟!! كلهم ذئاب و مرهف الحس فيهم ثعلب مكين أفلا تعقلين! . عودى ياحبيبتى و لا تخافى من تلعثم رموشك حين لقائى بعد حين سيولى عنك الجمع و أبقى أنا فى محرابك أطمس معالم بئرك الحزين واجمع لك الحطب و البسمه و أكياس الطحين . غنى و انثرى زهورك ... إليك ياحبيبتى مما فى يدى ما تشائين أسرعى أو ابطىء أو أمشى مشيتك الهوين لحظه أقضيها معك عندى تساوى الف أنثى مما يعدًون بقلمى 15 فبراير 2009 |
كلمات رائعه حقا
اسلوب جميل وجذاب سلمت يمناك لما خطت |
اقتباس:
عمتك اللى تحبك أشكرك على مرورك العاطر و مشاركتك فى التعليق على الخاطره . فرحات ومبسوط ان الكلام حاز على اعجابك . كل الشكر و الاحترام . |
اخي عمر تعجبني فيك كل هذه الثقة بنفسك والله تسلم ايدك وقلمك وبوحك على هالكلام والنسج الرائع كون دائما على ثقة بنفسك تقبل مروري اخي تحياتي عيون الحب |
اقتباس:
عيون الحب .. ليست ثقه بقدر ماهى يقين بالحب و رغبه فى العطاء . وعلى هذا الأمران الحب و العطاء تدور تبحث كل الإناث . كل يرى الأشياء بعين طبعه . فأنت ترى فى الخاطره ثقه كبيره فى النفس , ربما غيرك يراها على أنها صيحه يأس أخيره . تقبل منى كل التحيه و الود والاحترام لك ولقلمك . |
الساعة الآن 11:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية