عشان الحب أذل نفسي... روايه رومنسيه ... خياليه
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عشان .. .. الحب .. .. أذل .. .. نفسي .. .. أختكم: ملاك الإحساس أو مجد الجزيره في روايتي هذي أحب أكتب لكم قصة من تأليفي وخيالي بعنوان ( عشان الحب أذل نفسي ) هذي أول روايه أكتبها من عالم الخيال و يخالطها شيئا من الواقع وأتمنى من أعضاء المنتدى التشجيع ومتابعة قصتي..... بدايه أقول : أتقبل أي أنتقاد وأي ملاحضه وأنتم عارفين كلنا نخطي وانا أتمنى أتعلم من خطاي ..... عشان الحب أذل نفسي... روايه رومنسيه ... خياليه من عالم الخيال ( في الكوفي شوب ) رشا : أقول طلع الجوال يبن الكلب الولدبرتباك : مامعي شيء رشا بعصبيه : أقولك طلعه يعني طلعه الولدبرتباك وخوف : مامعي شيء رشا بستهزاء : قال إيش قال( تقلد صوته) مامعي شي رشا بتهديد : يعني ماراح طلعه الولد بخوف : مامعي شي طلعت السكينه من جيبها وقلبت الطاوله وقربت من عنده ولفت يدها عليه وحطت السكينه بوجهه رشا بتهديد : بطلع الجوال ولا هذي في وجهك الولد يناظره بخوف وساكت رشا بعصبيه ونفاذ صبر : يبن الكلب بطلع الجوال الحين ولا شو الولد بخوف طلع الجوال وقال: خخلاص بعطيك الجوال خذذ ومسك أقرب مخرج ونحااااااااااااااش (رشا بطله من الأبطال الموجودين في القصه عمرها 18سنه فتاه في قمه الجمال يعجز أي لسان من البشر عن وصف جمالها لها شخصيه غريبه ومميزه وبتتعرفون عليها أكثر مع الأحداث الموجوده في القصه ) رشا بعصبيه : افف الناس ماتجي إلا بالعين الحمرا فجأه امتلئت اصوات التصفيق والتصفير والأنبهار والتعجب في المقهى وألتفت ع الشباب وقالت : خير في شيء وكان من بين هالشباب بطل من أبطال القصه (عبد العزيزشاب في قمه الجمال والأناقه عمره 23 سنه جذاب رومنسي حنون خفيف دم بشتغل في شركه ابوه يتيم الأب والأم يقوم برعايه أخوانه وعنده ثلاث خوات و أخوين بتعرفونهم مع أحداث القصه ) عبد العزيزبشك وتعجب : دحوم هذا ولد ولا بنت (عبد الرحمن صديق عبد العزيز الروح ب الروح عمره 23 سنه جذاب وحبوب يحب البنات ويحب الضحك وخفيف دم يشتغل في الأتصالات ) عبد الرحمن يضحك : علمي علمك عبد العزيز يناظر عبد الرحمن ويوقف : أنا بقوم أروح أشوف وش سالفتها ولا وش سالفته عبد الرحمن يضحك : رح وأنا مانعك عبد العزيز : أقول أسكت بس يالبقره الضاحكه راح عبد العزيز لم رشا عبد العزيز : هاي رشا بعصبيه وانبهار : خير نعم وش تبي عبد العزيز يبتسم : هد أعصابك يولد الناس أو مدري بنت الناس هدي أعصابك رشا بعصبيه : لوسمحت ولد الناس (تقلد صوته) مو بنت الناس عبد العزيز : بس أنا أشوف قدامي ملامح أنثويه مثل الملاك رشا بعصبيه : محد أنثوي غيرك عبد العزيز بثقه : معاك عبد العزيز رجل وسيد الرجال كلهم رشا بثقه : معاك قاهرهم وسيد الرجال كلهم عبد العزيز بستهزاء : سيد الرجال اوكيه ماعلينا ممكن ياسيد الرجال تجي معي للأستراحه أعرفك ع الشباب رشا : طيب هذولي الشباب فله يوسعون الصدر ولا مثل الولد التافه الواطي ألي سرق الجوال عبد العزيز يتعمد : لاكلهم فله يوسعون الصدر ماراح تطلعين ألا وأنتي مستانسه رشا بعصبيه : خير أنشاء الله تكلمني على أني بنت مو كأني ولد واقف قدامك عبد العزيز ببرود : اوه سوري ماراح تطلع ألا وأنت مستانس فجأه يطب عليهم عبد الرحمن عبد الرحمن يبتسم : هاي رشا و عبد العزيز : هايات عبد الرحمن يكلم عبد العزيز في اذنه وهو يبتسم : ها عرفت هذي ولد ولا بنت عبد العزيز يكلم عبد الرحمن في اذنه وهو يبتسم : ما يبغالها ذكاء بنت حتى لو أسترجلت لين بكره رشا : هي انتم لوسمحتم بدون أسرار عبد العزيز بسرعه : خلاص معاد فيه اسرار عبد الرحمن بملل : هيه أنت ماراح تمشي ترى انا طفشت رشا بسرعه :ألا يله مشينا عبد الرحمن في نفسه : أنت وش دخلك عبد العزيز يجاوبه وكأنه يعرف وش يتكلم عنه : اهي بتروح معانا عبد الرحمن : اوه حركات عبد العزيز يناظرهم : يله مشينا في السياره رشا بملل : ماعندكم كست أغاني عبد الرحمن : ضنك في سياره مافيها كست أغاني رشا : أجل أطربونا ولا عطوني الأشرطه أختار عبد العزيز بتعمد : ءا ءا عطوني ولا نعطيك رشا بخوف : سوري غلطت عبد العزيز : اوكيه بس لو سمحتي لاتكررين الغلط مره ثانيه رشا بعصبيه : أنت وش شايفني قدامك؟! عبد العزيز ببرود : أشوفك بنت قدامي مثل الملاك رشا بعصبيه : لوسمحت عن الغلط أنا قاهرهم وهاز أرضهم عبد الرحمن يضحك : قصدك قاهرتهم وهازه أرضهم أهلا وسهلا تشرفنا بمعرفتك رشا بعصبيه : وأنت وش دخلك في الموضوع عبد العزيز : هي هي لو سمحتي عن الغلط قاعد معنا في السياره وتقولين وش دخلك رشا بهدوء : سوري بس هو نرفزني عبد العزيز : اوكيه خلاص اسكتو ممكن نغير الموضوع عبد الرحمن ورشا : اوكيه سكتنا عبد العزيز يلتفت على رشا : اوه صح نسيت أسئل رشا بملل : اوفف تراكم طفشتوني من كثر ماتسئلون عبد العزيز : لابس هذا السؤال ممكن أسئل ؟ رشا بملل : أسئل عبد العزيز : ممكن أعرف شنو أسمك رشا : قاهرهم عبد العزيز : أبي أعرف أسمك مو لقبك رشا : أنا أسمي مجهول الهويه عبد العزيز وعبد الرحمن : اه مجول الهويه عبد العزيز : طيب يامجهول الهويه ممكن تنزل وصلنا رشا : أكيد بنزل أجل ضنك بقعد في السياره في الأستراحه عبد العزيز : هاي شباب الشباب وعلى وجوههم علامه تعجب وإنبهار : هايات عبد العزيز : أعرفكم على الصديق الجديد أوالصديقه الجديده مجهول الهويه رشا بعصبيه و بصوت واطي أقرب للهمس وبنظره تحدي ل عبد العزيز : صديق لو سمحت مو صديقه ولو سمحت عدل أسلوبك مره ثانيه الشباب : وراك واقف أنت وياه تعالوا أجلسوا الأستراحه استراحتكم عبد العزيز : أجل ضنك بقعد واقف أكيد بجلس (بعد مرور ثلاث ساعات في الأستراحه كلها ضحك وسواليف ومقالب وأستغراب وتعجب من شخصيه رشا) رشا تبتسم : ألا أقول شباب وش نظام الأستراحه عندكم عبد الرحمن : اممم نظام الأستراحه عندنا ياطويل العمر طول أيام الأسبوع ألي يجي حياه الله وألي ينوم حياه الله ألا يوم الخميس لازم يكون الكل موجود ومعاه خويته رشا تبتسم بمكر : اوه أولاد وبنات حلو حلو والله فله عبد العزيز بسرعه : لايروح فكرك بعيد علاقات سطحيه شريفه عبد الرحمن يقاطع عبد العزيز : أقول مجهول الهويه عندك خويه رشا تبتسم : ايه أفا عليك عندي خويات يحبهم قلبك بس أنت أمر وش تبي أي وحده فيهم عبد الرحمن يبتسم : وش أحلى وحده فيهم رشا : تبي الصراحه كلهم حلوات وأحلى وحده فيهم غيدا عبد الرحمن : اوه طالعه حلوه على أسمها رشا : أصلا هي كلها على بعضها حلوه عبد الرحمن : اوكيه طيب خلها تجي عشان نشوفها رشا : اوكيه بخليها تجي بس يوم الخميس عبد الرحمن : حلو يوم الخميس يوم الخميس رشا : تبيني اتصل عليها اسمعك صوتها عبد الرحمن يبتسم : أكيد اتصل خلني أسمع صوتها رشا وهي تتصل على غيدا كان عبد العزيز جنبها ومصغي اذانه لها غيدا : هاي رشا رشا بصوت أقرب للهمس : هي هي أنا قاهرهم اوكيه غيدا : اه اوكيه عبد العزيز سمعها وابتسم رشا تناظر عبد الرحمن وحاطه ع السبيكر : هاي غيدا بصوت ناعم : هايات رشا : كيفك غيوده عساك بخير غيدا بنعومه : الحمد الله بخير أنت شنو أخبارك رشا : الحمد الله تمام غيدا : فاضي اليوم ولا كالعاده رشا : لا لا كالعاده مشغول ع العموم حبيت أسئلك يوم الخميس عندك شي غيدا بدلع : اممم جدول مواعيدي يوم الخميس يقول ولا أقول مراح أقولك أنت وش تتوقع رشا بعصبيه: قولي وخلصيني غيدا من دون نفس : طيب سوري لاتعصب أنا فاضيه ماعندي شي رشا : خلاص بمر عليك اوكيه غيدا : اوكيه رشا : يله باي غيدا : بايات (غيدا صديقه رشا الروح ب الروح عمرها 18 سنه عكس رشا ب المره غيدا بنوته ناعمه شعرها طويل و مملوحه وفرفوشه لاكن رشا بنوته مسترجله تحب العربجيه شعرها بوي ملابسها كلها بناطيل ماتعترف أنها بنت ألا بس لغيدا) رشا ألتفت على عبد الرحمن : وش رايك في صوتها عبد الرحمن يبتسم : بنت الكلب حلو صوتها رشا : مو بنت الكلب بس ألا ملعونه عبد العزيز قام وهو معصب و متنرفز من دون أي سبب مقنع : عن أذنكم أنا طالع عبد الرحمن : هد أعصابك زيزو وش فيك عبد العزيز وهو طالع : مافيني شي باي شباب الشباب : بايات رشا : اوكيه شباب فيني النوم ممكن أعرف وين أنوم فيه الشباب يناظرون بعض ويبتسمون عبد الرحمن وهو يقوم من مكانه : قم أوريك وين تنوم رشا وهي تقوم : اوكيه تصبحون على خير الشباب : وأنت من أهل الخير في الأستراحه وبالتحديد غرف النوم عبد الرحمن وهو يناظر رشا: هنا بتنومين رشا تناظر عبد الرحمن بستغراب عبد الرحمن بسرعه : ماراح أخلي الأولاد ينمون ب الغرفه عشان مايظايقونك لأن مهما كان أنتي بنت وهم أولاد وطلع رشا تناظر نفسها ب المرايه بتفحص : والله مو واضح أني بنت شلون عرفوا ثم أنسدحت على أقرب سرير ونامت في بيت عبد العزيز وبالتحديد غرفه لين ( لين اخت عبد العزيز عمرها 19 سنه بنوته ناعمه ومملوحه تحب عبد العزيز بجنون وتقوله كل ألي في خاطرها عشقها الروايات ) عبد العزيز : لين ب الله أسألك ماقد مره فكرتي تصيرين عربجيه لين : لاوالله ماقد فكرت ولا راح أفكر عبد العزيز : ليش لين : لأنه مايعجبني الله خلقني بنت ماله داعي أتعربج عبد العزيز : اه لين : ليش تسأل عبد العزيز : لا بس كذا لين : تصدق عاد أنا مأحب هذي النوعيه من البنات عبد العزيزو باله مشغول في رشا لين تأشر ل عبد العزيز : زيزو أنت معاي عبد العزيز : ها ايه معاك لين : ايه واضح عليك عبد العزيز وهو يقوم من على السرير: يله تصبحين على خير ياحلوه لين : وأنت من أهله عبد العزيز وهو يفتح الباب : أقول لين لين : امر عبد العزيز وهو يلتفت على لين : تتوقعين وش الظروف ألي تخلي البنت تسوي حركات الأولاد لين بمزح : مأدري إذا مريت ب الموقف قلتلك عبد العزيز: لين تراني اتكلم جاد لين : طيب أنا شنو دراني عبد العزيز : يعني ماتدرين ليش لين تقرب من عبد العزيز : أنت في بالك شي صح عبد العزيز : لا من قال لين : مايحتاج أحد يقولي أخوي وعارفتك عبد العزيزوهو يبتسم وبنظره كلهاحنان : ياعيني ع الأخوه أحلى أخوه ب العالم لين : حلو تغيرك للموضوع بس ماعليه نمشيها لك هذي المره عشان الكلام ألي قلته عبد العزيز بصوت عالي : يعني مو لسواد عيوني لين بجديه وبصوت أعلى : ايه مو لسواد عيونك ودخلت عليهم ريم وهي تتثاوب : وش فيكم تزاعقون ماخليتوني أنوم ( ريم أخت عبد العزيز عمرها 15 سنه عشقها الأفلام المصريه فرفوشه ودلوعه تحب الرقص وكل يوم لها رقصه جديده ) عبد العزيز بمزح : لا بس كنت أقولها تعالي أوديك السنما بس هي معيه أقولها تعالي ب الغصب بس معيه ريم وهي تفتح عيونها : السنما من ألي مايبي يروح السنما أنا بروح بداله لين : مو أحنا اليوم رايحين لم السنما ريم : ألا بس يمكن نزل فلم جديد لحبيب قلبي كريم عبد العزيز عبد العزيز بمزح : اوه ريامي مادريتي اليوم نازل في السنما فلم جديد لكريم عبد العزيز ريم تشهق بصوت عالي : أحلف عبدالعزيز يبتسم : وتتوقعين من البطله ريم تفكر : اممم حنان ترك عبد العزيز يبتسم : No ريم بجديه : لاعاد لا تقول ياسمين عبد العزيز عبد العزيز : عليك نور ريم بحزن : مالي دخل لازم توديني اليوم يعني اليوم أبي أروح يعني أبي اروح لين وهي تطردهم من الغرفه وتسكر الباب : فيني النوم عبد العزيز : اوه أنا زيزو رجل وسيد الرجال كلهم تجي ذي لين وتسكر الباب في وجهي اوه قويه فحقي ريم تضحك بكل براءه : احسن عبد العزيز وهو يناظرها بكل حنيه : تراني كنت أمزح معاك بس ولا يهمك بكره أوديك أي سنما تبغينها ريم : بكره لا لا أنا مواعده ديم أروح معها للمول عبد العزيز : اها كيفك ريم وهي تتثاوب : اوكيه أنا بروح أنوم تصبح على خير عبد العزيزوهو يتثاوب : وأنتي من أهل الخير في الأستراحه الساعه 54 : 5 عصرا عبد العزيز وهو يفتح باب الخيمه ألي دايم يجلسون فيها الشباب عبد العزيزوهو يكلم نفسه : غريبه وش عندهم نايمن هنا سكر باب الخيمه وراح لغرف النوم فتح الباب ولقى رشا نايمه عبد العزيزوهو يكلم نفسه : لا البنت فالتها بقوه قلنا تتعربج ممكن بس تنوم في مكان كله أولاد طب عليه عبد الرحمن : هوه عبد العزيز وهو يسكر باب الغرفه : اوف روعتني أنتظر ردوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووودكم ملاك الأحساس |
أختى ملاك الإحساس الروايه مستواها معقول حتى الأن ونحن فى إنتظار التكمله حتى يكون الحكم عليها إجمالاً ولك جزيل الشكر وإلى الأمام. |
مشكور على المرور
|
عزيزتي ملك الاحساس
شكل القصه حلوووه بس اهي كامله انتظر التكمله على احر من الجمر يالغلا |
تسلمي اختي على القصة
بانتظار التكملة لا تتأخري |
الساعة الآن 01:01 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية