اقتباس:
اهلا وسهلا عزيزتي جين والله نور المكان فعلا موضوع خطير تسلمي حياتي وبتنوري دايما ومنتظرة عودتك |
اقتباس:
الله يعافيك اخي فنان الفلاش واهلا وسهلا فيك يسلموا على مرورك وتفاعلك |
مممممممممممم
بجد كلام تقشعر له الابدان وفعلا انه هذا السلاح فتاك جدا جدا وبصراحه انا مذهول من الي قراءته يعني لا تعليق مشكوره على الموضوع المهم وعلى النصائح الهامه شكرا عماد |
تحقيق رااائع يا ريهام..طبعا ليس فى كلماته المفجعة لكن فى معلوماته الخطيرة وجاءت منظمة "هيومان رايتس ووتش" لحقوق الإنسان، التي لديها خبرة بحكم توثيقها الكثير من الحروب، لتكشف في بيان لها السبت (10/1) أن هذه القذائف ما هي إلا قذائف "الفسفور الأبيض" التي يحرِّم القانون الدولي استخدامها وسط المدنيين. حتى لو وضعوا ملايين التحريمات لن تحترمها اسرائيل وستظل تعاند الجميع وتظهر وحشيتها الضارية يُذكر أن الفسفور الأبيض مادة شديدة الاشتعال؛ تحترق بمجرد تعرضها للأوكسجين، وتستمر في الاشتعال إلا إذا مُنع عنها الأوكسجين. ويُسبِّب الفسفور الأبيض حروقًا شديدة وعميقة ومؤلمة لدى ملامسته الجلد، ويستمر في الاشتعال حتى يصل إلى العظم. يا الهى !! شىء بشع جدااا ويبقى 5 % من الفسفور الأبيض في القسم المحترق من الجسم المصاب، وتعود تلك البقايا للاشتعال مجددًا في حال تعرضها للهواء. هذا شىء خطير جداا وكأنه ليس له نهاية كالعنقاء التى تصحو من رمادها مرارا وتكرارا . وتنتقل عبر اتحادها السريع مع الدهون عبر أنسجة الجسم المختلفة، ويساهم ذلك النفاذ السريع في تأخير شفاء الإصابات، وكأن تأثيرها وحده ليس كفاية فايضا تأخير فى الشفاء حسبى الله ونعم الوكيل * تجنب التماس مع اشتعال الفسفور الابيض. مثل هذا الاتصال قد يؤدي إلى الإصابة بحرق لمن يقوم بعلاج المريض لهذه الدرجة!! ما هذا البلاء !! وتبقى هذه واحدة من الأسلحة الكثيرة المحرمة التي تستخدمها قوات الاحتلال لكسر إرادة هذا الشعب الذي يأبى الانكسار ويرفع صغارُه وكبارُه شعار "لن نغفر ولن ننسى". بالتأكيد لن نغفر ولن ننسى وبالتأكيد سنثأر لانفسنا وهذا اليوم ليس ببعيد اشكرك جداا يا ريهام على الموضوع الرااااااائع يستاهل خمس نجوم |
اقتباس:
اهلا وسهلا اخي عماد واشكرك على مرورك العطر فعلا حسبي الله ونعم الوكيل |
الساعة الآن 11:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية