منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الحوار الجاد (https://www.liilas.com/vb3/f35/)
-   -   ايهما اهون على المرأة ..الطلاق..ام لقب الزوجة الاولى؟؟ (https://www.liilas.com/vb3/t100368.html)

ἤǿǿ∂ẻ-179 24-03-10 04:09 PM

شبيهة القمر
كنت رح اسوي الموضوع عن عاداتنا في حضرموت
لكن ألحين رح اسويه على الخاص برسل للكل
إلا انتي>>>فيس نذل
إلا إذا بوحه توسطت لك ممكن أفكر وأسويه
مفتوح للكل>>فيس يفكر

شبيهة القمر 24-03-10 05:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة الألباني (المشاركة 2229843)
ههههههههههههههه

عادي عادي شنوو يعني لو راحت وخطبت له << راح تنذبح :lol:
>>خلوني عليهاا ..
شووفي طال عمرك لو الحرمه فيها عيب من حق الرجل يتزوج وأحلى شيء لو تروح هي تخطب له :toot:

زين واذا الزوج فيه عيب ..هل من حق المرأه بالمطالب بالحريه لتكون من نصيب اخر ؟؟؟

بوووحه وقمووره الله يستر منكم
بس لا أوصيكم على المجنون :lol:
هلا بك فيدوو نورتيناا بموضوعناا >>بدت تتميلح
لاتوصين حريص ..>>فيس مبسوط من السلطه الملقاه على عااتقه هههه

في مجتمعناا ..الزوج له وجهاان:
اما ان يكون حمل وديع اذا كان به عيب ..ويكون الزوج الحنون لزوجته ..فقط لكي لاتتركه ..فعلهاا ان تدفع ثمن عيبه وتضحي بسعاادتها من اجله ..
(حرام عليك ياحياتي اهون عليك ..انا احبك ...مستعد اضحي بعمري علشاانك ..انتي آمري وأنا انفذ ..>>عاد هناا بنت حواء تنسى نفسها ...ياحليلهاا صحيحه ..كل شي تصدقه خخخخ

واما ان يكون أسد الغابه اذا كان العيب منهاا ..هناا هو لاينتظر منها مجرد تبرير فقد نطق الحكم ..(من حقه ان يتزوج )..(بتمنعينه عن رغبته بوجود من يحمل اسمه )..(انتي انانيه ..)..(اذا تحبينه خليه يشوف سعادته ..) ..

وأنــــــــــــــــــــــــــــــــــــا من يضحي من اجلي ..؟؟
اليس لي الحق ان اكون أمآ ...؟؟؟
من يراعي حقوقي ..؟؟




حفيدة الألباني 25-03-10 07:43 AM

قمووره
ومن قال لك إنه ليس من حقها المطالبه بالطلاق أو الخلع إذا كان فيه عيب
المرأة لو وجدت في زوجها عيب لها الحق في المطالبه بالطلاق وإذا رفض ذلك تخالعه

حفيدة الألباني 25-03-10 07:45 AM

مقال لأستاذتي الفاضله إلهام باجنيد
مقال رائع يخدم الموضوع :)

الأبعاد النفسية والاجتماعية في الأحكام الشرعية.. الخلع نموذجا

لم تكن الشريعة المنطلقة من دقائق تفاصيل حياة النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته في غفلةٍ عن الإحساس بالنزعات الإنسانية، والحاجات النفسية، والأبعاد الاجتماعية التي كانت مبرراً رئيساً لصدور أحكامٍ وتشريعات محترمةً لها، ومدركة خطر إغفالها في سيادة ثغرات وخلخلات اجتماعية حتمية.

ولعلني أعطي نموذجاً لنصٍ شرعي عكس أحكاماً لم يبررها إلاّ النظر في أبعاد النفس، وتقدير ما ينتج عن إهمال حاجاتها..
فها هي امرأة ثابت بن قيس رضي الله عنهما في حديث الخلع تأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فتقول نصاً: ( ما أعيب عليه من خلقٍ ولا دين، ولكن أكره الكفر في الإسلام ).

طلقها تطليقة

لم تشر الرواية إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم سأل المرأة عن السبب الذي دفعها لقول ذلك والرجل كما تصف مكتمل الدين والخلق، كما أنها لم تشر أيضاً إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم وبخ، أو أنب، أو قال: خافي الله يا امرأة، أو اتقِ الله، كل ما تفوه به النبي صلى الله عليه وسلم كلمة واحدة: أتردين عليه حديقته؟ (مهراً أمهرها إياه)
فقالت: نعم.
فالتفت إلى ثابت التفاتة تنبئ عن سرعة استجابة لطلب المرأة في الفراق قائلاً: اقبل الحديقة وطلقها تطليقة.

وكلما دققنا النظر في مقالة المرأة ازددنا دهشة من دعوى لا توصل مقدمتها إلى النتيجة التي انتهت إليها، فإذا كان الرجل كما تصفه بملء فيها لا خلل ظاهر في دينه وخلقه فلماذا كانت الدعوى أصلاً؟، وما الذي ألجأها إلى التهديد بكلمة الكفر التي ارتدع المسلمون عن النطق بها في أشد المواقف مأزقاً في موضع الابتلاء أمام قريش وجبروتها وسومها لهم بأصناف العذاب؟، وأين تفوهت بها؟.. في مجلس قضاء أمام سيد الأنام نبي الإسلام، وحاكم الأمة، وقاضيها.

لو صدرت هذه الشكوى أمام أحد قضاتنا لاعتبر ما ذكرته المرأة تبجحاً، ولربما عزرها بعقوبة رادعة لها ولغيرها عن الجهر به، أو ربما حكم عليها بالردة وطالبها بالنطق بالشهادتين، ولو همست بها لصفيّ بغرض التنفيس لما نجت من سياط اللوم، ولاتهمت بالجحود لنعمة الكريم الذي منّ عليها بهذا الرجل النفيس.

أراه أقبحهم منظراً

إلاّ أن الرواية تخبرنا بأنّ شيئاً مما توهمناه مما هو مبني على تصور الطبيعي في حياتنا لم يقع.. لم يلم النبي صلى الله عليه وسلم ولم يعتب، لم يؤنب ولم يعاقب، لم يأمر بالصبر والتصبر، لم يهمل الدعوى ولم يؤجل إلى فترات متباعدة تموت على أثرها النفس على النفس حسرة لضياع عمرها.

رغم مقدمة المرأة المنصفة للرجل الواصفة له بالخلق والدين يلتقط النبي صلى الله عليه وسلم ألماً نفسياً فاحشاً خلفها وشى به قولها: (ولكني أكره الكفر في الإسلام)، دفع إلى سرعة الاستجابة و أمر الرجل بالفراق.

ورغم تفسير أهل العلم لقول المرأة: ( ولكني أكره الكفر في الإسلام ) بأحد تأويلين:
الأول: أنها تكره الخروج عن ملة الإسلام، ولكنها ستفعل إن كان هو السبب في فراقها للرجل؛ إذ أن الشريعة تحكم بالتفريق بين الزوجين في حال ردة أحدهما.
الثاني: أنها تكره أن تكفر به كعشير فتمتنع عن إجراء حقوقه الواجبة عليها.

إلاّ أنني رغم ذلك ألمح في مقولتها ملمحاً آخر ألا وهو خوفها على نفسها الفساد والانحراف، يعززه إيراد الإمام ابن حجر رحمه الله في ثنايا شرحه للحديث في كتابه فتح الباري روايةً تبرر فيها المرأة طلبها لفراق زوجها البعيد عن النقائص تقول فيها: ( كنت أرفع الخباء فأراه مقبلاً في القوم أقصرهم قامةً، وأقبحهم منظراً).

فقولها (مقبلاً في القوم) يُظْهِر أنها كانت تقارن بينه وبين غيره من الرجال الذين قد يكون بينهم مما قد يستتبع دفعها قسراً إلى الافتتان، ثم هي لم تقل: كان قبيحاً قصيراً، وإنما ذكرته في إطار المقارنة بينه وبين رفاقه المستوجب لطول تدقيق و تأمل، يعزز ما ألمحت إليه أيضاً تعبيرها بـ ( أكره الكفر في الإسلام )، دون التعبير بـ ( أكره الكفر بعد الإسلام ).

الدين والبعد الإنساني

لم يستفصل النبي صلى الله عليه وسلم رغم هول كلمة المرأة عندما وجد نفسه أمام عبارة فاضحة لمعاناة ثقيلة ونفسٍ متأرجحة بين الثبات على الدين والانقلاب عليه أو على ما يقتضيه من آداب وأخلاق لثوران نزعاتٍ نفسية ملحة بغض النظر عن تجسدها في شعورها بالألم لظلم من لا يستحق- أقصد به زوجها الذي وصفته بالدين والخلق – أو لخوفها من الوقوع في مهاوٍ تنأى بنفسها عن التردي إليها.

وعلى جميع التكهنات والافتراضات فإن النبي صلى الله عليه وسلم الإنسان شعر بمعاناة النفس فحكم بما يرفعها، وحكم أيضاً بما يحمي به المجتمع جراء انفجارها والثورة على متجاهلها، فكانت ردة الفعل في سرعة الاستجابة وفي الإعذار بتجنيب قسوة الملامة والعتاب.

ولو أن القضاة لدينا استلهموا السلوك النبوي وساروا على نهجه لما طال نفس القضايا في أروقة المحاكم ولما وجدت كثير من النساء أنفسهن بين مطرقة اللوم وسندان التسويف.

ولعلني في دراسة أخرى لوجه قضية شرعية أخرى أعزز الاعتراف بحاجتنا لذلك البعد الإنساني عند التعاطي مع القضايا الشرعية..

شبيهة القمر 25-03-10 08:32 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة الألباني (المشاركة 2231309)
قمووره

ومن قال لك إنه ليس من حقها المطالبه بالطلاق أو الخلع إذا كان فيه عيب
المرأة لو وجدت في زوجها عيب لها الحق في المطالبه بالطلاق وإذا رفض ذلك تخالعه

اكيد لها المطاالبه ..شرعآ
لكن عاداتنا تأبى ..حيائناا يأبى ..مشااعرناا التي تخذلناا في لحظه ضعف تأبى ..
اين وجهي وانا اقف امام ابي واقول له لاأريد زوجي لأن به كذا وكذا ؟؟
واين اخلاقي التي تربيت عليهاا ..الزوجه يجب ان تصبر على زوجهاا مهماا حدث ..
فكيف لي بالجرأه ان أقف امام اخي الاكبر وانا اقول له خله يطلقني ..لانه ............
وكل هذا بكفه ومسأله مطلقه ..في مجتمعناا مرفوض ..>>وينكم يالحضارمه عناا خخخخ

انا اعلم يقيناا ان المرأه لها كامل حقوقهاا شرعاا والاسلام لم يخذلهاا يوماا ..
لكن هل الاهل لديهم الثقافه العاليه بالشرع حتى ينصفوا بناتهم ؟؟

مشكله المرأه انهاا تكون معلقه بين دينهاا وعاادات باليه رسخت بعقول اهلهاا ..

شكرا لك فيدوو نورتي موضوعناا ..
برعايه الله وحفظه ..


الساعة الآن 09:46 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية