منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   كتب التربية و الفنون و المجلات (https://www.liilas.com/vb3/f579/)
-   -   رسميا / العدد الاول من مجلة همس ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/t103414.html)

amer_6630 24-01-09 03:13 PM

الموضوع :كيفية الاستفادة من علبة علكة

الكاتب : لحظة زمن

الرابط للموضوع :

http://www.liilas.com/vb3/showthread.php?t=102200




بسم الله الرحمن الرحيم

كيفية الاستفادة من علبة علكة

http://www.liillas.com/up2//uploads/...1df4547772.jpg


دمتم بود



amer_6630 24-01-09 03:15 PM

الموضوع : قبل أن تحكم على الناس

الكاتب :amer_6630

الرابط للموضوع :

http://www.liilas.com/vb3/showthread.php?t=103229



قبل أن تحكم على الناس .....!!!!



تعتقد أنك تجيد الحكم على الآخرين.. حسناً.. ومن منا لا يعتقد ذلك....!



أجرت إحدى المؤسسات الأمريكية هذا الاختبار لعدد من طلاب



الجامعات لتحديد مقدرتهم على الحكم على الغير.



سؤالان صعبان







سؤال 1:



إذا عَرفتَ إن امرأة حبلى، لديها ثمانية أطفالِ:



- ثلاثة منهم يعانون من الصم ...



- اثنان منهم فاقدو البصر



- أحدهم متخلّف عقلياً،



و كَانَ المرأة تعاني من مرض الزهري، هَلْ تَوصي لها



بالإجهاضُ؟..........



أقرأ السؤالَ القادمَ قبل النَظْر في الإجابة.









سؤال 2:



لقد حان الوقت لانتخاب زعيم عالمي جديدِ، وصوتك أنت سيرجح اختيار المرشح ، ولديك ثلاثة مرشحين هذه صفاتهم :



المرشّح الأول :



يخالط سياسيين منحرفين، ويَستشيرُ العرافات والمنجمين.



لديه عشيقتان. يدخن بشراهة ويَشْربُ من 8 إلى 10 كؤوس مرتين في اليوم.




المرشّح الثاني :



طْرُدَ مِنْ الوظيفة مرّتين، يَنَامُ حتى الظهرِ،



تناول



المخدرات وهو طالبا بالجامعة ..



يتناول ربع زجاجة مِنْ الويسكي كُلَّ مَسَاءٍ.




المرشّح الثالث :



كان بطلَ حربِ ونال عدة أوسمة. نباتي، لا



يُدخّنُ، قليلا ما يَشْربُ الخمر ولم يخن يوما زوجتَه.



أي من هؤلاء



المرشّحين ستختار؟



قرّرُ أولاً. . . لا تنظرُ للإجابة..،



عندما تقرر .. قم بقراءة المعلومات التالية.




المرشّح الأول هو الرئيس الأمريكي فرانكلين دي . روزفلت.




المرشّح الثاني هو الزعيم البريطاني ونستون تَشِرشِل.




المرشّح الثالث هو



الزعيم الألماني أدولف هتلر.





وبالمناسبة، إذا قُلتَ نعم لسؤالِ الإجهاضَ..... تكون قد قَتلتَ بيتهوفن......!






انتظر حتى تَرى نهايةَ المقال!... استمر بالقِراءة. .. ..






لا تخف من مُحَاوَلَة شيءِ جديدِ.



تذكّرْ.. أن الهواة. . . بَنو السفن.



بينما بنى التايتانك مهندسون محترفون. . .






وأخيراً، هل لك أن تتخيل العَمَل لدى الشركة التالية والتي لها



أكثر مِنْ 500 مستخدم وأوصافهم



كالتالي:



* 29 منهم اتهم بسوءِ معاملة زوجاتهم.



* 7 سبق اعتقالهم



للاحتيال.



* 19 قاموا بكتابة صكوك بدون رصيد.



* 117 ساهموا بطريقة مباشرة أو



غير مباشرة في إفلاس شركتين على الأقل..!



* 3 تم اعتقالهم لاعتدائهم على الغير.



* 71 منهم لا يَستطيعُ الحصول على قروض لعجزه عن سداد ديون سابقة.



* 14 تم اعتقالهم في تهمِ متعلّقة بالمخدراتِ



* 8 اعتقلوا لقيامهم بالسرقة.



* 21 حالياً متّهمون في دعاوي مختلفة.



* 84 منهم سبق وأن اعتقلوا لقيادة السيارة وهم مخمورين.



هَلّ بالإمكان أَنْ تَحْزرَ أَيّ



منظمة هذه؟



لا.. أنها ليست المافيا.... الأمر... أسوأ من ذلك....



إنهم أعضاء الكونغرس الأمريكي. نفس المجموعةِ



التي تسن المئات من القوانين حتى لا يقوم أحد باختراقها








amer_6630 24-01-09 03:18 PM

حان الان وقت بعض الالعاب لتغيير جو القراءة و اللعب معنا جدا مسلي و ممتع


لعبة كلمة السر

http://i286.photobucket.com/albums/l...r_6630/cr2.jpg




تعليمات : الرجاء ارسال الاجابة باسرع وقت و سيتم اعلان الاجابة الصحيحة في العدد القادم





amer_6630 24-01-09 03:21 PM

الموضوع : قصص قصيرة جدا
لمحمد توفيق السهلي


الكاتب : amer_6630

الرابط للموضوع :

حصري لمجلة همس





أطفال النار
في ليلة باردة حالكة السواد.. لَمَحَ في الظلام قبساً من نار... فقال لأهلِه امْكُثوا.. ركض صوْبَ النار المشتعلة، وانضمَّ إلى أطفالِ الحجارة.





البصيرة
تنتشر الحُفَرُ في كل مكان.. أشعة الشمس تلُفُّهُمْ من كل حدب.. يسيرون بتثاقُل.. يقعُ معظمُهم في الحفر.
مرَّ من أمامِهم رجلٌ لم ترَ النورَ عيناه، وتجاوزَ كلَّ الحُفر.





الجليد
عافتْهُ النفوس.. يرمي بثقلِهِ على الآخَرين.. " يتصاقَع " عليهم.. نظرَ مرة إلى صفحة ماءِ البحيرة.. فماجَ الماءُ



وصارجليداً.





أحلام محرّمة
كالسِّوار أحاطوا بالدار.. صاحوا عليه من خلال مكبّرات الصوت؛ اخرُج؛ سلِّم نفسَك في الحال؛ البيتُ محاصر، ولا أملَ لك في النجاة.
خرج من الدار رافعاً يديه فوق رأسه.. قادوه إلى عربة مصفحة اختفت من الشوارع بعد لحظات ..



- ما هي تهمتي؟!
- ألا تعرف؟ وردتْنا أنباء شبه مؤكدة، بأنهم شاهدوك متلبّساً في حالة من الحلم العميق.







الرغيف
كاد الجوع يفتك به.. لمح رغيفاً يركض.. وعلى نفَس واحد ركض خلْف الرغيف.. زادت سرعة الرغيف.. تعثَّر الرجل ووقع في حفرة.. تهشمتْ أضلاعُه؛ وغاب الرغيف.





كَفَنٌ
مزق اللصوص عباءته.. عَرّوهُ من ثيابه.. وألقوا به في الغابة.. هاجمته الوحوش الكاسرة.. أبناء عمومته يقيمون قرب الغابة.. صاح مستغيثاً، علَّ أحدَهم يرْفو له العباءة الممزَّقة.. فهرع إليه أبناء العمومة وكفّنوه!


نُباح
ربا الجروُ الصغير في أحضانها.. علمتْهُ القططُ كيف يموء.. ومرتْ من أمام الدار مجموعة من الكلاب.. لَحِقَ بها الجرْو، فملأ نباحُهُ الساحة.





الامتحان
طرحوا عليه أسئلة كثيرة.. لم يتلعثم.. أجاب عنها كلها دفعة واحدة.. وتقرر مصيره.. غمرَهُ الفرحُ لأنه أيقن أن الملائكة لن يطرحوا عليه أسئلة أمنيّة.







الجدار
الجدار شاهق.. عصيٌّ على الارتقاء.. صمدَ الدهرَ أمام الغزاة.. مضت السنين.. الجدار الشاهق لم يعدْ شاهقاً.. انحنى ظهرُه وكاد يلامس الأرض، فقفزتْ من فوقه الكلاب.







الحطَب
غرسوها بالأمس البعيد.. سقوها بالدم والدموع.. كبرت الشجرة واستطالت، وطرحت ثماراً شهية...تركها الأحفاد فصارت حطباً.





الحنّاء
رَبّاهُ صغيراً.. كان يقطع اللقمة عن نفْسِه ويطعمه.. كبر وصار شاباً، فأنكر الحناء وأثرَها.






السروال
وقف بصلابة مفتعلة.. رفض أن يذيّل الورقة بتوقيعه.. صاح في وجه الرجل:
- هذا الطلب ليس نظامياً.
عاد الرجل بعد دقائق، وفي يده مغلف منتفخ.. سلَّمَهُ للموظف الكبير، فسقط سروالُه.




العَرْميط
عمل العرميطُ حرّاثاً في القرية. سقْفُ أحلامِهِ أن يمتلك محراثاً وزوْجاً من الثيران.
توقف الثوران فجأة.. السكة انغرست في الأرض.. حثَّ الثوريْنِ بعَصاه.. انطلقا بطيئيْن.. ظهر شيء مكوّر.. حضر صاحبُ الأرض.. أخذ الكنزَ الذي اقتلعتْهُ سكّةُ المحراث.. واستمرتْ أحلامُ العرميط.


الغرباء
وضع فمَه على ثدْي أمه.. زاحَمَه أطفالٌ كثيرون، وكانوا غُرباء. وقبْل أن يتذوَّقَ الصبيُّ حليبَ أمِّه فَطَموه.. وعندما صار شابّاً، طردَ الغرباء، وعاد يحبو نحْو ثدْي أمِّه.





الكلمة
كان نافذَ القول.. كل أفراد القبيلة ينفذون ما يقول.. كلمته لم تنزل الأرض مرة.. هي تخترق الآذان وتستقر في القلوب... جارَ الزمان، فسقطت الكلمة.

الكوشان
قلَبَ الدنيا.. بحثَ في كل الأرجاء.. فتش الزوايا؛ الحيَّةَ منها والميتة.. صار كالحية التي قُطع ذيلُها.. لكنه لم يعثر عليه.. وظن أن آخر خيوط الأمل قد ضاع عندما ضاع الكوشان.

اللص
بعد محاولات كثيرة، أقنعتُه بالذهاب.. وصفتُ له دارَها وعنوانَها.. أعطيتُه اسمَها واسمَ أبيها.. رجوتُه أن يترفَّق في الحديث، كي لا يرفضَني أبوها.. وانتظرتُه ساعاتٍ فلمْ يرجع.. وعلمْتُ في اليوم التالي أنه قد خطب لنفسه مَنْ أُحِبُّ.





النبيذ
يكدُّ ويتعب طوال اليوم.. وينام أطفالُه على لحْم بطونهم.. يستيقظون.. لقمتُهم مغمّسة بالدم.. يصير عَرَقُهم خمرةً للآخَرين، ودماؤهم نبيذاً من النوع الرخيص.




البصّارة


كان يعرف أنه ذو حظ عاثر.. لكنه " بَيَّضَ الفال" ، ورمَت " البصارة" حباتِ الودَع.. قالت: ستصبح عظيماً ذا شأن، وستكون في مأمن من جنود الاحتلال.. ولم تكد تلفظ كلماتها، حتى كانت دورية معادية تلتف حولهما وتلقي بهما في إحدى عربات الجيب.









كَفٌّ ابيض

عرفه الناس في كل أنحاء البلاد، بأنه لم يسرق ولم يرتش طوال حياته.. أسموْه " صاحب الكفّ الأبيض ".
دفعَه بعضُهم صوب المستنقع.. قاوم بكل قواه.. لم يسقط، لكن أحد كفيه انزلق في ماء المستنقع الآسن.. نظر إلى كفه الملوث، ثم بتره.. لكن بقي له كف آخر أبيض.




ماذا يَهُمّ؟
أطفَؤوا الشمس، وغاب القمر.. لكنه لم يكترث.. ثم مضى يتحسسُ طريقَه، يسبقُهُ عكازُه.





ُوضوء
من زمن بعيد، لم تقطَعْ فرْضَ صلاة.. غابوا عنها من زمان.. رفضَت التيمُّمَ.. عادوا إليها فعانقتْهم.. نزفوا دماء غزيرة، فتوضأت الأرضُ وصَلَّت للرجوع.







amer_6630 24-01-09 03:23 PM

الموضوع : هدية غير متوقعة ( قصة قصيرة من وحي قلم الاعضاء )

الكاتب :ღزهرهღ



الرابط للموضوع :

قصة حصرية لمجلة همس


إقترب منها أكثر ..يحتمي بعطفها ,
كان قلبه الرقيق فرحاً بالوجود
بين ذراعيها ..حمل يده الصغيرة
يلامس بها وجهها الحنون
يداعب عينيها وبشرتها التي
أعياها طول السهر على راحته
والإهتمام بهِ...
كان غير قادر على التعبير عما
يدور في خلده ..جال في
خاطرهِ الكثير من المشاعر
بينما هي تضمه أكثر ..
****
في غمره المشاعر الإبتسام
وتبادل الضحكات المليئة بالحب ,
نطق أخيراً ..
ولكأنهُ أعاد لها صِحتها وروحها
وأهداها أجمل هدايا الكون ..
كلمة واحدة حملت كل المشاعر
التي لم يقدر على إخبارها بها

بصوت بريء صادق ..
" ما.. مااا ما "
تنهدت بقوة تنظر إليه بصدمة وتعجب خالطتهما السعادة
هل كانت تحلم؟ أم إن حبيبها الصغير نطق أخيراً وتلونت حياتها
بمعنىً أخر من المشاعر ..
لكنه نظر في عينيها وبإبتسامته
الجميلة ذاتها ..أعاد على مسامعها
كلمة ..كم تمنت سماعها منذ سنوات

""ماما ""
ضمته بقوة أكبر وهي تهمس في
أذنه (اااه لقد قلت لي ماما
اخيراً يابني ..ياحبيبي وقرة عيني
تعال هنا,, قريباً من قلبي
تعال فروحي مشتاقة إليك الآن
أكثر وأكثر)
لقدكانت سعادتهما لاتضاهيها سعادة





الساعة الآن 01:01 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية